نفع الله بها
خصائص في التطوير اللغوي
:-
1-يستخدم كلمات كثيرة ويركب جملا طويلة ومعقدة
2-يتحدث مع نفسه متلاعبا بالأصوات ومعاني الكلمات
3-يتميز بطلاقة لغوية و تعابير أعلى من مستوى عمره
4-يعبر عن نفسه بشكل جيد وواضح
5-يتعلم مبكرا وقد يتقن القراءة في عمر 4 سنوات
6- يمتلك مخزونا كبيرا حول عدد من الموضوعات يفوق فيها من في نفس عمره
خصائص في المستوى الإبداعي:-
1-يظهر خيالا خصبا في أفكاره ورسومه وقصصه
2-يبتكر أصدقاء من وحى الخيال
3-يستخدم الألعاب والألوان والأدوات بطرق خيالية ومختلفة
4-يميل إلى استخدام الألعاب التي تتطلب مجهودا ذهنيا
5-يميل إلى ممارسة الألعاب المخصصة لمن هم أكبر سنا
6-يستطيع تركيب أجزاء الأشياء الغير مترابطة لتكون أشكال مختلفة
7-لاستسلم بسهولة أثناء أي مهمة
8- يميل إلى المغامرة ولديه درجة عالية من حب الفضول
خصائص في الأداء الحركي:-
1-يتحكم في حركاته بشكل جيد ومتناسق
2-يتحكم في الأدوات الصغيرة مثل: الأقلام والمقص بسهولة
3-يمشى ويركض ويتسلق بصورة متوازنة
4-يستخدم حواسه بشكل جيد
5-يمتاز بنشاط حركي عال
6-يمارس الألعاب التي تحتاج جهد عضلي
خصائص في التطور المعرفي:-
1-يبدى سرعة عالية في التفكير
2- يميل إلى اللعب بالألعاب التي تستدعى التفكير والتحدي
3-يرى العلاقات بين الأشياء
4-يتميز بالقدرة على الانتباه لفترة أطول من الطفل العادي
5-يستمتع بالاطلاع على المعلومات عن الكائنات الحية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
( إعداد : مشرف البحوث التربوية / إبراهيم العبيد )
الأهداف … لفظ شائع ومصطلح لا يخلو منه أي كتاب تربوي ، والحديث عنها طويل وشاق ، ولا تزال المشكلة قائمة … حيرة وإرباك في تحديد الأهداف السلوكية ، وهي قضية تربوية تحتاج إلى دراسة ، وسوف يقتصر الحديث حول تعريف الهدف السلوكي ، وأهمية تحديد الأهداف التربوية ، وهل الهدف ضرورة ملحة في العملية التربوية ، وإيجابيات الأهداف في العملية التربوية ، ومجالات الأهداف السلوكية ومستوياتها ،وأجزاء الهدف السلوكي ، ومواصفات الهدف السلوكي الجيد ، ودور الأهداف السلوكية في العملية التعليمية دورها في تخطيط المناهج وتطويرها ، ودورها في توجيه أنشطة التعلم والتعليم ودورها في عملية التقويم .
تعريف الهدف السلوكي يعرف كمب الهدف السلوكي بأنه عبارة دقيقة تجيب عن السؤال التالي : ما الذي يجب على الطالب أن يكون قادراً على عمله ليدل على أنه قد تعلم ما تريده أن يتعلم
ويعرف المركز العربي للبحوث التربوية لدول الخليج العربي الهدف السلوكي بأنه التغير المرغوب المتوقع حدوثه في سلوك المتعلم والذي يمكن تقويمه بعد مرور المتعلم بخبرة تعليمية معينة .
ويعرف الهدف السلوكي بأنه وصف دقيق وواضح ومحدد لناتج التعلم المرغوب تحقيقه من المتعلم على هيئة سلوك قابل للملاحظة والقياس . ( الصالح ـ 1415 هـ )
أهمية تحديد الأهداف التربوية
الأهداف دائماً نقطة البداية لأي عمل سواء كان هذا العمل في إطار النظام التربوي أو أي نظام آخر ، فهي تعد بمثابة القائد والموجه لكافة الأعمال . ويمكن إبراز الدور الهام للأهداف التربوية على النحو التالي :
تعنى الأهداف التربوية في مجتمع ما بصياغة عقائده وقيمه وتراثه وآماله واحتياجاته ومشكلاته .
تعين الغايات مخططي المناهج على اختيار المحتوى التعليمي للمراحل الدراسية المختلفة وصياغة أهدافها التربوية الهامة .
تساعد الأهداف التربوية على تنسيق وتنظيم وتوجيه العمل لتحقيق الغايات الكبرى ولبناء الإنسان المتكامل عقلياً ومهارياً ووجدانياً في المجالات المختلفة .
تؤدي الأهداف التربوية دوراً بارزاً في تطوير السياسة التعليمية وتوجيه العمل التربوي لأي مجتمع .
يساعد تحديد الأهداف التربوية في التنفيذ الجيد للمنهج من حيث تنظيم طرف التدريس وأساليبها وتنظيم وتصميم وسائل وأساليب مختلفة للتقويم . ( سالم ، مهدي محمود – مرجع سابق – ص 14 )
لذا فإن تحديد الأهداف التربوية ضرورياً لكل ضروب السلوك الواعي وتزداد أهميتها في العملية التربوية التي يراد منها توجيه الجيل وبناء صرح الأمة وتعيين أسلوب السلوك في حياة الفرد والجماعة ، حتى يجتاز البشر هذه الحياة بسعادة ونظم وتعاون وانسجام ، وتفاؤل ورغبة وإقدام ووعي وتدبر وإحكام . ( نحلاوي ، عبدالرحمن – 1988 م – ص 106 )
هل الهدف ضرورة ملحة في العملية التربوية ؟
إن الجواب على هذا السؤال يطرح جملة من القضايا الأساسية المرتبطة بأهمية الأهداف في العمل التربوي وهي قضايا يمكن إيجازها بالعناصر التالية :
ـ إن مفهوم التربية في جوهره يفيد في تحقيق هدف ما .
ـ إن ممارستنا في الحياة اليومية في حد ذاتها مجموعة أهداف نسعى لتحقيقها .
إن الأهداف التربوية معيار أساسي لاتخاذ قرارات تعليمية عقلانية وعملية خاضعة للفحص والتجريب .( موحي ، محمد ايت – المرجع السابق – ص 40 )
إيجابيات الأهداف في العملية التربوية :
بما أننا اتفقنا كما ذكر سابقاً على أن الأهداف ضرورية في كل عمل تربوي فهذا يعني أن هناك مجموعة من الإيجابيات يحققها التعليم بواسطة الأهداف . ويمكن إيجاز إيجابيات الأهداف في العملية التربوية بما يلي :
إن تحديد الأهداف بدقة يتيح للمعلم إمكانية اختيار عناصر العملية التعليمية من محتوى وطرق ووسائل وأدوات تقويم .
إن تحديد الأهداف يسمح بفردانية التعليم .
إن تحديد الأهداف يساعد على إجراء تقويم لإنجازات التلاميذ .
إن المتعلم عندما يكون على علم بالأهداف المراد تحقيقها منه فإنه لا يهدر وقته وجهده بأعمال غير مطلوبة منه .
عندما تكون الأهداف محددة فإنه من السهل قياس قيمة التعليم .
أن وضوح الأهداف يضمن احترام توجهات السياسة التعليمية .
إن وضوح الأهداف يتيح إمكانية فتح قنوات تواصل واضحة بين المسؤولين على التربية والتعليم .
إن تحديد الأهداف يتيح للمتعلمين إمكانية المساهمة في المقررات على اعتبار أنهم يصبحون قادرين على تمييز التعليمات الرسمية وتقييمها .
إن وضوح الأهداف يتيح إمكانية التحكم في عمل التلميذ وتقييمه .
إن وضوح الأهداف يتيح إمكانية توضيح القرارات الرسمية لضبط الغايات المرسومة .
( موحي ، محمد ايت – المرجع السابق – ص 45 ) .
مجالات الأهداف السلوكية
قدم بلوم وزملاؤه تصنيفاً للأهداف التعليمية السلوكية في مجالات ثلاثة هي كمايلي :
أولاً : المجال المعرفي :
طور بلوم وزملاؤه عام 1956 م تصنيفاً للأهداف في المجال المعرفي ، والتصنيف عبارة عن ترتيب لمستويات السلوك ( التعلم أو الأداء ) في تسلسل تصاعدي من المستوى الأدنى إلى المستوى الأعلى .
ويحتوي المجال المعرفي على ستة مستويات تبدأ بالقدرات العقلية البسيطة وتنتهي بالمستويات الأكثر تعقيداً وفيما يلي مستويات المجال المعرفي وتعريف لكل مستوى :
المعرفة :
وهي القدرة على تذكر واسترجاع وتكرار المعلومات دون تغيير يذكر . ويتضمن هذا المستوى الجوانب المعرفية التالية : – معرفة الحقائق المحددة. مثل معرفة أحداث محددة ، تواريخ معينة ، أشخاص ، خصائص – معرفة المصطلحات الفنية . مثل معرفة مدلولات الرموز اللفظية وغي اللفظية . – معرفة الاصطلاحات . مثل معرفة الاصطلاحات المتعارف عليها للتعامل مع الظواهر أو المعارف . – معرفة الاتجاهات والتسلسلات . مثل معرفة الاتجاهات الإسلامية في السنوات الأخيرة بالغرب . – معرفة التصنيفات والفئات -معرفة المعايير – معرفة المنهجية أو طرائق البحث – معرفة العموميات والمجردات . مثل معرفة المبادئ والتعميمات ومعرفة النظريات والتراكيب المجردة .
الفهم : وهو القدرة على تفسير أو إعادة صياغة المعلومات التي حصلها الطالب في مستوى المعرفة بلغته الخاصة . والفهم في هذا المستوى يشمل الترجمة والتفسير والاستنتاج .
التطبيق : وهو القدرة على استخدام أو تطبيق المعلومات والنظريات والمبادئ والقوانين في موقف جديد .
التحليل : وهي القدرة على تجزئة أو تحليل المعلومات أو المعرفة المعقدة إلى اجزائها التي تتكون منها والتعرف على العلاقة بين الأجزاء . وتتضمن القدرة على التحليل ثلاثة مستويات : – تحليل العناصر – تحليل العلاقات – تحليل المبادئ التنظيمية
التركيب : وهو القدرة على جمع عناصر أو أجزاء لتكوين كل متكامل أو نمط أو تركيب غير موجود أصلاً . وتتضمن القدرة على التركيب ثلاثة مستويات : – إنتاج وسيلة اتصال فريدة – إنتاج خطة أو مجموعة مقترحة من العمليات – اشتقاق مجموعة من العلاقات المجردة .
التقويم : وهو يعني القدرة على إصدار أحكام حول قيمة الأفكار أو الأعمال وفق معايير أو محكات معينة . ويتضمن التقويم مستويين هما : – الحكم في ضوء معيار ذاتي – الحكم في ضوء معايير خارجية
يتبع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأنماط السلوكية غير السوية لطلاب المدارس(*) ].
الأستاذ الدكتور/ ايمن إسماعيل محمود يعقوب
أستاذ الخدمة الاجتماعية بجامعتي حلوان
والإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
تمهيد:ـ
كان التعليم في العصور القديمة يقوم على الصدفة المحضة والخبرة المكتسبة ولم يكن هناك تعليم أو توجيه منظم لاكتساب المعارف وذلك يعود إلى قلة التجارب وندره التراث المعرفي.
والمتتبع لحركة التعليم في مجتمعاتنا المعاصرة يجد تحولا هائلا في جميع مقوماته فقد تحول التعليم من العفوية إلى الإدارية ومن التقليد إلى التخطيط حيث تحولت المدرسة من مؤسسة تعليمية إلى مؤسسة لها وظائف اجتماعية تساير التطورات الاجتماعية الحادثة لحياة الناس وتطورات أيضا وظيفتها كمؤسسة اجتماعية إلى مشاركة المجتمع في عمليات التنظيم والخدمات العامة للأفراد.
وتعتبر المدرسة العامل الثاني بعد الأسرة الذي يصادف الإنسان والذي يؤثر إيجابيا وسلبيا في مجرى حياته بل من الممكن إن يكون له تأثير بالغ اكثر من تأثير الأسرة فالإنسان عندما يخرج إلى الحياة فهو يصادف أولا مجتمع الآسرة وينمو في ظل مبادئه المختلفة سواء الحسنه أو السيئة وبعد ذلك يخرج إلى مجتمع المدرسة فيؤثر فيه ويتأثر به فالمدرسة هي أول محيط اجتماعي يجد الطالب أو الطالبة نفسه فيه بعيدا عن أسرته منسلخا عن العلاقات القريبة المحددة التي اعتاد العيش في إطارها فهو مطالب في محيط المدرس الجديد بتكوين علاقات جديدة وتعليم مهارات جديدة والانصياع إلى قواعد جديدة وهو مطالب بالتنافس مع أقران غرباء عنه ومن خلال أنشطة بدنية وعقلية تتوقع آسرته إن يحرر فيها قسطا من النجاح والفوز.
إن المدرسة بهذا المعنى هي أول حقل تجريبي لسلوك حر يمارسه الطفل بعيدا عن رقابه أسرته أو والدية ومن هنا تظهر أهمية المدرسة في دورها الوقائي لرصد أعراض السلوك غير السوي وتشخيص بعض بوادر أو أنماط هذا السلوك الذي يصدر من الطالب أو الطالبة خلال مسيرته المدرسية وعلاقاته الجديدة في بيئته الجديدة.
فهناك بعض الأنماط السلوكية غير المرغوبة التي تصدر من بعض الطلاب والطالبات ولهذه الظاهرة أسباب بعضها خارجي طارئ كالتأثير باتجاهات نشأت لدى الطلاب من مؤثرات خارجية وبعضها ناشئ عن الفهم الخاطئ لبعض المفاهيم والتصورات الخ.
ويلاحظ إن الأنماط السلوكية قد تؤدي إلى الكثير من المشكلات التي تعوق العملية التعليمية والتفاعلات السوية التي تتم في إطارها وقد تتحول من مشكلات بسيطة إلى مشكلات اكثر تعقدا وخاصة إذا ما ارتبطت بالسلوك الشخصي للطلاب والطالبات وتقوم المدرسة وبإمكانياتها المتاحة بحل بعض من هذه المشكلات بينما تستعين بمؤسسات البيئة الخارجية في حل بعضها ذلك نتيجة التعقد الذي تبلغه المشكلة.
وبالنظر للدراسات المختلفة التي تناولت مشكلات للطلاب والطالبات نجد إن معظمها تعرض إلى بعض المشكلات التي تنتشر لدى طلبة وطالبات المدارس بصفة عامة يمكن التمثيل بأمثلة لها في:ـ
1.المشكلات المرتبطة بالغياب وعدم الانتظام في الدراسة.
2.المشكلات المرتبطة بالتخلف الدراسي.
3.المشكلات المرتبطة بالانحراف الخلقي.
4.المشكلات المرتبطة بالصحة ونمو العادات غير الاجتماعية.
5.المشكلات المرتبطة بعدم الاستفادة من وقت الفراغ.
6.المشكلات المرتبطة بالجوانب النفسية والعاطفية.
7.المشكلات المرتبطة بالنواحي السلوكية كالكذب والسرقة والعناد والانطواء وعدم الثقة بالنفس الخ.
وبالنظر إلى هذه المشكلات يلاحظ ارتباطها بالعديد من الأنماط السلوكية السلبية التي قد تصدر عن الطلاب والطالبات وهذا ما لفت النظر والتوجه نحو محاولة التعرف على هذه السلوكيات السلبية ودراسة أبعادها وذلك في محاولة لوضع تصور للكيفية التي يمكن التعامل معها لتلافي ما قد يؤثر منها على العملية التعليمية ويضاف إلى ذلك ما يلي:ـ
1.معرفة ما قد يؤثر على العملية التعليمية بالسلب باعتبارها الهدف الرئيسي للنسق التعليمي بما يمكن من وضع تصور لكيفية العلاج.
2.محاولة إبراز جهود الممارسين في الخدمة الاجتماعية بما اكتسبوه من معارف نظرية وتطبيقية في التعامل مع أحد المجالات التي تهتم بها.
م/ن
:
المقدمـــة :
سأتناول في موضوعي عن دراسة أحد المدارس لعـلم النفـسوالي تضم مجموعة من المدارس وهي المدرسة البنائية . والمدرسة الوظيفية . ومدرسةتحليل التحليل النفسي والمدرسة السلوكية والإتجاه الإنساني
فلم يصل علمالنفس ألى استخدامة لمناهج البحث في الدراسة العلمية لسلوك الأنسان إلا بعد جهودكبيرة ومحاولات عديدة منذ أن اصبح علم النفس علما مستقلا في الربع الأخير من القرنالماضي ….
و يوجد الآن عدة مداخل نظرية لتفسير الظاهرة السلوكية بأستخدامالمناهج التجريبية المضبوطة للوصول إالى نتائج صادقة في تفسير الظواهر السلوكية . ويمكن تحديد التطور الذي شهدة علم النفس في سياق مجموعة المدارس الي ذكرت وما أخذتبه كل منها من مداخل نظرية لتفسير السلوك
العـــــــرض :
المدرسة السلوكية :
1875-1930 هي مدرسة أسسها العالم النفسي فونت والتي تعرّف علم النفس بأن وظيفته هو تحليل الخبرة الشعورية أو الوعي إلى عناصرهأساسية من أجل معرفة العلاقة بين هذه العناصر المختلفة، أي أن طريقة البحث هذه نفسالطريقة التي يستعمله الكيميائي أو الفيزيائيفي فحص ماهية طبيعة مكونات الخبرةالشعورية مثل أحاسيس و المشاعر و الخيالات .
وهكذا ركزت المدرسة البنائية على دراسةموضوع الحس و الإدراك في مجالات البصر و الحس، و من أجل ذلك استعملوا طريقة فيالبحث و هي الاستبطان و التي تعني التأصل/الملاحظة الذاتية لخبرة الفرد الذاتية.
و من الانتقادات الموجهة:
1.
الإنسان و هو منفعل لا يستطيع أن يصفالخبرة الشعورية بصورة علمية.
2.
الطلاب الذين أجريت عليهم التجارب كانوايتدربون على هذهالتجارب قبل أن تجري عليهم التجارب،
مثلا كانوا يتعرضونلمثيرات سمعية (بأن نسمعهم نغمات مختلفة(
وعملية الاستبطان قائمة على التعرف علىمشكلات الشخص
عن طريق الشخص نفسه ومساعدته في حل هذه المشكلات وتصحيح رؤيته
لها فعلى سبيل المثال هناك من يعتقد أن الله خلقه ليعاقبه أو لتكون نهايتهفي الجحيم ((النار)) وبناء على هذا الاعتقاد يتصرف بتمرد أو يأسأو يكونمضطهد للمجتمع ومضاد له ، فيتم استخدام طريقة الاستبطان مع هذاالشخص لتصحيح هذاالاعتقاد الخاطئ لديه ، ولذلك طرق خاصة مخبرية علمية.
الخاتمـــــة
لكن بعد ذلك جاء علماء آخرون انتقدوا طريقة فونت بالاستبطانوقالوا إنها ..طريقة ذاتيه تعتمد على رأي الشخص نفسه ولا يمكن تعميمها ، وكذلكتعتمد
على رأي الباحث نفسه ورؤيته وحالته النفسية ، ومن العلماء الذين انتقدواالمدرسة البنائية هو الأمريكي وليام جيمس الذي أسس المدرسه الوظيفة .
موفقين
=)