اقدم لكم احبتي..
بوربوينت عن المزاح بين المشروع والممنوع..
منقول..
موفقين يارب..
- المزاح بين المشروع والممنوع.rar (54.1 كيلوبايت, 113 مشاهدات)
اقدم لكم احبتي..
بوربوينت عن المزاح بين المشروع والممنوع..
منقول..
موفقين يارب..
صفحة 61
الأعجمي ( ثمود – فرعون – ابراهيم – إسماعيل )
3. أستخرج الأعلام الممنوعة من الصرف , ثم أعلل …
صــــــ 62ـــــــ
من الخلفاء الراشدين عثمان و علي
كان عنترة صادقا في حب عبلة
حمل الرايه في مؤته زيد و جعفر و عبدالله
5. أكمل الفراغات بما يناسبها ….. :
بطوطة
6. أعبر بفقرة عن اعتزازي ..
– فاز زملائي ( أسامة ) و ( يوسف ) و ( راشد ) بجائزة رائعة وهي جائزة القارئ الناشئ التي أقيمت في ( أي اسم مكان مثلاً العين , عيمان ) فهذا شرف و اعتزاز لهم ..
صـــــ63ــــــ
مصر :
أصل الكلام ( تصافح العرب نفسها)
م.ن
أتمنى الفائدة للجميع
كيفكم
ممكن حل درس الممنوع من الصرف
ياريت بسرعة لو سمحتو
ارجوكم لا تخذلوني
يبتلكم ورقة عمل" الممنوع من الصرف"
اتمنى تستفيدون منها
( منزلَ . منزلِ )
.
.
يتبع في المرفقات
بالتوفيق إن شاء الله
تعريف
الممنوع من الصرف: اسم معرب لا يدخله تنوين التمكين ويجر بالفتحة نيابة عن الكسرة إلا إذا كان مضافا أو دخلته أل التعريف فإنه يجر بالكسرة.
الأسماء التي تمنع من الصرف هي
الأسماء التي تحوي ألف التأنيث الممدودة أو المقصورة مثل ليلى، شقراء.
الاسم الذي على صيغة منتهى الجموع أي كل جمع تكسير بعد ألف تكسيره حرفان أو ثلاثة أحرف بشرط أن يكون الحرف الأوسط من هذه ساكنا. وتكون على وزن (مفاعل، مفاعيل، فواعل) مثل : مساجد، مجاميع، سواعد.
العلم المركب تركيبا مزجيا مثل حضرموت، بعلبك.
العلم المزيد بألف ونون مزيدتين مثل: شعبان، رمضان.
العلم المختوم بتاء التأنيث يمنع من الصرف سواء كان الاسم مؤنثا أم مذكرا مثل معاوية، فاطمة الخ.
يمنع من الصرف العلم المؤنث غير المختوم بتاء التأنيث شرط أن يزيد عن 3 أحرف، مثل: سعاد، زينب، رحاب الخ، وإن كان العلم المؤنث يتكون من 3 أحرف فيمنع من الصرف إن كان محرك الوسط مثل: سحر، قمر، أمل الخ وإن كان ساكن الوسط يجوز الحالين مثل: مصر ، هند الخ فنقول ذهبت لمصرَ أو ذهبت لمصرٍ
باختصار فالعلم المؤنث سواء وجدت تاء التأنيث في أخره أم لا وسواء كان تأنيثه لفظيا أم فعليا، كله ممنوع من الصرف إلا إن كان ثلاثيا ساكن الوسط فيجوز الحالين.
يمنع من الصرف العلم الأعجمي بشرط ألا يكون ثلاثيا مثل: إبراهيم، اسماعيل وإن كان ثلاثيا صرف مثل رأيت نوحاً
إذا كان العلم على وزن الفعل مثل يزيد، يعيش فهو ممنوع من الصرف.
إذا كان العلم معدولا أي تحول الاسم من وزن إلى وزن آخر، والأغلب أن يكون على وزن فُعل مثل عمر وزحل فأصلهما عامر وزاحل، وكذلك ألفاظ التوكيد التي على وزن فُعل مثل: جُمَع وكُتع.
الصفة الممنوعة من الصرف
الصفة المختومة بألف ونون زائدتين مثل: سهران، عطشان.
أن تكون الصفة على وزن الفعل أي على وزن أفعل الذي مؤنثه فعلاء مثل: أزرق زرقاء.
إذا كانت الصفة معدولة أي محولة من وزن إلى آخر، وذلك إن كانت الصفة أحد الأعداد العشرة الأولى – على الأغلب- وكانت على وزن (فُعال) مثل: أُحاد وموحد، ثناء ومثنى، ثلاث ومثلث الخ.
الصفة المعدولة كلمة أُخر مثل رأيت مطربة جميلة وهناك عدة مطربات جميلات أُخر.
موفقين
صفحة 61
2. أصنف أسماء العلم الملونة .. ( الجدول الثاني )
الأعجمي ( ثمود – فرعون – ابراهيم – إسماعيل )
على وزن فعل ( عمر )
المؤنث اللفظي ( خليفة )
المؤنث اللفظي و المعنوي ( رقية – زينب – دجلة )
المنتهي بألف ونون ( عثمان )
أسماء العلم المصروفة ( لا يوجد )
3. أستخرج الأعلام الممنوعة من الصرف , ثم أعلل …
1- دمشق , سبب المنع : لأنه مؤنثاً معنوياً
2- إسحاق , سبب المنع : لأنه اسم أعجمي
3- أحمد , سبب المنع : لأنه على وزن الفعل
صــــــ 62ـــــــ
4. أظبط …… :
من زوجات المصطفى خديجة و صفية وزينب
الاجابه:لانها اسماء مؤنثه لفظيا ومعنويا وتمنع من الصرف
من الخلفاء الراشدين عثمان و علي
لأنه أسم علم مختوم بألف ونون زائدتين
كان عنترة صادقا في حب عبلة
عننترة :لانها اسم مؤنث لفظيا , عبله: لأنه اسم مؤنث لفظيا و معنويا
حمل الرايه في مؤته زيد و جعفر و عبدالله
مؤته : لأنه أسم مؤنث معنويا و لفظيا
5. أكمل الفراغات بما يناسبها ….. :
بطوطة
الدار البيضاء القاهرة
دمشق بغداد ظفار
6. أعبر بفقرة عن اعتزازي ..
سمعوا تراني بحط الممنوع من الصرف بين قوسين
– فاز زملائي ( أسامة ) و ( يوسف ) و ( راشد ) بجائزة رائعة وهي جائزة القارئ الناشئ التي أقيمت في ( أي اسم مكان مثلاً العين , عيمان ) فهذا شرف و اعتزاز لهم ..
صـــــ63ــــــ
أعرب الكلمات الملونة … :
آدم :مضاف اليه مجرور بالفتحه عوضا عن الكسره لانه ممنوع من الصرف
نوح:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهره على آخره
واسرائيل:اسم معطوف مجرور بالفتحه عوضا عن الكسرة لانه ممنوع من الصرف و الواو : حرف عطف
الرحمن:مضاف اليه مجرور وعلامة جره الكسره الظاهرة على آخرة
سجدا: حال منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهره على آخره
اللي عنده تكمله ما يبخل علينا ..
ربي يوفقكمـ (=
آنشاءالله استفدتوا..
^^
الممنوع من الصرف: اسمٌ لا يُنَوَّن نحو: [سافر إبراهيمُ]. وإذا جُرَّ جُرَّ بالفتحة نحو: [مررتُ بمدارسَ جديدةٍ]. غير أنه يُصرَف فيُجَرّ بالكسرة، إنْ عُرِّف بـ[ألـ]، أو تلاه مضاف إليه نحو: [مررت بالمدارسِ] و[مررت بمدارسِ البلدِ].
بعد هذه القاعدة الكلية، دونك الممنوعات من الصرف، وهي:
1- كل علَمٍ مؤنّث حروفه أكثر من ثلاثة (1)، نحو: خديجة وزينب…
فإذا كان ثلاثة أحرف ساكن الوسط عربياً، جاز صرفه ومنعه الصرف، نحو: [سافرت هنْدُ + هندٌ] و[رأيت هندَ + هنداً] و[مررت بهنْدَ + بهندٍ].
تنبيه ذو خطر: إنّ قصْد المتكلم هو الحَكَم – في صرف العَلَم ومنعه الصرف – كلما كان محتمِلاً للتذكير والتأنيث
[نجاح وصباح] مثلاً، مما يسمى بهما المذكر والمؤنث، ولذلك تصرفهما إن أردت مذكراً فتقول: [جاء نجاحٌ وصباحٌ مسرعَيْن]، وتمنعهما الصرف إن أردت مؤنثاً فتقول: [جاءت نجاحُ وصباحُ مسرعَتَيْن].
وأسماء القبائل، نحو: [تميم وهُذَيْل…] تصرفها إن أردت جَدَّ القبيلة، فتقول مثلاً: [جاء بنو تميمٍ وبنو هذيلٍ]، وتمنعها الصرف إن أردت القبيلة، فتقول: [أقبلتْ تميمُ وهذيلُ].
وكذلك أسماء المواضع والبلدان: نحو [عكاظ]، تصرفها باعتبارها مكاناً فتقول: [مررت بعكاظٍ]، وتمنعها الصرف، باعتبارها بلدةً أو أرضاً، فتقول: [مررت بعكاظَ].
2- كل علَمٍ أعجميّ، حروفه أكثر من ثلاثة، نحو: إبراهيم ويوسف وأنطون…
3- كل علَمٍ مزيدٍ في آخره ألفٌ ونون، نحو: [عدنان] فإنّه من عَدَنَ بالمكان، (إذا أقام به). و[مروان] فإنه من [المرْو] (ضرْبٌ من الحجارة)(2).
4- كل علَمٍ مركب من كلمتين جُعِلَتا كلمةً واحدة، نحو: [بعلبك = بعل، بك]، و[حضرَمَوت = حضر، موت].
5- كل علَمٍ وزنُه مقصورٌ على وزنِ الفعل نحو: [يزيد]، أو مشتَرَكٌ بين الفعل والاسم وسُمِعَ استعماله ممنوعاً من الصرف، نحو: [أحمد](3) .
6- كلمة: [أُخَرُ] جمعاً لـِ [أُخرى] نحو: [سافرت المعلمات ونساءٌ أُخَرُ].
7- /15/علَماً، على وزن: [فُعَل]، ليس في العربية سواها، وأكثرها لا يستعمل اليوم، هي: [عُمَر – مُضَر – قُزَح – جُحَى – زُحَل – زُفَر – بُلَع – هُذَل – هُبَل – ثُعَل – جُشَم – جُمَح – دُلَف – عُصَم – قُثَم].
8- كل اسمٍ(4) مزيدٍ في آخره ألفٌ مقصورة، أو ألفٌ ممدودة:
فالمقصورة، نحو: [تؤلمني ذكرى امرأةٍ حبلى رأتْ جرحى وقتلى](5)
والممدودة، نحو: [زارنا علماءُ عظماءُ، رأوا شعراءَ وأطبّاءَ، معهم أصدقاءُ لهم، يمرّون مِن صحراءَ إلى بيداءَ](6)
9- ماكان من الأسماء وزنُه: [أَفْعَل](7) سواء كان:
صفةً، نحو: [أحمر وأخضر وأزرق].
أو علَماً، نحو: [أحمد وأسعد وأكرم].
أو اسمَ تفضيل نحو: [أفضل وأكرم وأحلم].
10- كل اسمٍ وزنُه مفاعل أو مفاعيل(8)
فمن الأول: [مدارس – شواطئ – روائع]. ومن الثاني: [مفاتيح – عصافير – دواوين].
11- وزْن مَفْعَل وفُعال:
وهما وزنان منعتهما العرب من الصرف، واستغنت بهما عن تكرار الأعداد – مِن واحد إلى عشرة – مرّتين، واستعملتهما كما ترى في الأمثلة الآتية:
سافر الناس أُحادَ أو مَوْحَدَ أي: واحداً واحداً.
= = ثُناءَ أو مَثْنَى أي: اثنين اثنين.
= = ثُلاثَ أو مَثْلَثَ أي: ثلاثةً ثلاثةً.
وهكذا… حتى عُشارَ ومَعْشَرَ، أي: عشرةً عشرةً. وقد يكررون فيقولون: مثنى مثنى، وثُلاث ثُلاثَ، إلخ…
· قال مجنون ليلى (الديوان /227):
[حضرموتَ]: علَمٌ مركَّبٌ تركيباً مزجيّاً من كلمتين، هما في الأصل: [حضر، موت]، وقد مُنِع من الصرف لذلك، فجُرّ بالفتحة، وهو في البيت مضاف إليه.
· وقال جميل بثينة (الديوان /113):
[شمّر]: علمٌ، وزنُه [فعَّل]، وهو أحد الأوزان المقصورة على الفِعْل، وقد مُنع من الصرف لذلك، فجُرّ بالفتحة. وهو في البيت مضاف إليه.
· وقال جرير (الديوان /1021):
[دعْد]: علمٌ عربي مؤنث، ثلاثيّ ساكن الوسط، فيجوز فيه وجهان: صرفُه ومنعُه الصرف. وقد جاء به الشاعر على المنهاج: مرةً مصروفاً: [دعْدٌ]، ومرةً ممنوعاً من الصرف: [دعْدُ].
· ]ونادى نوحٌ ربّه فقال ربِّ إنّ ابني من أهلي[ (هود 11/ 45)
[نوحٌ]: علم أعجميّ منوّن مصروف، وإنما صُرِف وهو أعجميّ، لأنه ثلاثيّ الأحرف. والعلم الأعجميّ إنما يُمنع من الصرف إذا كان زائداً على ثلاثة أحرف.
· قال العباس بن مرداس (الديوان /112):
[مرداسَ]: علمٌ، حقُّه أن يُصرَف فيُقال هنا: [مرداساً]، لأنه في البيت مفعولٌ به. وإنما منعه الشاعرُ من الصرف، فقال: [مرداسَ] خروجاً على القاعدة، لضرورة شعرية كما يقولون. ولو قال: [مرداساً] لانكسر الوزن.
· ]وقال الذي اشتراه من مصرَ لامرأته أكرمي مثواه[ (يوسف 12/21) ومثل ذلك]وقال ادخلوا مِصرَ إن شاء الله آمنين[ (يوسف 12/99)
[مصرَ]: مُنعت من الصرف في الآيتين، على أنها علمٌ على موضع: مدينةٍ أو بلدةٍ أو محلّةٍ أو منطقةٍ… ولو أريد بها بلدٌ ما، من البلدان، أو مصرٌ ما من الأمصار، أو إقليم ما من الأقاليم، لصُرِفت فقيل: [مِن مِصرٍ] و[ادخلوا مصراً]. ومن هذا أنك تقول: زُرتُ أمصاراً شتى، مصراً بعدَ مصرٍ، فكان أعجب ما شاهدتُ أهرام مصرَ.
· ]إنْ هي إلاّ أسماءٌ سمّيتموها أنتم وآباؤكم … [ (النجم 53/23)
[أسماءٌ]: اسم مصروف، منوَّن، وذلك أنّ الهمزة في آخره غير زائدة، بل أصلها الواو، أي: [أسماو]. وليس كذلك شأن [كرماء] مثلاً، فإنّ الهمزة فيه زائدةٌ، ولذلك يُمنَع من الصرف فلا ينوّن. وتلخيص المسألة: أنّ ما كانت همزته زائدة نحو: [كرماء وشهداء…] يمنع من الصرف فلا ينوّن. وما كانت همزته غير زائدة، نحو: [أسماء وأعضاء…] والأصل: [أسماو، أعضاو…] يُصرَف فَيُنَوَّن.
· ]ومَن كان مريضاً أو على سفرٍ فعِدّةٌ من أيامٍ أُخَر[ (البقرة 2/185)
[أُخَر]: جمعٌ ممنوع من الصرف مفرده كلمة [أُخرى]. وليس في العربية صفةٌ، وزنها [فُعَل]، ممنوعة من الصرف، غيرها. ولذلك تحفظ وتستعمل كما جاءت. ودونك من ذلك آيةً أخرى:
· ]يوسفُ أيُّها الصدّيقُ أفتِنا في سبع بقرات سمانٍ يأكلهنَّ سبعٌ عجافٌ وسبعِ سنبلاتٍ خُضْرٍ وأُخَرَ يابسات[ (يوسف 12/46)
· قالت فاطمة الزهراء، ترثي أباها رسولَ الله صلى الله عليه وسلّم:
[أحمدٍ]: علمٌ، صُرِف فنُوِّن، لضرورة شعرية، وكان حقُّه أن يُمنَع من الصرف لأن وزنه: [أَفْعَل]، وهو وزنٌ مشترَكٌ بين الفعل والاسم سُمِعت منه أعلام ممنوعة من الصرف، نحو: أسعد وأخطب وأيمن.
1- لا فرق في ذلك بين مؤنث حقيقي، نحو: [زينب وفاطمة]، ومؤنث لفظي، نحو: [طلحة وحمزة ومعاوية]، وبين عربي، نحو: [سعاد وسميّة]، وأعجميّ، نحو: [جولييت وكلود]. فالمؤنث ممنوع من الصرف، ما عدا نحو: هنْد ودعْد… فيجوز أيضاً صرفه، كما ذكرنا في المتن.
3- وزْن الأعلام: [صالحٍ وسامرٍ وغالبٍ…] مشترك بين العلمية، وفعلِ الأمر: [صالحْ – سامرْ – غالبْ]، ومع ذلك لا تُمنَع هذه الأعلام ونحوُها من الصرف، فلا يقال مثلاً: [رأى صالحُ سامرَ في بيت غالبَ] بل يقال: [رأى صالحٌ سامراً في بيت غالبٍ] إذ لم يُسمع علمٌ وزنه: [فاعل]، مستعملاً ممنوعاً من الصرف.
4- نوجه النظر هنا، إلى ما بين العلم والاسم من فرق، فالعلم هو ما تسمّيك أمُّك به، نحو: خالد وسعيد ومحمد… وأما الاسم فهو ما ليس فعلاً ولا حرفاً، نحو: كتاب وقلم وسماء وأرض وطاولة وتلميذ ومعلم وشجرة وصديق…
5 إنما حكمنا بزيادة المقصورة هاهنا، لأن الأصل: ذكر – حبل – جرح – قتل. وأما نحوُ: [فتىً وعصاً] فليس ممنوعاً من الصرف، إذ الألف فيهما ليست زائدة، فالأصل في الأول [فتي] وفي الثاني [عصو]. يدلُّك على ذلك، قولك في تثنيتهما: [فتيان وعصوان].
6– حكمنا بزيادة الممدودة هاهنا، لأن الأصل: علم – عظم – شعر – طبب – صدق – صحر – بيد. ويحسن التنبيه على أن: [سماء ودعاء وبناء ونحوها…] ليست ممنوعةً من الصرف، إذ الهمزة فيها ليست زائدة، ففي [سماء ودعاء] أصلها الواو، أي: [سمو ودعو]. وفي [بِناء ومَشّاء] أصلها الياء، أي: [بني ومشي].
7– يستثنى من ذلك كلمتا [أربع] و[أرمل] فإنهما تُصْرَفان، فيقال مثلاً: مررت بنساءٍ أربعٍ ورجلٍ أرملٍ.
8– هكذا تقول كتب النحو، وأدقّ من ذلك أن يقال: [كل اسمٍ إيقاع وزنِه مفاعل //5/5 أو مفاعيل //5/55] لكي يدخل في التعريف، ما أوّلُه ميم، نحو: [مدارس وملاعب ومناشير ومسامير…]، وغير الميم، نحو: [شواطئ وروائع وعصافير ودواوين…].