الوسم: البديلة

السنة : 2022م عدد صفحات البحث: 384
لجنة المناقشة: 1. أ.د. عزو إسماعيل عفانة مشرفاً ورئيساً
2. د. ابراهيم حامد الأسطل مناقشاً داخلياً
3. د. أشرف يوسف أبو عطايا مناقشاً خارجياً

هدف الدراسة: الكشف عن فاعلية استخدام الرسوم الكرتونية في تصويب التصورات البديلة لبعض المفاهيم الهندسية لدى طلاب الصف السادس الأساسي.
أداة الدراسة وعينتها: شملت الدراسة على أداتين هما: تحليل المحتوى، واختبار التصورات البديلة للمفاهيم الهندسية، حيث تم تطبيق الدراسة على عينتين: الاولى وصفية مكونة من (102) طالباً من طلاب الصف السادس الأساسي من مدرستي عوني الحرتاني الأساسية (أ) وبرير الأساسية (ب) للبنين، والأخرى عينة تجريبية مكونة من (64) طالبا من طلاب الصف السادس الأساسي من مدرسة عوني الحرتاني الأساسية للبنين (أ) .
منهج الدراسة: اعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج التجريبي.
نتائج الدراسة:
من أهم النتائج التي توصلت لها الدراسة:
1) وجود تصورات بديلة تزيد نسبة تكرارها عن(50%) لدى طلاب الصف السادس الأساسي عن بعض المفاهيم الهندسية المتضمنة بوحدة " الهندسة والقياس " بكتاب الرياضيات المقرر في الفصل الدراسي الثاني ؛ وذلك كما وردت إجاباتهم عن أسئلة اختبار التصورات البديلة.
2) وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( α ≤ 0.05 ) بين متوسط درجات طلاب المجموعة التجريبية ومتوسط درجات أقرانهم في المجموعة الضابطة في اختبار التصورات البديلة البعدي للمفاهيم الهندسية.
توصيات الدراسة:
وفي ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج أوصى الباحث بضرورة وضع برنامج علاجي متكامل لتصحيح التصورات البديلة الموجودة لدى الطلاب في مادة الرياضيات بصفة عامة والهندسة بصفة خاصة، وتدريب المعلمين والطلاب المعلمين على طريقة التدريس باستخدام الرسوم الكرتونية، وإثراء محتوى المناهج الدراسية بمختلف مجالاتها عموماً والرياضيات خصوصاً بالرسوم الكرتونية ؛ لفاعليتها في زيادة إدراك الطلاب للمفاهيم .

حمل من خلال هذا الرابط ::::::::: (( رابط مباشر ميديا فير )))

المبرر الأساس لكتابتي لهذا العنوان هو مايفرضه الواقع بعيدا عن الأسس النظرية والنظريات……….
موضوع شغلني كثيرا كخبير تربية خاصة وخاصة بالنظر لنتائجه السلبية الكبيرة
فمن خلال خبرتي مع اسر الأطفال ذوي الإعاقة نجد ( العاملة أو الخادمة ) ترافقه مرافقة خياله له فهي التي تقوم بتقديم الطعام والشراب له ( وتغيير الحفاظ ) وتقوم بتبديل ملابسة وهي التي تلعب معه والتي تقوم بتحميمة في الحمام وهي التي تبقى معه بالمنزل في حال خروج الجميع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إلى متى ……………..

نعم أدرك حجم الثقل على عاتق الأسرة بحال قدوم طفل معاق وحاجتها للمساعدة فانا لا ارفض نظرية الخادمة ولكن ارفض نظرية الاتكالية الزائدة على الخادمة في كل شؤون الخادمة حتى بأخص خصوصيات الطفل المعاق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وسألخص بعضا من خبراتي حول مساوئ الخادمة وتوكيلها بكل شؤون الطفل المعاق :

1- قتل روح الاعتماد على الذات لدى الطفل المعاق وخاصة بالأمور الاستقلالية والعناية بالذات وهنا مايؤلمني ذكره أن طفلة معاقة دخلت فترة البلوغ بعمر 14 سنة ومازالت تلبس الحفاظ ومازالت الخادمة تغيير لها الحفاظ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

2- الاعتداءات الجنسية على الأطفال بشكل عام فكيف بالطفل المعاق الذي لايدرك الصواب ولايستطيع الدفاع عن نفسه وقد قمت بتأليف كتاب بعنوان التربية الجنسية لذوي الحاجات الخاصة – دار المسيرة للنشر والتوزيع في الأردن. وبه ماتقشعر له الأبدان من قصص واقعية عن الإساءة الجنسية للطفل المعاق.

3- تقطيع أواصر التواصل مابين المركز الخاص بتعليم ذوي الحاجات الخاصة وأسرة الطفل كيف لا والخادمة هي المكلف بأمور هذا الطفل.

4- العمل على تعطيل وتهميش دور الإرشاد الأسري الذي يشكل ركيزة التواصل مابين الأسرة والمركز.

وغيرها كثير من النتائج وهنا سأكتب تعليق ختامي :

نعم أنت قد تكوني بحاجة لخادمة ولكن ليس بإعطائها زمام كل الأمور أعط طفلك قدرا من الاهتمام والرعاية فهو بأمس الحاجة لك .

ألا تشعرين بالحزن والحرقة عندما تكوني بجانب الخادمة ومعك طفلك المعاق وإذ بالخادمة تذهب لحاجة معينه فيبكي على فراقها وأنت واقفة بجانبه فمن الأم هنا ؟؟؟؟؟؟

اريد حل موااارد البديلة