التصنيفات
القسم العام

البكتيريا الأكلة للحم البشر و علا قتها الشذوذ الجنسي -للتعليم الاماراتي

البكتيريا الأكلة للحم البشر والشذوذ الجنسي

البكتيريا الأكلة للحم البشر والشذوذ الجنسي


صورة رقم (1) تبين الجرثومة الآكلة للحم البشر تحت المجهر و ملونة بملونات تبين طبيعتها

إعداد الباحث محمد لجين الزين

ذكر الله تعالى قوم لوط وقال عنهم إنهم قوم معتدون ومسرفون وأن ما يقومون به هو من السيئات وأكد رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتل الشاذين من الرجال في عدة أحاديث ولعنهم ثلاث مرات.
قال الله تعالى :(كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (160) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَ (161) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (162) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (163) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (164) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166) قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ (167) قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ (168) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ (169) فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (170) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (171) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآَخَرِينَ (172) وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَ (173) إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ)(الشعراء).
فلماذا وصف الله تعالى عملهم بالفاحشة ولماذا قام الرسول الكريم بلعنهم وأمر بقتلهم مع أن بعضهم في هذا العصر يدافع ويقول إن ما يفعله هو نوع من الحب وأنه لا يوجد ضرر منه وبعض المتأسلمين أصبح يدافع عنهم ويقول إنهم ليسوا مجرمين بل مريضين؟؟؟
أهدي هذا البحث لكل الشاذين أو الذين يدعون أنفسهم بالمثليين لكي يتوبوا إلى الله و يقلعوا عن عملهم الشاذ الذي إن لم يصابوا بسببه بالأمراض الفتاكة فإنهم سيعاقبون في الآخرة أشد العقاب، و عليهم أن يراجعوا أنفسهم و أن يتدبروا ما سيذكر هنا.
أحدث الأبحاث العلمية حول الشذوذ
لنطلع على هذا البحث العلمي الذي نشر بتاريخ 15/1/2017 في موقع أميركي والأبحاث الحديثة المتعلقة بأمراض الشواذ الجنسية:
إن الشاذين من الرجال جنسياً و يسمون المثليين أو اللوطيين نسبة لقوم لوط عليه السلام أو يسمون ممارسي فعل اللواطة أو الفعل المنافي للحشمة، هم رجال يقومون بممارسة هذا الفعل مع صبية صغار لا يعلمون بالإثم الذي يرتكبوه أو مع رجال مثلهم، ومنهم من يحب أن يكون المفعول به وقد يغير جنسه إلى أنثى.
قرأت في موقع الجزيرة خبراً أذهلني مما جعلني أقوم ببحث عن الأمراض التي تنتقل عن طريق الشاذين، فوجدت أموراً مذهلة سأبدأ بالمقالة التي قرأتها حيث أثبتت دراسة طبية أميركية أن الرجال الشواذ جنسيا أكثر عرضة للإصابة بسلالة جديدة من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية تعرف باسم البكتريا آكلة لحوم البشر [1].

صورة رقم(2) و تبين الجراثيم ومكان الإصابة على قدم أحد المرضى

وذكرت أن احتمال إصابة الشواذ بهذا النوع من البكتيريا عبر العلاقات الجنسية الشاذة يفوق غيرهم بثلاثة عشر مرة. وأوضحت أن الالتهاب الناتج عن الإصابة يسمى التهاب بكتيريا "ستافيلوكوكّس أوريوس المقاومة للمثيسيلّين"، ويعرف اختصاراً بـ بكتيريا MRSA وهي مقاومة لأغلب المضادات الحيوية المعروفة [2].
ووفقاً للدراسة فإن هذه السلالة الجديدة من البكتيريا -التي كان وجودها في الماضي مقتصراً على المستشفيات- مازالت تنمّي مقاومتها لأقوى المضادات الحيوية المعروفة، وانتقلت إلى جماعات يمكن للمرض الانتشار فيها بالاتصال العرضي أيضاً.
وقال معد الدراسة الدكتور بنه دييب -الباحث بالمركز الطبي لمستشفى سان فرانسيسكو- إن عدوى هذه البكتيريا تصيب غالباً الشواذ جنسياً في مواقع أجسادهم التي يحدث فيها تلامس الجلد بالجلد أثناء العلاقات الشاذة.
المشكلة التي يخاف منها الأطباء هي أن هذه الجرثومة إن انتشرت بنسبة كبيرة فيصبح من الصعب إيقافها [3].
و قد قام بنشر الدراسة موقع خاص مناهض للشاذين أو ما يسمى بالمثليين، واسمه: الحقيقة لأميركا عن المثليين الشاذين و مؤسسه أحد الأميركيين المحافظين[4].
و المفاجئ أنه الآن في أميركا نسبة الذين يموتون بسبب هذه الجرثومة هي أكثر من نسبة الذين يموتون بسبب فيروس الإيدز [5].
و ذكر موقع البي بي سي البريطاني نفس الموضوع حيث أشارت أبحاث إلى ظهور نوع جديد من البكتيريا العنيفة "إم آر إس إيه" أشد فتكا يمكن أن يؤدي إلى الإصابة بمرض الالتهاب الرئوي الحاد التقرحي من النوع الذي ينتج عنه تآكل وتلف أنسجة الرئتين، وتتسبب هذه البكتيريا بالإصابة بدمامل ضخمة على الجلد، وفي بعض الحالات الشديدة قد تؤدي إلى تسمم الدم الفتاك[6].

صورة رقم (3) الجرثومة الأكلة للحوم البشر مكبرة عشرون ألف مرة

و أحد المواقع الأميركية تقول لماذا البعض لا ينبه من خطر الشذوذ الجنسي الصحي، و أنه يجب عزلهم عن بقية أفراد الشعب[7].
و تؤكد منظمة الصحة العالمية أنها تنفق عشرات الملايين لتحارب الأمراض الجنسية الناتجة عن الشذوذ الجنسي، ولوقاية الأبرياء الذين تصلهم هذه الأمراض بسبب شذوذ الزوج أو نقل الدم، وعلينا أن لا ننسى الأمراض المعروفة ( السيلان، القرحة التناسلية، الدبيلة الأربية، التورم الصفني، التهاب الملتحمة الوليدي، الزهري أو ما يسمى بالأفرنجي ، فيروس الإيدز، التعقيبة، القرح اللين أو القريح، الثآليل الزهرية، الحبيبوم المغبني، العقبول التناسلي ، وغيرها مما لم يتم الإفصاح عنه أو اكتشافه …
Gental Warts, Genetal Herpes, Chanchroid, Granuloma Inguinalis, Syphilis, Gonorrhea, AIDS, etc..
و نسبة الذين يصابون من السرطان من الشواذ هي الضعف من الأشخاص العاديين حتى أنه هناك سرطان خاص بهم اسمه Kaposi sarcoma وقد ظهر حديثاً ولا زالت الدراسات تجري حوله وهو متواجد بكثرة بين المثليين في كاليفورنيا و لوس أنجلوس [8].

صورة رقم (4) تبين انتشار السرطان الخاص باللوطيين – المثليين

الإعجاز في الحديث النبوي الشريف
و انتشار هذه الأمراض مع الإباحية الجنسية و العلاقات الفاجرة الشاذة ما هو إلا تحقيق لنبوءة سيد البشر و إعجاز نبوي عظيم لقوله صلى الله عليه و سلم : " ولم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا " [ رواه الحاكم في مستدركه عن عبد الله بن عمر ، و صححه السيوطي ، و قال الألباني : حديث صحيح].
الإعجاز في القصة القرآنية
و نتذكر كيف استهزأ القوم من لوط و آل بيته، يقول تعالى: (وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَن قَالُواْ أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ) الأعراف 82، ويقول أيضاً: (وَلُوطاً آتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماً وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَت تَّعْمَلُ الْخَبَائِثَ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَاسِقِينَ) -الأنبياء الآية 74
و نرى هنا أن الله تعالى قد أنجى لوط عليه السلام و آل بيته من قومه الذين كانوا يعملون الخبائث و قال تعالى عنهم أنهم فاسقين. يقول تعالى: (فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ* فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن سِجِّيلٍ)74 الحجر ويقول في آية أخرى عن عذاب قوم لوط: (فَأَنجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلاَّ امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ* وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَراً فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ)84 الأعراف
نستخلص من الآيات حكمتين بليغتين:
الأولى: أن اللواط أو إتيان الدبر هو من الخبائث، وقد رأينا كيف أنه يسبب انتشار الجراثيم و البكتيريا بشكل أكبر و يسبب السرطانات كما قال الأطباء و المختصون الغربيين ونرى أن آل لوط كانوا يطبقون تعاليم الله تعالى بالنسبة للطهارة والتطهر من حيث الغسل والوضوء وعدم انتهاك حدود الله تعالى.
ثانياً : إن العقوبة التي أنزلها الله تعالى بقوم لوط هي رحمة بالعالمين وذلك لأننا كما نعلم فإن الإسلام هو أول من طبق الحجر الصحي على المرضى العاديين و نتذكر قول رسول الله تعالى عن الطاعون، ولكنه لم يطبق على قوم لوط بسبب شذوذهم الذي حتى لو طبقنا عليهم الحجر الصحي فإنهم سيبقون ويمارسوا الفاحشة وستبقى الأمراض وسينتشر الشذوذ وعندها لن يكون هناك فائدة من ممارسة الحجر عليهم، فأمطر الله عليهم حجارة من سجيل وقلب الأرض عليهم بسبب نجاستهم واعتدائهم على الفطرة البشرية وعلى أنفسهم.
حدثنا عبد الله بن محمد بن علي النفيلي ثنا عبد العزيز بن محمد عن عمرو بن أبي عمرو عن عكرمة عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به). سنن أبي داوود
حدثنا يونس بن عبد الأعلى أخبرني عبد الله بن نافع أخبرني عاصم بن عمر عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : (في الذي يعمل عمل قوم لوط قال ارجموا الأعلى والأسفل ارجموهما جميعا). سنن ابن ماجة
والعجيب جداً…
العجيب: كيف يدافع أحد المتأسلمين عمن يمارس هذه الفعل القذر و نحن كما نعلم فإن فتحة الدبر يخرج منها الغائط، و البديهة و الفطرة تجعلنا نستقذر كل من يأتي هذا الفعل الشاذ.
فتذكر أخي المسلم أن لا تصافح أحد المثليين لأنك لا تعرف ما تحمله يده من بكتيريا و جراثيم قد تؤدي لهلاكك، و أنصح من يقوم بهذا الفعل القذر أن يبتعد عنه لأنه ليس من الفطرة السليمة.
صور للعبرة
سترون الآن بعض الصور لإصابات بالجرثومة الآكلة للحم البشر، والصور التي عثرت عليها على الإنترنت مقززة ومقشعرة للبدن [10]، ولذلك فضلت ألا أعرضها، وأكتفي ببعض الصور للعبرة.

صورة رقم (5) توضح لنا كيف تقوم الجرثومة بأكل اللحم.

صورة رقم (6) التهابات منتشرة على الوجه ناتجة عن الجرثومة الآكلة للحم البشر.

صورة رقم (7) نلاحظ كيف تتغلغل هذه الجرثومة العصية على المضادات المعروفة في الجسم.

الخاتمة
وهكذا يتبين لنا بعد هذه الحقائق أن الله سبحانه وتعالى قصَّ علينا قصة قوم لوط لنأخذ العبرة، وحدثنا النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم عن عواقب من يرتكب الفواحش ويعلن بها وأن الأمراض ستظهر بسبب ذلك، وقد رأينا في هذا العصر هذه الأمراض والبكتريا التي لم تكن معروفة من قبل.
وهذا يشهد على صدق النبي صلى الله عليه وسلم، وصدق كتاب الله تعالى ، ويشهد على الإعجاز الطبي في القرآن الكريم.
قال الله تعالى في كتابه العزيز في حق من يخالف أوامر النبي صلى الله عليه وسلم🙁 فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)(سورة النور:24).
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

ترابط الذرات وصفات البشر .

هذه مقارنه جميله بين مادة الفحم (الرخيصه) وتركيب الماس (الغالي)

والغريب ان كلا التركيبين … الفحم و الماس
لا يختلفان عن بعضهما من حيث التركيب الكيميائي !!!
..فالفحم يتكون من ذرات الكربون الصغيرة والمترابطه…
وكذلك الماس يتكون من نفس ذرات الكربون الصغيره والمترابطه
.. إلا أن الفارق بينهما كبير ..
تماما مثل التشابة البيولوجي بين البشر…وكلنا يعرف هذه الحقيقة…
. بينما الفروق بينهم تملأ آفاق السماء ..!!
تقول الحقائق العلمية أن الفحم والجرانيت والماس
كلها صور من صور ذرات الكربون المترابطه
.. الا أن الفحم يتكون من ذرات متباعدة وغير مترابطة!!!
ويستخدم في الحرق لتوليد الطاقة ..بينما يستخدم
الجرانيت في صناعة أقلام الرصاص

..أما الماس فيتكون من ذرات الكربون المترابطة
ترابطا شديدا ومنتظما . وهذا سر جماله وكماله!!
.ترابطا يجعل لشكله تكوينا بلوريا في باطن الأرض..
مما يميزه ويؤهله لان يكون وبجداره سيد المجوهرات

..فالجرام الواحد منه يساوي أطنان من الفحم ..
إن نظرة متأملة لتلك المعلومات البسيطة تجعلنا نرى
بعض البشر يشبهون الفحم في هشاشة تركبيهم الأخلاقي
وضعف مبادئهم و نفوسهم .. بينما يتلالأ البعض
الاخر كالماس!!!! وتسطع أرواحهم البلورية لتضئ العالم من حولهم ..
هذا الانسان " بطبيعته الماسيه" مترابط التكوين
كذرات الماس المتماسكة بشدة ..يتمسك بمبدأه تمسكا كاملا ..

.فيزداد صلابة وفي ذات اللحظة يزداد نقاء
وصفاء ولمعانا وتميزا .
.فيقترب أكثر ما يكون من الماسة الصلبة والشفافة ..
وهذا ما يرفع قيمته عند الله وعند الناس

..
و يختلف الماس كثيرا في صورته الخام -عند استخراجه-
عن الصورة التي يكتسبها بعد النحت والتشكيل ..
إذ يفقد نحو 65% من وزنه أثناء عملية صقله وتهذيبه وتشكيله .
.ليخرج بعدها آية في الروعة والجمال ..
.. في تشابه رهيف لما يحدث لروح الانسان المجاهدة
حين تسعى لترتقي وتعمل جادة لتزيين العقل بالمعارف
العالية والقلب الطيب …بالعمل والتقوى والعبادات ..
فتفقد كل ما يشينها ويقلل من قيمتها وتبقي على كل
ما يرفع قدرها مصداقا لقول الباري عز وجل
" قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها"
والانسان يمر بمراحل من التطور والنمو ..
البعض يتوقف عند مرحلة"الفحم" ..

والبعض يواصل النضال حتى يصل لمرحلة " البرلنت"

وهو أغلى أنواع الماس لأنه الأكثر صلابة ونقاء وصفاء معا .
.ويمتاز بقدرته على نشر الضوء وانعكاسه عليه ..
كالانسان المعطاء لا يضئ حياته فحسب بل يتعدى
ذاته لينشر الضوء ويوزعه على من حوله
..لهذا فهو من أنفس المعادن ..
ومن فئة البشر " البرلانت" هذه ظهر الأنبياء والمرسلون
والصالحون والمصلحون اصحاب النفوس العاليه
والقلوب الطيبة المضيئه في كل زمان ومكان ..
وبقيت ذكراهم كما الماسة تسطع بأضواء تنقلنا إلى
عوالم ولا أروع ..
عوالم من الجمال والكمال … !!
م
نفع الله به

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده