شحالكم ^ـ^
المهم مايحتاي مقدمات واضح من عنوانه بلييييز ساعدوني
انتظركم بليييز
المهم مايحتاي مقدمات واضح من عنوانه بلييييز ساعدوني
انتظركم بليييز
هذه نبذة عن الشاعر ايليا بو ماضي
في المرفقات
الموضوع:
ولد عمر أبو ريشة في منبج بلدة أبي فراس الحمداني في سوريا عام 1910نشأ في بيت يقول أكثر أفراده الشعر وتلقى تعليمه الابتدائي في حلب وأتم دراسته الجامعية في الجامعة الأمريكية بيروت ،حصل على شهادة البكالوريوس في العلوم عام 1930 ثم أرسله أبوه إلى انجلترا ليدرس الكيمياء الصناعية في جامعة مانشستر، ثار على بعض الأوضاع السياسية في بلاده بعد الاستقلال وكان قوي الانتماء إلى الأمة، ينفعل بأحداثها، ويتفاعل مع قضاياها ويصور ماضيها الزاهر ومن أهم مناصبه:
• عضو المجمع العلمي العربي دمشق
• عضو الأكاديمية البرازيلية للآداب كاريوكا- ريودي جانيرو
• عضو المجمع الهندي للثقافة العالمية
• وزير سوريا المفوض في البرازيل 1949 م 1953 م
• وزير سوريا المفوض للأرجنتين والتشيلي 1953 م 1954 م
• سفير سوريا في الهند 1954 م 1958 م
• سفير الجمهورية العربية المتحدة للهند 1958م 1959 م
• سفير الجمهورية المتحدة للنمسا 1959 م 1961م
• سفير سوريا للولايات المتحدة 1961 م 1963م
• سفير سوريا للهند 1964 م 1970 م
الشاعر عمر أبو ريشة شاعر أصيل متمكن في مجال الشعر له أسلوبه المميز والمنفرد ، وله طريقته في الشعروسمته التي يتميز بها عن غيره من الشعراء فأنت تقرأ قصيدة من شعره تسير على نمط معين ولكنه يفاجئك في أخرها ببيت يختم به قصيدته تلك ويكون هذا البيت خلاف ما تتصور فيكون بيت مفاجأة أو إثارة بالإضافة إلى أن الشاعر يحشد كما هائلا من الصور والأخيلة في قصيدته حتى أنك تشعرنفسك وسط معمعة من المفاجآت والخيالات والظواهر التي لا تتخيلها.
وكان والده شافع {قائم مقام} في منبج، وكان شاعرًا مجيدًا، له قصائد حسنة، وقد زرع حب الأدب في نفس ولده ولكنه لم يكن يريده أديبًا ولا شاعرًا، بل كان يحب أن يكون ولده مهندسًا لعلمه أن الأدب لايطعم خبزًا، ولايجر على صاحبه غير التعب والحرمان .
ومن حسن حظ الأدب العربي، أن عمر لم ينصرف إلى الهندسة، بل انصرف إلى الشعر ، لأن الشاعرية متأصلة فيه وسارية في دمه، ولهذا ما كاد يعود إلى حلب حتى بدأ يصدح بشعر لم تعرفه حلب منذ عهد سيف الدولة.
وهكذا أيقن الحلبيون أن الشهباء قد ظفرت بشاعر تمثـلت فيه عبقرية المتنبي ، وتجّـلت في قصائده ديباجية البحتري ، وجزالة ابن أبي ربيعة، ورقّة أبي فراس الحمداني .
والغريب في أمر عمر، أنه لم يدرس علم العروض، ولكنه ذو أذن موسيقية عجيبة لا تخطئ ،
وهو يختار اللفظة المناسبة للمعنى الذي يريده، ومن هنا جاءت أشعاره في منتهى الدقة والفصاحة والانسجام ، فضلا ً عن السمو والإشراق والتجديد الدائر في فلك الفصحى ، والمـشرق بأنوار الأصالة الفنية الخالصة.
أيضا نجد في شعر الشاعر نبرة الفخـر والاعتزاز بالنفس والثقة ولا نستغرب في رجل لم يفتأ يتجرع غصص المجد ليصل إلى مبتغاه ولو خذلته الدروب ولكنه بذل من أجلها الكثير فاستطاع أن يصل إلى الكثير مما تمناه ولو لم يستطع الإتمام إلا أنه لم يكن محابيا ولو حابى لاستطاع الوصول لكن طموحة أبى عليه وتألقه منعه من أن يصل بالتنازل عن مبادئه التي يؤمن بها فرضي أن يظل حسب ما أمكنه مع الاحتفاظ بكرامته التي يراها أعز ما لديه وما أغلى الكرامة ، بل ربما يرفض المجد إن كان بطريقة غير مشروعه.
ومن بعض أشعاره التي أعجبتني وهي قصيدة رائعة والتي يتابع فيها حملاته على المتهاونين بحق أمتهم وشؤون بلادهم و يقول فيها:
تتـسـاءلـين عـلام يحيـا هــؤلاء الأشـقـيـاء
المتـعــبون ودربـهـم قفـرٌ ومرماهم هبـاء
الذاهـلون الـواجـمون أمـام نعش الكـبريـاء
الصابرون على الجراح المطرقون على الحـياء
أنـســتـهـم الأيـام مـا ضحك الحياة وما البكاء
أزرت بـدنـيـهـم ولــم تـترك لـهـم فـيها رجاء
تتساءلين! وكيف أعلم؟ مـا يـرون عـلى البقـاء
امضي لشأنك ، اسكتي أنـا واحـدٌ من هـؤلاء
إنه شاعر مثالي شجاع، لم يخف قويًا، ولم يتملق ثريًا ، ولم يمجـد غير البطولات والمرؤات ، ولو أراد لمشى إليه النضار ، ولتدفـقت تحت قدميه ينابيع الغنى ، ولكنه خلق عزيزًا أبيًا ، فيه من الإنسانية أكرم هباتها ، وأمتن مقوماتها، لقد عاشت حلب في عهد عمر أبي ريشة، خمسة عشر عامًا استعادت في خلالها وجهها الأدبي الوضاء، الذي عرفته في عصر ابن حمدان.
ففي حلب تجلت شاعرية عمر ، كما تجلت قبل ألف عام شاعرية المتنبي وأبي فراس ، ثلاثة شعراء أطربوا الدنيا ، وشغلوا الناس ، وجعلوا قصائدهم حلية الخلد والمجد ، وبهجة العصور والدهور.
وتحت سماء حلب سار موكب الشعر في القرن الماضي ومطلع القرن الحالي يضم عددًا من الشعراء أمثال: جبرائيل الدلال والشيخ إبراهيم الحوراني وميخائيل الصقال وقسطاكي الحمصي وغيرهم من الشعراء أما في القرون السابقة وفي العصر الحاضر،فالشعراءالحلبيون كثيرون، فهذا البلد الطيب لايوحي الشعر فقط بل ينجب الشعراء المجيدين الصادقين .
من مؤلفاته المطبوعة: مسرحية }ذي قار{ ومسرحية {الطوفان} وديوان بعنوان {شعر} وديوان بعنوان {من عمر أبو ريشة} و{منتخبات شعرية} و{غنيت في مأتمي} وديوان شعر بالانكليزية .
أما آثاره غير المطبوعة فكثيرة ، أهمها ملاحم البطولة في التاريخ العربي ، وهي مجموعة تزيد على اثني عشر ألف بيت من الشعر ، ومسرحيتا {سميرا ميس}و{الحسين بن علي} ويحمل عمر أوسمة وأوشحة لم يحملها سفير عربي من قبل .
وقد كان صديقًا حميمًا للزعيم الراحل (نهرو) كما كان صديقًا لمعظم رؤساء الدول التي مثل وطنه فيها .
وهو يجيد إجادة تامة عددًا من اللغات الحية مكنته من أن يحرز أوفر قسط من النجاح في سفارته وأدبه وشعره .
الخاتمة
لقد جدد عمر في المعنى والصوت والخيال ، وطلع بشعر هو مزيج من الحسّ المرهف ، والنغم الحلو، والبيان المشرق، والتصوير الفني الصادق، فالشعر عند عمر يقوم على الإبداع والإستنباط لا على التنكّر لعمود الشعر والأصالة العربية.
لاريب أن الشعر العربي مدين لعمر أبي ريشة، بأسمى ما في التجديد من معان شـريفة وصور فكرية جميلة، وأخيلة مجنّحة ترفرف على جباه النجوم ، وتحلق فوق نهر المجرّة.
المراجع والمصادر
www.geocities.com أ/ عبدالله يوركي الحلاق
كتب الشعر العربي
مصدر :معهد الامارات التعليمي www.uae.ii5ii.com
عاد الشاعر الى الديار فوجدها حزينة متغيرة فراح يتذكر ماضيه الجميل
يضحك القمر -الخيال المطرق – وثب الدمع – الطلل العابس =تشخيص
رفرف القلب-نطو الغرام-طار الأليف-الايام صفرا – نائحات=استعارة مكنية
تقرير , بحث , عن الشاعر أحمد شوقي / الإمارات
تقرير , بحث , لمادة اللغة العربية عن الشاعر أحمد شوقي / الإمارات
تقرير , بحث , لمادة اللغة العربية عن الشاعر أحمد شوقي / الإمارات
بسم الله الرحمن الرحيم
تقرير اللغة العربية
عنوان التقرير: الشاعر أحمد شوقي
عمل الطالب: ——————
الصف: الثاني عشـــــ2ـــر الأدبي
_________________________________
المقدمة:
كان الشعر العربي على موعد مع القدر، ينتظر من يأخذ بيده، ويبعث فيه روحًا جديدة تبث فيه الحركة والحياة، وتعيد له الدماء في الأوصال، فتتورد وجنتاه نضرة وجمالاً بعد أن ظل قرونًا عديدة واهن البدن، خامل الحركة، كليل البصر. وشاء الله أن يكون ‘البارودي’ هو الذي يعيد الروح إلى الشعر العربي، ويلبسه أثوابًا قشيبة، زاهية اللون، بديعة الشكل والصورة، ويوصله بماضيه التليد، بفضل موهبته الفذة وثقافته الواسعة وتجاربه الغنية. ولم يشأ الله تعالى أن يكون البارودي هو وحده فارس الحلبة ونجم عصره- وإن كان له فضل السبق والريادة- فلقيت روحه الشعرية الوثابة نفوسًا تعلقت بها، فملأت الدنيا شعرًا بكوكبة من الشعراء من أمثال: إسماعيل صبري، وحافظ إبراهيم، وأحمد محرم، وأحمد نسيم، وأحمد الكاشف، وعبد الحليم المصري. وكان أحمد شوقي هو نجم هذه الكوكبة وأميرها بلا منازع عن رضى واختيار، فقد ملأ الدنيا بشعره، وشغل الناس.
و شوقي شاعر و الشاعر يتأثر أضعاف ما يتأثر سائر الناس ، و كان مؤمن عمر النفس بالأيمان، و جعل الدنيا يرى في متاع بالحياة و نعيمها خير آمال الحياة و غايتها ، كان شاعر متفوقا ، و كان شاعر مصر و شاعر العرب و المسلمين كان فيه الإزدواج بين حب الحياة و متاعها ، و الإيمان و النعيمة ، له ذاتية التي لا تخفى ، فهو شاعر الحكمة العامة و هو الشاعر اللغة العربية السليم .
_______________________________________
الموضوع:
أحمد شوقي بحي الحنفي, " أمير الشعراء “, فقد ملأ الدنيا بشعره، وشغل الناس، وأشجى القلوب.
ولد أحمد شوقي بحي الحنفي بالقاهرة في (20 من رجب 1287 هـ = 16 من أكتوبر 1870م) لأب شركسي وأم من أصول يونانية، وكانت جدته لأمه تعمل وصيفة في قصر الخديوي إسماعيل، وعلى جانب من الغنى والثراء، فتكفلت بتربية حفيدها ونشأ معها في القصر .
ولما بلغ الرابعة من عمره التحق بكُتّاب الشيخ صالح، فحفظ قدرًا من القرآن وتعلّم مبادئ القراءة والكتابة، ثم التحق بمدرسة المبتديان الابتدائية، وأظهر فيها نبوغًا واضحًا كوفئ عليه بإعفائه من مصروفات المدرسة، وانكب على دواوين فحول الشعراء حفظًا واستظهارًا، فبدأ الشعر يجري على لسانه.
وبعد أن أنهى تعليمه بالمدرسة وهو في الخامسة عشرة من عمره التحق بمدرسة الحقوق سنة (1303هـ = 1885م)، وانتسب إلى قسم الترجمة الذي قد أنشئ بها حديثًا، وفي هذه الفترة بدأت موهبته الشعرية تلفت نظر أستاذه الشيخ "محمد البسيوني"، ورأى فيه مشروع شاعر كبير، فشجّعه، وكان الشيخ بسيوني يُدّرس البلاغة في مدرسة الحقوق ويُنظِّم الشعر في مدح الخديوي توفيق في المناسبات، وبلغ من إعجابه بموهبة تلميذه أنه كان يعرض عليه قصائده قبل أن ينشرها في جريدة الوقائع المصرية، وأنه أثنى عليه في حضرة الخديوي، وأفهمه أنه جدير بالرعاية، وهو ما جعل الخديوي يدعوه لمقابلته.
وبعد عامين من الدراسة تخرّج من المدرسة، والتحق بقصر الخديوي توفيق، الذي ما لبث أن أرسله على نفقته الخاصة إلى فرنسا، فالتحق بجامعة "مونبلييه" لمدة عامين لدراسة القانون، ثم انتقل إلى جامعة باريس لاستكمال دراسته حتى حصل على إجازة الحقوق سنة (1311هـ = 1893م)، ثم مكث أربعة أشهر قبل أن يغادر فرنسا في دراسة الأدب الفرنسي دراسة جيدة ومطالعة إنتاج كبار الكتاب والشعر.
وأخذ ينشر على الناس مسرحياته الشعرية الرائعة، استمد اثنتين منها من التاريخ المصري القديم، وهما: "مصرع كليوباترا" و"قمبيز"، والأولى منهما هي أولى مسرحياته ظهورًا، وواحدة من التاريخ الإسلامي هي "مجنون ليلى"، ومثلها من التاريخ العربي القديم هي "عنترة"، وأخرى من التاريخ المصري العثماني وهي "علي بك الكبير"، وله مسرحيتان هزليتان، هما: "الست هدي"، و"البخيلة". ولأمر غير معلوم كتب مسرحية "أميرة الأندلس" نثرًا، مع أن بطلها أو أحد أبطالها البارزين هو الشاعر المعتمد بن عباد.
وقد غلب الطابع الغنائي والأخلاقي على مسرحياته، وضعف الطابع الدرامي، وكانت الحركة المسرحية بطيئة لشدة طول أجزاء كثيرة من الحوار، غير أن هذه المآخذ لا تُفقِد مسرحيات شوقي قيمتها الشعرية الغنائية، ولا تنفي عنها كونها ركيزة الشعر الدرامي في الأدب العربي الحديث.
وكان ذا حس لغوي مرهف وفطرة موسيقية بارعة في اختيار الألفاظ التي تتألف مع بعضها لتحدث النغم الذي يثير الطرب ويجذب الأسماع، فجاء شعره لحنًا صافيًا ونغمًا رائعًا لم تعرفه العربية إلا لقلة قليلة من فحول الشعراء.
وكان شوقي مثقفًا ثقافة متنوعة الجوانب، فقد انكب على قراءة الشعر العربي في عصور ازدهاره، وصحب كبار شعرائه، وأدام النظر في مطالعة كتب اللغة والأدب، وكان ذا حافظة لاقطة لا تجد عناء في استظهار ما تقرأ؛ حتى قيل بأنه كان يحفظ أبوابًا كاملة من بعض المعاجم، وكان مغرمًا بالتاريخ يشهد على ذلك قصائده التي لا تخلو من إشارات تاريخية لا يعرفها إلا المتعمقون في دراسة التاريخ، وتدل رائعته الكبرى "كبار الحوادث في وادي النيل" التي نظمها وهو في شرخ الشباب على بصره بالتاريخ قديمه وحديثه.
وإلى جانب ثقافته العربية كان متقنًا للفرنسية التي مكنته من الاطلاع على آدابها والنهل من فنونها والتأثر بشعرائها، وهذا ما ظهر في بعض نتاجه وما استحدثه في العربية من كتابة المسرحية الشعرية لأول مرة.
وقد جمع شوقي شعره الغنائي في ديوان سماه "الشوقيات"، ثم قام الدكتور محمد صبري السربوني بجمع الأشعار التي لم يضمها ديوانه، وصنع منها ديوانًا جديدًا في مجلدين أطلق عليه "الشوقيات المجهولة". ومن أشهر قصائده " الثعلب و الديك " " سليمان و الهدهد " " النملة و المقطم " " الأسد و ويره الحمار " " اليملمة و الصياد " و غيرها من القصائد .
ظل شوقي محل تقدير الناس وموضع إعجابهم ولسان حالهم، حتى إن الموت فاجأه بعد فراغه من نظم قصيدة طويلة يحيي بها مشروع القرش الذي نهض به شباب مصر، وفاضت روحه الكريمة في (13 من جمادى الآخرة = 14 من أكتوبر 1932م .(
___________________________________
الخاتمة:
في هذا التقرير تطرقت لبعض جوانب حياة احمد شوقي ومكانته. وكان شوقي ذا حس لغوي مرهف وفطرة موسيقية بارعة في اختيار الألفاظ التي تتألف مع بعضها لتحدث النغم الذي يثير الطرب ويجذب الأسماع، فجاء شعره لحنًا صافيًا ونغمًا رائعًا لم تعرفه العربية إلا لقلة قليلة من فحول الشعراء.
________________________________
المراجع:
www.nabdh-alm3ani.net *
• أحمد شوقي “حياته و شعره " بقلم كمال أبو مصلح، الطباعة و النشر بيروت.
• معهد الإمارات التعليمي http://www.uae.ii5ii.com
.~. صنع يدي .~.
تجدونهـــــــــا مع الترتيب في المرفقــــــات
ومابي غير لو سمحتوااأ..