التصنيفات
الصف التاسع

حل درس الطبيب المقيم ( لغة عربية ) الصف التاسع

الـسلامُ عليـكمْ وَ رحمـة اللـه و بَـركاته . . .

الفهـمْ و الاستيعابْ صَـفحة 55

– لماذا اخـتارَ ماجد و أصحابه الدكتـور علاء لعقد لقاء معهُ ؟
لأنه عالم كبير و مكْـتشف و مديـر هيئة الْـبحثْ الْـعلمي واسـعْ الْمـعرفة .

– ما الدورُ الذي يقـومُ بـهِ النـادي في الْـمدرسةِ ؟
تـزودُ الطلاب بـثقافة وَ إقامة أنشـطة علمـية و تنميـة مواهـبْ الـطلاب و اجـراء لقـاءات مَعَ الْـعلماء .

– ما الْـفرقُ بين العـقلِ الآلي و الإنسـانِ الآلي ؟
العـقل الآلي : متـطور أكـثرُ من الانسـانِ الآلي فـالانسانْ الآلي يـقومُ بالْأعمـالِ الْـمنزلية أما العقـل الآلي يُسـتخدم طبياً في فحصِ الدم و قتـلِ الْـفيروسـاتْ .

– بـما يوصفُ التطور الْعلمـي الْحديـث ؟
ان التـطور الْعـلمي لايقـفُ عند حدٍ , فـالكشوفُ و الْـمخترعاتُ تـتوالى في كـل مجالاتِ الْـحياةِ .

– ما الْـفائدة التي جنـاها الطبُّ من التـطور الْعـلمي ؟
تَـخفيف آلام الْـمرضى و قـلة الْـعمليـاتْ الْجـراحية التـقليـدية و اجـراء جـراحات دقيـقة دون صـعوبـة .

♦ السـؤال رقـمْ اثنينْ لم بتمْ حلـه . . ♦

– ضـعْ إشـارة ( صـح ) أمامْ العبـارة الصحيحة و إشـارة ( خطـأ ) أمام الْـعبارة الْخطأ :
1- ( خطـأ ) 2- ( صـح ) 3- ( صــح ) 4- ( صــح )

♦ صـفحـة 56 ♦

– مـا فـائدةُ ( قـدْ ) في كـل منَ الْـعبارات الآتيــة ؟
1- التـشكيكْ . 2-التـحْقيق . 3- التـحْقيق . 4- التـشكيكْ .

– بم أكـد الكـاتبُ الْـمعنى في كـل عبـارة مما يأتـي :
1- إنَّ 2- منـافسة قوية 3- إنَّ و اسـتخداماً 4- لقدْ 5- نـعم,نعم و كـشوف و مخـترعات

– حدد الْمـشبه و المْـشبه بـه و وجـه الشـبه فيمـا يأتي :
الْمـشبه : الخلايا الشـمسـية الْمـشبه به : قـرص وجه الشـبه : الشـكل .

♦ صـفحـة 57 ♦

– صـل بين الْـكلمة و مرادفـها في الْـجدول :
1- تـلبية , اسـجابة 2- إشـارة , ايماء 3- تـوصد , تغلق 4- شـاعت , انـتشرت .

– أكـمل عـلى وفق النـمطْ :
1- ألـيس العلمُ هو أسـاس التـطور ؟
2- أليس الله – سـبحانه هو عـالم الغيب و الـشهادة ؟
3- أليس الْـخلق من الدين ؟

– أكـمل عـلى وفق النـمطْ :
1- ألم تقـرأ قـصص الْأنـبياء ؟
2- ألم تعلم أن الله يـرى ؟

دمـتم بـودْ . .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

امتحانات المهمة للصف التاسع للصف التاسع

ياجماعة اريد نموذج عن امتحان المهمة للصف التاسع للمدارس الحكومية لان اكثرية المواضيع للمدارس الخاصة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

ذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما للصف التاسع

هي امرأة ذات مكانة عظيمة في الإسلام وذات شجاعة نادرة وبطولة، وليس عجبا أن تكون كذلك، فهي ابنة الصديق وأخت الصديقة وزوجها صحابي جليل وابنها صحابي جليل، كان أول مولود في الإسلام بعد الهجرة.

وعن إسلامها وموقفها في الهجرة وسيرتها العطرة أوضح الكاتب الإسلامي منصور عبد الحكيم قائلا: أسلمت أسماء قديما بمكة وكانت أكبر من أختها عائشة ببضع عشرة سنة، وكانت السابعة عشرة ممن أسلموا في مكة، فقد كان أبوها أول من أسلم من الرجال. وفي يوم الهجرة، يوم أن أراد المشركون قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم-، وجاء الأمر الإلهي إليه بالهجرة جاء النبي صلى الله عليه وسلم لصديقه أبي بكر الصديق كي يصحبه في رحلة الهجرة، وسار الاثنان إلى غار ثور، حتى تهدأ قريش من حملتها في البحث عنه، كان يلزم لهما الزاد في أيام الاختفاء في الغار.

حيث كان دور أسماء البارز في الهجرة، فكانت تأتي إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) وصاحبه أبي بكر الصديق أبيها بالزاد والماء كل ليلة، تمشي ثلاثة أميال تقريبا حتى تصل إلى الغار ومعها الزاد والماء وأيضا الأخبار.

وحين أرادت أن تعلق الزاد والماء لم تجد ما تعلقه فقطعت نطاقها نصفين وأخذت نصفه كي تعلق به الزاد وبالآخر الماء، وحين رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد شقت نطاقها نصفين قال لها: قد أبدلك الله بنطاقك هذا نطاقين في الجنة. وسميت من يومها بذات النطاقين.

وأشار منصور عبد الحكيم الى أن أسماء رضي الله عنها تحملت أذى المشركين حين جاءوا إلى منزل أبيها يبحثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أبيها، فقال لها أبو جهل لعنه الله: أين أبوك يابنت أبي بكر؟

فردت بشجاعة وثبات: لا أدري. فلطمها أبو جهل لطمة حتى وقع قرطها من شدة اللطمة، ولكنها لم تهتز ولم تفض بسر أبيها وصاحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ويضيف الباحث الإسلامي منصور عبد الحكيم: إن أسماء تعتبر مثالا للزوجة المؤمنة الصابرة: حيث تزوجت رضي الله عنها بالصحابي الجليل الزبير بن العوام ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك بمكة المكرمة قبل الهجرة النبوية، وهاجرت وهي حامل في ابنها عبد الله فولدته بالمدينة المنورة فكان أول مولود في الإسلام للمهاجرين بعد الهجرة وبعد أن أشاع اليهود أن نسل المسلمين قد انقطع.

وعاشت أسماء رضي الله عنها في بيت زوجها صابرة تحملت شظف العيش وعبء الحياة الزوجية، وعن حياتها في بيت زوجها قالت: كنت أخدم الزبير خدمة البيت كله، وكان له فرس، وكنت أسوسه، وكنت أحتشي له وأقوم عليه.

وكانت تنقل النوي على رأسها لأرض زوجها وتسقي الماء وسائر الأعباء الأخرى خارج المنزل وداخله، وحين شكت ذلك لأبيها الصديق رضي الله عنه قال لها: يابنية اصبري، فإن المرأة إذا كان لها زوج صالح ثم مات عنها فلم تتزوج بعده جمع بينهما في الجنة.

وكانت أسماء رضي الله عنها مثال الكرم والجود في العطاء فقد أوصاها النبي صلى الله عليه وسلم وكان قد مر عليها وهي تحصي أي تعد شيئا وتكيله فقال لها: يا أسماء لا تحصي فيحصي الله عليك.

فما أحصت شيئا بعد ذلك ولم ينفد رزقها أبدا. وكانت تحث بناتها على العطاء بسخاء فتقول لهن: بناتي تصدقن ولا تنتظرن الفضل فإنكن إن انتظرتن الفضل لن تجدنه، وإن تصدقتن تجدن فقده.

وعن عملها وفقهها رضي الله عنها يقول:كانت مثل أختها السيدة عائشة رضي الله عنها ذات علم في الدنيا وفقه، روت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وكانت من فقيهات نساء الصحابة، وحدث عنها عدد من الصحابة والتابعين منهم حفيدها عبد الله بن عروة بن الزبير فقال: قلت لجدتي أسماء: كيف كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمعوا القرآن؟ قالت: تدمع أعينهم وتقشعر جلودهم، كما نعتهم الله. قال: فإن ناسا ها هنا إذا سمع أحدهم القرآن خر مغشيا عليه. قالت: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.

وكانت إذا صلت أطالت القيام والقراءة والتدبر حتى تظل تكرر الآية مرارا وتكرارا من الخوف والوجل من الله عز وجل.

ومما يروى عن ورعها وتقواها أيضا ما ذكره الباحث بقوله: لما كانت أسماء ذات فقه في الدين وورع شديد فإنها حين جاءت أمها، وكانت مشركة، بهدايا، أبت أن تقبلها حتى تسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رد الرسول صلى الله عليه وسلم أن تقبل الهدايا وأن تبر أمها لقوله تعالى: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين). وهذا الحديث أخرجه البخاري في مواضع من صحيحه وغيره من أصحاب السنن.

وقد أنجبت أسماء رضي الله عنها أولادها: عبدالله والمنذر وعروة، وعاصم، والمهاجر، وخديجة وأم الحسن وعائشة.

ويضيف الباحث منصور عبد الحكيم أن السيدة أسماء رضي الله عنها روت الكثير من أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت أكثر بنات الصحابة في ذلك بعد أختها عائشة رضي الله عنها فقد روت قرابة ثمانية وخمسين حديثا، بينما روى زوجها الزبير بن العوام رضي الله عنه ثمانية وثلاثين حديثا.

وروى عنها ابناها عبد الله، وعروة وحفيدها عبد الله بن عروة ومولاها: عبد الله بن كيسان، وابن عباس ومحمد بن المنكدر ووهب بن كيسان.
وكذلك فاطمة بنت المنذر بن الزبير وصفية بنت شيبة وأم كلثوم مولاة الحجبة وغيرهم.
واتفق البخاري ومسلم على أربعة عشر حديثا لها وانفرد البخاري بأربعة ومسلم بأربعة.
توفيت رضي الله عنها بعد مقتل ابنها عبد الله بن الزبير رضي الله عنهم أجمعين بأيام قليلة، فما أتت عليها جمعة حتى ماتت بعدها عام 73 ه.
وكانت رضي الله عنها قد ذكرت في وصيتها لأهلها:
اجمروا ثيابي إذا مت، ثم حنطوني، ولا تذروا على كفني حنوطا، ولا تتبعوني بنار ولا تدفنوني ليلا.
ودفنت بجوار ابنها عبد الله بن الزبير بمكة على الأرجح وقيل إنها ماتت بالمدينة ودفنت بها والله أعلم رضي الله عنها وأرضاها.
منقول من جريدة الخليج
الإمارات

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

حل درس الخليج والانسان واللؤلؤ ودرس سلوكالافراد والمجتمعات للصف التاسع

حل درس الخليج والانسان واللؤلؤ ودرس سلوكالافراد والمجتمعات


الـًٍـ ح ـل

الفهم و الاستيعاب

1- لأن حياتهم القديمة كانت مرتبطة ارتباط كبير ب البحر و الغوص للحصول على الؤلؤ و كان البحر مصدر رزقهم
2-قل الاقبال على االؤلؤ الطبيعي و الاقبال على اللؤلؤ الياباني و رخص ثمن اللؤلؤ الطبيعي و التراجع عن استخراج اللؤلؤ ن البحر
3-استخدام الاجهزة الحديثة لحفظ المحار وتصديره وتشجيع الافراد على الغوص و استخراج الؤلؤ
4- لها أثر في تكوين صلات وثيقة بين ابناء الخليجو الشعوب الأخرى
2- رتب حسب رأيك
3
2
4
1
3- رؤية الكاتب
وضح السبب:-

اقتصاديا: ان استخراج النفط لن يدوم إلى الأبد لكن اللؤلؤ ثروة طبيعية لا تنتهي لو استثمرها الانسان
اجتماعيا: قلل من الترابط بي ابناء منطقة الخليج و الشعوب الأخر
اللغة و التراكيب
1 ما أضداد الكلمات
ندرة× كثيرة
الرخيص× الغالي
الصمود×الانهيار
هات المرادف
صلات صلة
صلوات صلاة
مجابهات مجابه

،

سلوك الأفراد في المجتمعات

،

الفهم و الاستيعاب
1- أجب عما يأتي
– يرونه جزءا من نسيج حياتهم
– المتعصبون لآرائهم لأنهم يظنون أنهم على صواب وغيرهم على خطأ
– رفضه و أمر الإسلام بفضل العمل ووصف الذي لايربط بين عمله وقوله بالنفاق
– لأنها من أموال الناس وهي ملك للجيع
2- املأ الفراغات
غير متحضرة الوجاهة و نوع من السلطة الحياة ب الدقائق و الثواني يسرف التفاخر

3- وازن بين السلوكين
-احترام القانون – يكرهون القانون
– احترام رأي الآخرين – مت عصبون لرأيهم
التذوق
1- وضحما تفيده التراكيب الملونة
– تشبيه ما هم فيه من تخلف بلا حواجز و السدود و السلوك التي تمنع تحضرهم و كذلك منعزلين عن الناس و تشبهم كأنهم جزر منفصلة و هذا كله يدل على عدم الترابط و التفكك
– تشبيه الاقة التي تربط بين الأفراد الذين يحترمون القانون بالنسيج المتماسك وهي كناية على الترابط
2- وضح دلالة التراكيب الآتية
نسيج حياتهم:تدل على الترابط و التماسك
ضيق الافق:قلة التفكير و قلة التفاهم
انقطاع الصلات:التفكك و عدم الترابط
الطرف الآخر:الرأي الآخر اعتراف الطرف الآخر بذنبه


الـًٍـ ح ـل

الفهم و الاستيعاب

1- لأن حياتهم القديمة كانت مرتبطة ارتباط كبير ب البحر و الغوص للحصول على الؤلؤ و كان البحر مصدر رزقهم
2-قل الاقبال على االؤلؤ الطبيعي و الاقبال على اللؤلؤ الياباني و رخص ثمن اللؤلؤ الطبيعي و التراجع عن استخراج اللؤلؤ ن البحر
3-استخدام الاجهزة الحديثة لحفظ المحار وتصديره وتشجيع الافراد على الغوص و استخراج الؤلؤ
4- لها أثر في تكوين صلات وثيقة بين ابناء الخليجو الشعوب الأخرى
2- رتب حسب رأيك
3
2
4
1
3- رؤية الكاتب
وضح السبب:-

اقتصاديا: ان استخراج النفط لن يدوم إلى الأبد لكن اللؤلؤ ثروة طبيعية لا تنتهي لو استثمرها الانسان
اجتماعيا: قلل من الترابط بي ابناء منطقة الخليج و الشعوب الأخر
اللغة و التراكيب
1 ما أضداد الكلمات
ندرة× كثيرة
الرخيص× الغالي
الصمود×الانهيار
هات المرادف
صلات صلة
صلوات صلاة
مجابهات مجابه

،

سلوك الأفراد في المجتمعات

،

الفهم و الاستيعاب
1- أجب عما يأتي
– يرونه جزءا من نسيج حياتهم
– المتعصبون لآرائهم لأنهم يظنون أنهم على صواب وغيرهم على خطأ
– رفضه و أمر الإسلام بفضل العمل ووصف الذي لايربط بين عمله وقوله بالنفاق
– لأنها من أموال الناس وهي ملك للجيع
2- املأ الفراغات
غير متحضرة الوجاهة و نوع من السلطة الحياة ب الدقائق و الثواني يسرف التفاخر

3- وازن بين السلوكين
-احترام القانون – يكرهون القانون
– احترام رأي الآخرين – مت عصبون لرأيهم
التذوق
1- وضحما تفيده التراكيب الملونة
– تشبيه ما هم فيه من تخلف بلا حواجز و السدود و السلوك التي تمنع تحضرهم و كذلك منعزلين عن الناس و تشبهم كأنهم جزر منفصلة و هذا كله يدل على عدم الترابط و التفكك
– تشبيه الاقة التي تربط بين الأفراد الذين يحترمون القانون بالنسيج المتماسك وهي كناية على الترابط
2- وضح دلالة التراكيب الآتية
نسيج حياتهم:تدل على الترابط و التماسك
ضيق الافق:قلة التفكير و قلة التفاهم
انقطاع الصلات:التفكك و عدم الترابط
الطرف الآخر:الرأي الآخر اعتراف الطرف الآخر بذنبه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

فهد الفهود للصف التاسع

السلام عليكمابغي حل كتاب work bookصفحة34و35

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

امتحان الصف التاسع الفصل الأول لعام 2022 للصف التاسع


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يبتلكم الآتي:

وهو

مرفق في ما يتعلق بـــ :

امتحان الصف التاسع الفصل الأول لعام 2022

أتمنى لكم فائدة كبيرة ونجاحا باهرا

ولا تنسوني من الدعاء

[IMG][/IMG]

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

مراجعة اللغة الانجليزية من صنعي . حصري على منتدانا الصف التاسع

السلام عليكم

كيكفون ^^ هووع أكيد مواضيعي حلوة و حصريهـَ

لفو بكل المدونة مابتلاقون هالاشيااء كوز من جهدي نيهيهاهاااي > ماعليكم يتني الحالة

ههه المهم تفضلوا بالمرفقاات + لاتنسون ذاك الشي [ التقييم ]

بالتوفيق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

معاني كلمات الوحدة السادسة الصف التاسع Grade 9 – Theme 6 – Voc للصف التاسع

آلسَلآم عليكُم وآلرحمَه ,

معاني كلمات الوحدة السادسة الصف التاسع Grade 9 – Theme 6 – Voc

فآلمرفقآت , وفقكُم آلله (=

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

I want to summarize topic للصف التاسع

I want to summarize topicToday
Ibn Battuta, Traveler from Tangier

When it comes to globetrotting, even Marco Polo takes a backseat to this fourteenth-century voyageur.

In theyear 1349 a dusty Arab horseman rode slowly toward the city of Tangier on the North African coast. For IbnBattuta, it was the end of a long journey. When he left his home in Tangier 24years earlier, he had not planned to travel distant roads all during the yearsthat took him from young manhood to middle-age. From his mount, Ibn Battutasurveyed the white spires and homes of Tangier spreading in a crescent alongthe Atlantic Ocean. He tried to remember howthe city had looked when he left it behind almost a quarter-century ago.

In1325 Ibn Battuta had been a young man of 21, reluctantly leaving his parents tomake his first hajj, or pilgrimage, to Mecca some 3,000 miles due east. He hadcovered those 3,000 miles and then had gone on to travel another 72,000 miles!Many Muslims made the pilgrimage to the Holy Citybut then returned home, for it was not an age when people were accustomed tostraying from home for long periods. When Ibn Battuta began his travels, itwas, in fact, more than 125 years before such renowned voyagers as Columbus, deGama and Magellan set sail. It was no wonder, then, that Ibn Battuta returnedto his native city, where his parents had died in his. absence, to find himselfa famous wayfarer. A contemporary described him as "the traveler of theage," adding’ "he who should call him the traveler of the whole bodyof Islam would not exceed the truth."

IbnBattuta was indeed the traveler of his age. His wanderings took him to Spain, Russia,Turkey, Persia, India,Chinaand all the Arab lands. His description of the religious, political and socialconditions of the lands he visited—in some cases the only record—give insightinto medieval Eastern civilization. Authorities who estimate Ibn Battuta’sjourneys at more than 75,000 miles say that the distance was not exceeded byanyone—including Marco Polo, Magellan or Columbus—until the age of steam.

Travelershave many reasons for visiting foreign lands. Marco Polo was a merchant andColumbus an adventurer. Ibn Battuta, however, was a theologian, poet andscholar, a humanitarian in an age when life was cheap. He left Tangier to visitthe holy places of his faith and found himself curious about the wide world andeager to learn more about it.

Bornin 1304, the son of Abdallah, a qadi, or local judge, Ibn Battuta as ayoung man received a future qadi’s customary education, essentially athorough study of religious literature and poetry. He is, in fact, the onlygreat traveler to describe some of the places he visited in rhymed verse. Hisstyle (translated without rhyme) can be imagined from his description of theCairo of 1326: "I arrived at length at Cairo, mother of cities and seat ofPharaoh the tyrant, mistress of broad regions and fruitful lands, boundless inmultitude of buildings, peerless in beauty and splendour, the meeting place ofcomer and goer, the halting place of feeble and mighty, whose throngs surge asthe waves of the sea, and can scarce be contained in her for all her size andcapacity.

"Onthe Nile," noted the amazed traveler,"there are 36,000 boats belonging to the Sultan and his subjects."

FromCairo Ibn Battuta toured through Jerusalem, Aleppo and Damascus, wherehe joined a caravan of pilgrims bound for Mecca.These caravans were a familiar sight in Islam. They consisted of Muslims, richand poor, ignorant and educated, soldier, merchant and scholar, who werefulfilling the duty of every Muslim to visit Mecca at least once in his lifetime ifpossible. In the towns and cities along the way they were fed, sheltered andentertained in rest houses and hospices maintained by generous benefactors.This traditional hospitality—which in Arab countries extends to all guests—madeit possible for Ibn Battuta, who was not rich, to travel with a light purse.

Hemade the hajj to Meccaseven times. The second time he stayed in the city three years to study withthe great Muslim scholars. This pilgrimage was preceded by a tour of Persia, including a visit to the then fabledcapital of Islam, Baghdad,where he found public baths that were unmatched anywhere in the world."Each establishment," wrote the traveler, "has a large number ofprivate bathrooms, every one of which has also a washbasin in the corner, withtwo taps supplying hot and cold water. Every bather is given three towels, oneto wear round his waist when he goes in, another to wear round his waist whenhe comes out, and the third to dry himself with."

At theend of three years of study in Mecca, IbnBattuta set out for India,where he hoped to join the court of the powerful and generous Sultan of Delhi.By this time he had made it a rule "never, so far as possible, to cover asecond time any road." He went to Jiddah, Mecca’s nearest port, where he turned downpassage on a ship he considered unsafe. "This was an act ofprovidence," he recalls, "for the ship sailed and foundered in theopen sea, and very few escaped."

Aftertouring through Egypt, Syria, Turkeyand Russia, Ibn Battutafinally reached Delhi,where he remained in the sultan’s service as qadi for eight years. Atthe end of this time the sultan called him. "I have sent for you to go asmy ambassador to the lung of China,"he said, "for I know your love of travel." The trip was to be amemorable journey.

Nosooner had Ibn Battuta left Delhithan he was taken prisoner by unfriendly Indians. They marked him for death,but one of the band, a young man, took pity on him and let him escape. Aftereating roots and nuts and hiding out in strange countryside for eight days, IbnBattuta finally rejoined his entourage and proceeded to Calicut,a trading port near the tip of Indiafrom which he planned to sail to China.

"Weentered the harbour in great pomp, the like of which I have never seen in thoselands," he noted, "but it was a joy to be followed by distress."Then he describes the great Chinese junks that monopolized traffic to China.

Thelarge junks had three masts and up to twelve sails, which were "neverlowered, but turned according to the direction of the wind." Three smallervessels usually accompanied the junks to tow them if they became becalmed. Thejunk was the fourteenth-century equivalent of the modern ocean liner. It evencarried its own fresh food: "The sailors," notes Ibn Battuta,"have their children living on board ship, and they cultivate greenstuffs, vegetables and ginger in wooden tanks."

InCalicut Ibn Battuta loaded his party and the presents for the Chinese emperoron a junk. His own belongings were put onto a smaller vessel called a kakam.The junk, as it made its way from the harbor, was caught by a sudden gale whichwhipped up the sea and dashed the ship onto shoals. All was lost. The smaller kakamthen sailed away with all of Ibn Battuta’s goods. He watched the kakamgrow smaller in the distance with nothing to his name but ten dinars and thecarpet he had slept on.

Frompast experience with foreign rulers, he wisely decided not to return to Delhi, for while thesultan was a generous man, Ibn Battuta reasoned that he might not haveunderstood why of all the treasure and envoys, only Ibn Battuta remainedintact! So the stranded ambassador, with the typical resourcefulness of aseasoned traveler, attached himself to a local Muslim potentate who appointedhim qadi in the nearby Maldive Islands. Ibn Battuta’sdescription of the customs of these islands was the first to reach the outsideworld.

WhenIbn Battuta finally sailed again for China,he landed at Zaytún, the storied "Shanghai"of the thirteenth and fourteenth centuries, which may have been what is todaythe island of Amoy,opposite Formosa.He traveled through Chinaas an ambassador, although he actually represented no one and was withoutcredentials. Despite the fact that the Muslim and Chinese empires were not onthe friendliest terms, Ibn Battuta journeyed from Zaytún to Hangchow and Peking and back without any difficulty. On the contrary,he was feted in most places, a testimony to his charm and native diplomacy.

"Thereis no people in the world," noted Ibn Battuta, "wealthier than theChinese." He called Hangchow "thebiggest city I have ever seen on the face of the earth." This was the samecity described by Marco Polo as "beyond dispute the finest and noblest inthe world."

TheArab from Tangier turned homeward the way he had come, except that he avoided Delhi altogether. Hepassed once again through Mecca and Baghdad and, in 1348, stopped at Damascus. There he enquired about one of hissons whom he had left 20 years before. He discovered that the boy had been dead12 years and his own father 15.

TheBlack Plague was then raging through the Middle East.At Cairo Ibn Battuta reported a daily death toll of 21,000, a figure thathistorians confirm. Ibn Battuta passed through town after town scourged by theplague, but providentially he escaped infection for had he been stricken, hisname would have been soon forgotten. He had not yet recorded his travels.

Evenafter he returned to Tangier in 1349, Ibn Battuta was not content to spend hisremaining days at home, where he might have passed many a pleasant hourspinning stories of distant lands for his friends. His mother also had fallenvictim to the plague during his absence, and with nothing to keep him inTangier, he was soon planning a trip to Spain. After Spain, threeyears later, Ibn Battuta began his last journey. He traveled throughwest-central Africa, where he mistook the Nigerfor the Nile, and visited Timbuktu,a city that was considered legendary by Europeans because none of them had beenthere. In 1354 the great traveler was called to Fez by his sultan, who ordered him to dictatea record of his wanderings to a court scribe.

Strangelyenough, Ibn Battuta’s exploits were lost to the Western world for 300 years. Notuntil the nineteenth century, when his Rihla (Travels’) was discoveredin Algeria,did his extraordinary roamings come to light. In contrast, Marco Polo dictatedan account of his journeys to a contemporary while they shared a prison cell in1296, and copies had circulated all over Europeby the fifteenth century. Had Ibn Battuta’s work received the same attention,his name would rank alongside Marco Polo’s as a synonym for world travel

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

موضوع عن القيادة الامنة Drive Saftly للصف التاسع

السلام عليكم

كيف حالكـــــــم ؟؟

ان شـــــــــــــاء الله بخــــــــــير

بغيت منـــــــكم موضـــــــــوع أو براجراف عن القيادة الامنة للسيارات ..

بللللللللللللليز لا تبخلون علينا لان بكرا عندنا امتحان فيه ..

وجزاكم الله كل الخـــــــــــــير ..

مع تحياااتي للكل

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده