الرابط المباشر
مخزن مركز تحميل صور ملفات العاب فلاش فيديو
الرابط المباشر
مخزن مركز تحميل صور ملفات العاب فلاش فيديو
{ نــشـــاط 1 } صفحة 12
* الــدعوة إلى التأمل والتفكر …
أو
* عظمة الخالق …
الفكر الرئيسة الثلاث في الايات }^^
1. المقارنة بين المؤمن والكافر …
2. مهمة الرسل في تبليغ الرسالة …
3. قدرة الله تعالى في الكون …
الأيــة التي تشير إلى وجود رسل غير محمد – صلى الله عليه وسلم }^^
الاية ،،، 25 + 24
يعني الايتيين تبين وجود رسل غير الرسول صلى الله عليه وسلم
{ نــشـــاط 2 } صفحة 13
ضع علامة صح امام الاجابة الصحيحة }^^
غرابيب سود }^^
* الصخور البركانية …
وإن من امة إلا خلا فيها نذير}^^
إن في هذه الاية
نافية
ب – استعن باحد المعاجم اللغوية لـــ
1. توضيح الفرق بين دلالة ( الدواب) و ( الأنعام ) الواردتين في النص }^^
* الدواب = هوا كل ما يدب على الارض …
* الأنعام = الابل ، البقر ، الماعز ، الضئن …
2. ضبط بنية كلمة ( جدد ) وفق سياقها في الجمل االتالية }^^
– من سلك ( الجُدُدَ ) أمن العثار { مثل يضرب في طلب العافية }
الارض المستوية + الطريق المستقيم …
– ( جُدَدَ ) الجبال دليل على عظمة خلق الله سبحانه وتعالى
الطريق في الجبل
– يرشد المشرف المنتسبين ( الجُدُدَ ) إلى الالتزام القواعد المنظمة
حديث العهد …
– دع عنك يا بني الطرق الملتوية ، وسر في الطريق ( الجُدَدِ )
الصحيح …
ج – قال تعالى { جائتهم رسلهم بالبينات وبالزبر وبالكتاب المنير } }^^
– فسر المقصود بكل من >>> البينات ، الزبر ، الكتاب المنير ؟؟؟
البينات = الأدلة والحجج الواضحة …
الزبر = الكتاب السماوي الذيأنزل على سيدنا .. داوود …
الكتاب المنير = القرآن الكريم …
– ما دلالة وصف الكتاب بأنه منير ؟؟؟
لأنه ينير العقول ويهديها إلى طريق الرشاد …
* كــلما ازداد العلماء علماًَ ادركوا بديع صنع الخالق وقدرته فيزداد خشية من الله …
{ نــشـــاط 4 } صفحة 14
أ …
الفراغ الاول >>> التضاد …
الفراغ الثاني >>> ولا الظلمات ولا النور …
الفراغ الثالث >>> ولا الظل ولا الحرور …
ب …
الفراغ الاول >>> الم تر ان الله انزل من السماء ماء فاخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ،،، علم الارض الجيولوجيا
الفرغ الثاني >>> ومن الجبال جدد بيض وحمر وحمر مختلف الوانها وغرابيب سود …
ج …
نشاط 5
نشاط 6
التوكيد :-
ان الله يسمع من يشاءاسلوب الشرط :-
وان يكذبوك فقد كذب اللذين من قبلهمب –
1)
بضم لفظ الجلالة يتغير المعنى …إما بفتح لفظ الجلالة يعني ان العلماء هم اللذين يخشوان الله فيكون الله مفعول به منصوب
انا بكتب الموضوع واسم السورة ورقم الاية وانتوا عليكم تطلعوا الايات من المصحف وتكتبوها افضل }^^
خلق الانسان :- سورة الحج الاية 5
النخل : – سورة الرعد الاية 4
تكون المطر :- سورة النور الاية 43
اللبن :- سورة النحل 66
الكواكب :- سورة الفرقان
ولا شك أن من يعني بدراسة النفس البشرية من كافه النواحي ، ويبحث عنالأسباب الموصلة إلى معرفة الطريقة التي يمكن بواسطتها غرس العلوم في هذه النفسبسهولة ويسر ، سوف يحصل على نتائج طيبة في كشف خفاياها وما انطوت عليها من مشاعروأحاسيس ، ومدى تقبلها للمعلومات المراد غرسها فيها ، وسيخرج من تلكالدراسة والبحثبمعلومات هي في الحقيقة من القواعد العامة التي يقوم عليها صرح التعليم ، وهذهالقواعد يمكن إجمالها في أنه إذا ما أراد أي معلم أن يغرس معلوماته في أذهانتلامذته فلابد له قبل كل شيء أن يكون ذا إلمام تام بالدرس الذي وكل إليه القيام به، وذا معرفة بالغة بطرق التدريس ، وكيفية حسن الإلقاء ، ولفت نظر طلابه بطريقة جليةواضحة إلى الموضوع الأساسي للدرس ، وحصره البحث في موضوع الدرس ، دون الخروج إلىأهواء قد تبلبل أفكار التلاميذ ، وتفوت عليهم الفائدة ، وأن يسلك في تعليمهم العلومالتي يلقيها عليهم طرق الاقناع ، مستخدماً وسائل العرض والتشبيه والتمثيل ، وأنيركز اهتمامه على الأمور الجوهرية التي هي القواعد الأساسية لكل درس من الدروس ،وأن يغرس في نفوسهم كليات الأشياء ، ثم يتطرق إلى الجزئيات شيء فشيء إذ المهم في كلأمر أصله ، وأما الفروع فهي تبع للأصول ، وأن يركز المواد ويقربها إلى أذهانالتلاميذ ، وأن يحبب إليهم الدرس ، ويرغبهم في الإصغاء إليه ، ويعلمهم بفائدتهوغايته أخذ في الحسبان تفهم كل طالب ما يناسبه باللغة التي يعلمها ، فليس كل على حدسواء ، وأن يفسح المجال للمناقشة معهم ، وتحمل الأخطاء التي تأتي في مناقشتهم ،لكونها ناتجة عن البحث عن الحقائق ، وأن يشجعهم على كل بحث يفضي إلى وقوفهم إلىالحقيقة ، آخذاً في الحسبان عوامل البيئة والطباع والعادات والمناخ ، لأن تلكالأمور تؤثر تأثيراً بالغاً في نفسيات التلاميذ ، ينعكس على أفهامهم وسيرتهموأعمالهم .
وهذه أيضا وهي عبارة عن مقتطفاتاخترتها ، وكثير منها يتعلق ببعض ما سبقت الإشارة إليه. يقول الأستاذ أحمد جمال – رحمة الله عليه – : " إن العلماء الذين يحفظون العلم في صدورهم ، ولا ينقلونه إلىغيرهم ، ليسوا علماء ، لأن واجبهم أن يورثوا العلم الذي تعلموه للجهلاء علماًومعرفة ، وللسفهاء أمر بالمعروف ، ونهي عن المنكر ، ودعوة للخير إذاً فالمعلمون همالعلماء و ورثة الأنبياء بصدق ".
وأيضا مقالة لبديع الزمان النورسي يقول في وصف المعلم ، و هذا مما يفرحالمعلمون : " العلم شيء بعيد المرام لا يصاد بالسهام ، ولا يقسم بالازلام ، و لايكتب للائم ، و لا يرى في المنام ، ولا يضبط باللجام ، ولا يؤخذ عن الاباء والأعمام، ولا يزكو الا متى طاف ، من الحزم ترى طيب ، و من التوفيق مطر صيب ، و من الطبعجواً صافياً ، ومن الجهد روح دائمة ، ومن الصبر سقي نافع ، وغرض لا يصاب الابافتراش المدرس ، و استناد الحجر ، ورد الضجر ، وركوب الخطر ، وإدمان السهر ،واصطحاب السفر ، وكثرة النظر ، وإعمال الفكر ، فهذا كله من هو مطلوب منكم و من هوداخل في مهماتكم " .
وربما أقول عبارات للبشير الابراهيمي يقول فيها : " ربوهم على الرجولة وبعد الهمة ، وعلى الشجاعة والصبر ، وعلى الإنصاف والإيثار ،وعلى البساطة واليسر ، وعلى العفة و الأمانة ، وعلى المروءة والوفاء ، وعلىالاستقلال والاعتداد بالنفس ، وعلى العزة والكرامة ، وعلى التحابب والتسامح ، وعلىحب الدين والعلم ، وكونوا لتلاميذكم قدوة صالحة في الأعمال والأحوال والأقوال ، لايرون منكم إلا الصالح من الأعمال والأحوال ، ولا يسمعون منكم إلا الصادق من الاقوال … إلخ " .
منقول
يرى الإمام ( ع ) أن المصدر الأول لكل العلوم و المعارف حتى الوحي هو العقل وحده او منضما الى عنصر آخر كالحواس ، فإنها تدرك الأشياء المادية ، و لكنها قد تخدع الرائي ، و القول الفصل في خطئها و صوابها للعقل . فالعين مثلا
[ 11 ]
ترى الشمس صغيرة ، و يقول العقل : هي أكبر بكثير مما رأت ، و الحق معه ،
و إلى هذا أشار الإمام بقوله : « قد تكذب العيون أهلها ، و لا يغش العقل من استنصحه » . و كثيرا ما تكون العين بمعونة العقل مصدرا لمعرفة الحق ، فقد سئل الإمام عن الفرق بين الحق و الباطل ؟ فقال : الباطل أن تقول : سمعت ، و الحق أن تقول : رأيت . . و أيضا يرسل العلماء أحكاما مطلقة على أفراد النوع ما وقع منها في خبرتهم الحسية ، و ما لم يقع قياسا لهذا على ذاك ، و لا مبرر لذلك إلا العقل ، و بكلمة : ان معارف الانسان و سلوكه و أقواله و أفعاله و أحكامه بكاملها ترتبط بالعقل بشكل أو بآخر ، و لو أسقطناه عن الاعتبار لانسد باب المعرفة و الحكم على الأشياء بشتى أنواعها .
و العقل عند الإمام فطري و كسبي ، و الأول ما يدرك به الانسان بما هو إنسان إدراكا مباشرا و بلا مقدمات ، و انتقال من معلوم الى مجهول ، كإدراك الناس كل الناس العالم منهم و الجاهل ان الشيء الواحد لا يكون موجودا و معدوما في آن واحد ، و من جهة واحدة ، أو يوجد في العديد من الأماكن في آن واحد . أما الكسبي فهو عبارة عن حركة الانتقال من معلوم الى مجهول ، من مشاهد محسوس الى غائب لازم له ، و لا ينفك عنه ، كالانتقال من رؤية الهرم الى معرفة الفراعنة و تاريخهم ، و من رؤية النظام الثابت في الكون الى معرفة المكوّن و المنظّم . و العقل الكسبي يثبت الحقائق التجريبية و إليه أشار الإمام بقوله :
العقل حفظ التجارب ، و قال : « اعلم الناس من جمع علم الناس الى علمه . .
العلم أكثر من أن يحصى ، فخذوا من كل شيء أحسنه » . و في هذا رد صريح على من قال ، يجب على المسلمين أن يكتفوا بما عندهم من علم و تراث قديم » و لا يجوز أن يستوردوا أي علم من الخارج .
و العلم عند الإمام وسيلة الى العمل ، حتى العلم باللّه فان القصد منه العمل بأمره و نهيه ، و عليه يرتكز الثواب و العقاب ، و به يستدل على الإيمان . بل العلم عند الإمام بلا عمل خيال زائف ، و من أقواله « العلم مقرون بالعمل ، فمن علم عمل ،
و العلم يهتف بالعمل فإن أجابه و إلا ارتحل » . و نقل الدكتور زكي نجيب محمود عن فريق من الفلاسفة المعاصرين : « ان العلم و العمل موصول أحدهما بالآخر » فإذا وجدت علما مزعوما لا يجيء بمثابة الخطة المؤدية الى العمل فقل : انه ليس من العلم في شيء » . و في هذا المعنى روايات كثيرة عن أهل البيت ( ع ) ذكر
[ 12 ]
طرفا منها الشيخ الكليني في أصول الكافي .
و قول الإمام في العلم يلتقي من وجه مع الفلسفة البرجماتية الأمريكية التي تقول : ان الفكرة أيّا كان نوعها إنما تقاس بنفعها ، فالفكرة حق و صواب اذا نفعت ، و هي باطل و خطأ اذا لم تنفع ، فلا دين ، و لا علم ، و لا تربية و أدب ،
و لا فن و فلسفة ، و لا أية قيم إلا ما يسعد الفرد و يعينه على كسب المال من أي مصدر كان ، و لو على حساب الملايين .
و من هنا افترقت الفلسفة الأمريكية عن قول الإمام ( ع ) فإن المراد بالعمل عند الإمام العمل النافع الذي لا ضرر معه و لا ضرار : العمل في حدود ما أحل اللّه ،
و ما حرم ، و لا يطاع اللّه من حيث يعصى ، أما البرجماتية الأمريكية فإنها تقول :
كل الوسائل صحيحة و خيرة ما دامت تؤدي الى الهدف المطلوب ، و بكلمة : ان المنفعة عند البرجماتيين هي الانتهازية بصرف النظر عن المبادىء و القيم ، و عند الإمام هي سد الحاجة في حدود القيم و المبادىء .
ص30
1. حفظ القران الكريم وتفسيره واللغه العربيه …
2. اهتم بتفسير القران الكريم وقدم العديد من الحلقات التلفزيونيه والمحاضرات والمؤتمرات …
3. قام بتعليم غيره …
ص31
{1}
أ- بالعمل
ب- ان نقدم العمل الصالح لينفع المسلمين
ج- ينهانا عن القول من دون العمل
{2}
أ- ان يرجعوا الى اهلهم ويقيموا فيهم ويعلموهم الصلاة الصحيحه
ب- نشر العلم والمعرفه وايصالها للاخرين وكسب الاجر والثواب
ج- الثاني: تعليم ما تعلموه لغيرهم
ص32
{3}
أ-الى تعلم العلم وتعليمه
ب-يدل على اهمية تعليم القران الكريم وتعليمه للناس لانه كلام الله
ج-يحصل على الاجر والثواب في الدنيا والاخره
ص33
1. بالغيث الكثير
2. الارض الاجادب: الارض الصلبه التي تمسك الماء , الارض القيعان: الارض الي لا تمسك الماء ولا تنبت الكلأ(العشب)
3. ان ينفع بعلمه غيره
4. العالم العامل بعلمه: ينفع الناس والمجتمع ويطوره . العامل غير العامل: لا ينفع الناس ولا المجتمع
ص34
– أوجه الاختلاف:-
العالم العامل: ينفع نفسه والناس بعلمه وينفع المجتمع ويطوره
العالم غير العامل: لا ينفع الناس ولا المجتمع
-النتيجه: العالم العامل افضل عند الله من العالم غير العامل لانه يمتد نفعه للناس.
أفكر…
1. معرض للخطأ والاثم وتكون صلاته باطله
2. ضيع اجر ركن من اركان الاسلام واقتصر نفعه للدنيا فقط
3. حرم نفسه من الخير الكثير بكتم العلم لنفسه
…………………
أنشطة الطالب
ص 36
1. الفقر لايقف حاجز امام طلب العلم
2. بالجد والاصرار يمكن ان نجمع بين طلب العلم والعمل
3. بالطفله المثابره في حب العلم والعمل
ص37
أ. الثانيه: عمل العالم يبقى مابقي الدهر
1. العلم بامور الدين
2. العلم بامور الدنيا
3. احترام العامل وتوفير المبانب والوسائل التعليمية المختلفة التي تعينه على نشر العلم
ص38
– ينفع نفسه والناس والمجتمع
– يقتصر نفعه على نفسه ولا يتعداه لغيره
– يزيد وقوعه في الحرام بسبب جهله في امور الدين
…………..
والسمووحه ع القصوور