التصنيفات
الصف الثامن

حل السنن الاجتماعيه في القران الكريم للصف الثامن

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته …
السلام عليكم ورحمه اللهـ وبركاته
ارجو لكم بالتوفيق

حل درــــسـ السنن الاجتماعية:
اناقش:ص43
س1:ما النتيجة التي تتوقعها لعقوق الوالدين؟ كيف عرفت ذلك؟

ان يعق الابن اباه كما عق الأب اباهــــ / مــــن خلال الروايات والقصص الواقعية.

س2:ما الذي جعل الأب في القصة الأولى يتوقع لابنه نفس المصير مستقبلاً؟

لأنه فعـل هذا الشيء مع والده ولذلك جاء ابنه ووضعه في نفس المكان فتوقع ذلك له.

س3:كيف فهم الابن في القصه الثانيه انه لابد انه سيفعل ما فعله والده بجده؟

لان والده فعل ذلك بجده وهو الآن يفعل هذا الأمر مع والده فأيقن ان ابنه سوف يفعل هذا الأمر معه.

س4:ما تفسيرك لتكرار حدوث نتيجة العقوق(عندما غق الابن والده عقه ابنه)؟

ان الجزاء من جنس العمل.
_____________
ص45

قارن بين السنن الاجتماعية والسنن الطبيعية:

اوجه الاختلاف السنن الطبيعية:|السنن الاجتماعية:
القوانين التي سنها الله عز وجل|الطريفة المتبعة في معاملة الله للبشر
لهذا الكون واخضع لها مخلوقاته|بناءً على سلوكهم وأفعالهم.
مثل سنة تعاقب الليل والنهار |
والشمس والقمر… . |
|
——————————————-
اوجه التشابه:
جميع السنن مرتبطة بـارادة الله تعالى فهو الذي خلق الكون وخلق كل شيء.

افكر:ص45

ماذا تتوقم ان يحدث لو:

1- اقتلعت جميع الاشجار من الارض؟

لانعدمت الحياة على وجه الارض وتلوث الكون

2-فضلةالناس العمل ليلاً والنوم نهاراً؟

مجتمع كسول وغـــيـر مستقر ولذلك لن تستمر الحياة.

3-انتشر الضلم بين الناس؟

انشار الحقد ‘ الكره ‘ انشار الجرائم….. .

4-ادى كل الأغنيــاء زكاة امــوالهم؟

لما بقي فـقـيـر من المسلمين على وجه الأرض
طبعا اول صفحتين موجودين ….
ص46
1 سنة التغيير
2 سنة العمل الصالح سبب الفوز و السعادة و الحياة الكريمة
3 سنة الابتلاء دليل لاختبار صدق الانسان

ص47
1 سنة التمحيص
2 سنة التدرج في نزول التشريع الاسلامي
3 سنة الاجل حتى ياتي امر الله

ص48
أكمل :
– المال لا يخرج زكاته حتى يبلغ النصاب
– الصبي لا يتكلف بالصلاة حتى يبلغ
– لا يصوم المسلم شهر رمضان حتى يبلغ
سنة التكمين

اقرأ و استنتج اسباب صعود الامم و تقدمها :
1 الايمان و العمل الصالح اساس التمكين و الاستخلاف في الارض
2 نصر الله للمؤمنين بنصرهم لدينهم

ص49
3 الاستعداد و الاخذ بالاسباب

اقرأ و استنتج اسباب هبوط و هلاك الامم :
1 الظلم سبيل الهــلاك
2 الترف و نشر الفساد
3 العصبية القومية سبب لتفرق الناس

ص50
توقع :
الاسباب التي عمل بها ذا القرنين حتى تحقق له التمكين في الارض .
النية و العزم و الهمة العالية للبلوغ الى تحقيق هدفه .
اعداد عدة الازمة و المؤونة المطلوبة لأيام السفر الطويل .
الأخذ بمشورة حاشيته .
اختار سبلاٌ للوصول الى هدفه .
نشر العدالة و الخير في كل مكان يصله .

ص51
ناقش ثم حدد الأسباب :
– في ضوء الايات السابقة ناقش مع زملائك الأسباب التي ادت …الخ
ضعف ايمان بعضهم
عدم السعي لنصرة دينهم
عدم تمسكهم و تعاونهم
عدم توكلهم على الله
عدم الامر بالمعروف و النهي عن المنكر
الانحياد عن الحق
ص 52
أفكر :
1 – ما الحكمة من ثبات السنن الربانية ؟
حتى يكون للناس منهج ثابت يتعاملون به و من غيرها لضاع الناس .
2 – ما فائدة دراسة ……….الخ ؟
زيادة الايمان بالله و القدرة على التحكم و النجاح .
ماذا نستنتج ؟
ان الجزاء من جنس العمل .
ماذا ينبغي ان …………….. ؟
الصبر و اتوكل على الله و العلم بانه اختبار من عند الله .
ماذا تتوقع ان يحدث لو :
– انحرفت المجتمعات ………
فساد الاخلاق في المجتمعات .
– تخلت المجتمعات ……….
عدم الاهتمام بالعلم و الابداع في العلم و قلة الايمان .

ص 54
التغير الذي حدث في القرية ؟ من الامن الى الخوف و من النعمة الى الجوع .
السبب : الكفر بالنعمة .
السنة اللإلهية : بالشكر تدوم النعمة .

التغير الذي حدث للاخ الكبير ؟ من الغنى الى الفقر .
السبب : تبديد المال و اضاعته بالفساد .
السنة : الظلم سبيل الهلاك .

والسموحه

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير عن السنن الإجتماعية للصف الثامن

أ ـ مبدأ العلّية والظواهر الاجتماعية:
مبدأ العلّية مبدأ عام لا يقبل التخصيص والاستثناء ، وموضوعه جيمع الظواهر التي تكون حادثة أو ممكنة الوجود ، فلكل حادث علّة ولابدّ لكل موجود ممكن الوجود من علة .
والظواهر الاجتماعية كالظواهر الطبيعية ، لا يمكن أن تستغني عن علل مسانخة لها .
وبهذ تخضع جميع الظواهر الاجتماعية لمبدأ العلية ، ولا تشذّ أية ظاهرة اجتماعية عن هذا المبدأ .
ب ـ مبدأ العلّية والسنن الاجتماعية :
إذا آمنا بخضوع ظاهرة ما لمبدأ العلية ، كان معناه أنه كلما وجدت العلة وجد المعلول ، وكلما وجدنا المعلول علمنا بأن له علّة ، وبهذا نحصل على مجموعة من السنن الموضوعية ، والقوانين المطردة بالنسبة لجميع الظواهر طبيعية كانت أم اجتماعية .
وإذا آمنا بوجود مركب حقيقي يسمّى بالمجتمع ، وهو بالرغم من تكوّنه من الافراد يحمل خصائص تميّزه عن الافراد ، كما أوضحنا ذلك في عمل الفرد وعمل المجتمع ، وكما لاحظنا هذا الفرق في تعريف المجتمع أيضاً ، نضطر للايمان عقلياً بوجود سنن وقوانين تخصّ المجتمع وترتبط بحركته ، وعلى أساس هذه السنن يمكن تحليل رقي الامم وسقوطها ، كما يمكن التنبؤ بمستقبل أمة صعوداً وهبوطاً ، وموتاً وحياة .
ج ـ أنواع التعبير القرآني عن السنن الاجتماعية
1 ـ التصريح العام بوجود سنن اجتماعية (دلالة مطابقية) . قال تعالى : (ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون)( 40 ) ، فقد أضيف الاجل إلى الوجود المجموعي للناس ، وهو غير أجل الافراد الذين تختلف آجالهم حينما ننظر إليهم أفراداً ، بينما هم مجموعة واحدة متفاعلة في ظلمها وعدلها ، فيكون لها أجل جماعي واحد( 41 ) .
هكذا استشف الشهيد الصدر ، والاوضح من هذه دلالة ماجاء في الايتين 77 من سورة الاسراء ، و 34 من سورة الانعام .
2 ـ التصريح بمصاديق السنن الاجتماعية (دلالة تضمنيّة) ، وذلك مثل :
أ ـ سنة آجال الامم التي جاءت في الموارد التالية : يوسف : 49 ، و الحجر : 4 ـ 5 ، والمؤمنون : 43، والاعراف : 185، والكهف : 58، وفاطر: 45 .
ب ـ سنة شمول العقاب الدنيوي لجميع أفراد المجتمع الظالم . راجع الانفال : 25.
جـ ـ سنة تبعية التغيير في البناء العلوي في المجتمع للتغيير في المحتوى الداخلي لافراد ذلك المجتمع . راجع الرعد : 11 ، والانفال : 53 .
د ـ سنة معارضة المترفين لحركة التغيير الاجتماعي بواسطة الانبياء . راجع سبأ : 34 ـ 35 .
هـ ـ سنة انهيار المجتمع من خلال تسلّط المترفين على مقاليد الامور . راجع الاسراء : 16 .
و ـ سنة تبعية وفرة الانتاج المادي لاستقامة أفراد المجتمع . راجع الاعراف : 96 ، والمائدة : 66 ، والجن : 16 .
ز ـ سنة التدافع في الحياة الانسانية. راجع البقرة: 251، والحج:40.
حـ ـ سنة الاختلاف بين أبناء آدم . راجع تفسير قوله تعالى : (ولا يزالون مختلفين * إلاّ من رحم ربك ولذلك خلقهم)( 42 ) .
ط ـ سنة تراكم الخبائث وانهيار المجتمع . راجع الانفال : 37 ، وهكذا سببية الظلم لانهيار المجتمع ، راجع الحج : 46 .
وهناك سنن أخرى نعرفها من خلال مراجعة الايات 34 من سورة الانعام ، و 76 من سورة الاسراء ، و 43 من سورة فاطر ، و 23 من سورة الفتح ، و 214 من سورة البقرة .
3 ـ الايات التي دلت على الاعتبار بالتاريخ ، والتدبر في حوادث التاريخ ، فإن الاعتبار لن يتحقق ما لم تكن هناك سنن يمكن اكتشافها، والاستفادة منها في الحياة الاجتماعية للانسان المتدبر ، والمجتمع الذي يريد الاعتبار بسلوك المجتمعات السالفة وعواقب سولكها .
راجع الايات التالية : 10 من سورة محمد ، و 109 من سورة يوسف ، و 46 من سورة الحج ، و 37 من سورة ق .
وهكذا أكد القرآن الكريم أن للساحة التاريخية وللمجتمعات البشرية سنناً وضوابط ، كما توجد ضوابط لكل الساحات الكونية الاخرى . ويعتبر هذا المفهوم فتحاً قرآنياً فريداً فيما نعلم( 43 ) .
وقد قاوم القرآن النظرة العفوية أو الغيبية الاستسلامية لتفسير الحوادث ، فأصر على وجود السنن وعلى إمكان اكتشافها ، وهدى إلى كيفية اكتشافها وكيفية توظيفها للاستفادة منها .
د ـ خصائص السنن الاجتماعية
وتمتاز السنن الاجتماعية بما يلي :
1 ـ الاطراد والموضوعية ، بمعنى أنها لا تجري على أساس الصدفة ، بل هي قوانين عامة لا تتخلف في الحالات الطبيعية ، إلاّ إذا خضعت لسنة أخرى ذات طابع موضوعي ايضاً ; فإذا اجتمعت شروط الاحراق للنار كانت محرقة ، وإذا كانت النار مشتعلة ووجدناها لا تُحرق ، علمنا أن ذلك لعلة أيضاً ، وهي وجود حائل بين النار وما هو قابل للاحتراق مثلاً . وهكذا يقال عن البلاء النازل على أمة إذا توفرت أسبابه ، وإنما يرتفع هذا البلاء حينما يزول أحد أسبابه، أو يتوفر شرط آخر لسنّة أخرى تكون اعم من هذه السنة ، فتخضع الظاهرة الاجتماعية للسنة الاعم حينئذ ، فلا تشذ عن ميدان السُنن . قال تعالى : (ولن تجد لسُنّة اللّه تبديلا)( 44 ) ، وقال أيضاً : (لا مبدّل لكلمات اللّه)( 45 ) .
والقرآن يؤكد على هذا الطابع الموضوعي والعلمي للسنن الاجتماعية ، ويعلّم الانسان كيفية اكتشاف السنن ، وكيفية توظيفها للاستفادة منها في مسيرة التكامل الانسانية ، ومسيرة التربية الواقعية .
2 ـ الربانيّة ، فكل سنة هي كلمة اللّه ، وهي قرار رباني ، واللّه هو من وراء هذه السنن ، وهو الذي سنّ هذا السنن ، فالساحة الاجتماعية بالرغم من خضوعها لسنن موضوعية ، هي في قبضة اللّه وتحت قدرته وارداته ، من دون أن يقع الانسان في اتجاه لاهوتي يتغافل فيه عن الجانب العلمي والموضوعي للسنن ، والاتجاه اللاهوتي يقطع صلة الحادثة ببقية الحوادث ، ويجعل ارتباطها باللّه بديلاً عن العلاقات التي تزخر بها الساحة الاجتماعية ، بينما القرآن الكريم لا ينتزع الحادثة من سياقها ليربطها بالسماء ، بل إنه يربط أوجه العلاقات كلها باللّه ، ويعتبر كل ذلك تعبيراً عن كلمة اللّه وحسن تقديره وبنائه التكويني .
3 ـ الانسانية ، بمعنى أن السنن الاجتماعية ميدانها المجتمع الانساني ، ولا تعمل بمعزل عن الانسان وارادته واختياره ، فمنها ما يوجّه ارادة الانسان ، ومنها ما يكون في طول اختياره ، كما سوف يتضح ذلك في انواع السنن الاجتماعية ، حيث تكون السنن المشروطة والموضوعية في طول ارادة الانسان واختياره ، فهي لا تتصادم مع ارادة الانسان ، ولا تعمل خارج حدود اختياره . قال تعالى : (إن اللّه لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم)( 46 ) .
هـ ـ أنواع السنن الاجتماعية
يمكن تقسيم السنن الاجتماعية التي كشف عنها القرآن الكريم إلى ثلاثة أنواع أو أشكال :
1 ـ السنن المشروطة .
2 ـ السنن المطلقة .
3 ـ السنن الموضوعية .
ترتبط السنن المشروطة بشروط ينبغي تحققها لتحقق تلك النتائج، وتكوم محتومة حينئذ ، مثل ما جاء في قوله تعالى : (إن تنصروا اللّه ينصركم ويثبت أقدامكم)( 47 ) ، ومافي قوله تعالى : (ومن يتّق اللّه يجعل له مخرجاً * ويرزقه من حيث لا يحتسب)( 48 ) .
والسنن الشرطية ترتبط دائماً بارادة الانسان ; باعتبار أن اختيار الشرط بيد الانسان نفسه .
أما السنن التي لا ترتبط بشروط لتحققها ، بل تكون على شكل قضية ناجزة ، فهي سنن مطلقة ، مثل سنة الرحمة الالهية ، وسنة اختيار الانسان ، وسنة التكامل الاختياري للانسان ، وسنة الاختيار الدائم ، وسنة الاختلاف في القدرات بين أفراد المجتمع ، وسنة الهداية الالهية للمجتمعات البشرية ، فهذه سنن عامة لا تشذ عنها المجتمعات البشرية . قال تعالى : (ورحمتي وسعت كل شيء)( 49 ) ، و (أن ليس للانسان إلاّ ما سعى)( 50 ) ، و (خلق الموت والحياة ليبلوكم أيّكم أحسن عملاً)( 51 ) ، و (نبلوكم بالشر والخير فتنة)( 52 ) ، و (إن علينا لَلهدى)( 53 ) ، و (هديناه النجدين)( 54 ) ، و (لولا دفع اللّه الناس بعضهم ببعض لفسدت الارض)( 55 ) .
والسنن المشروطة تقبل التحدي والخروج عليها ، بينما السنن المطلقة لا تقبل التحدي والخروج عليها .
وأما السنن الموضوعية فهي السنن التي تقبل التحدي على المدى القصير ، ولا تقبل التحدي على المدى البعيد ، وهي تمثّل اتجاهاً طبيعياً في مجال الانسان والمجتمع ، وليست على صورة قانون صارم لا يقبل التحدي أصلاً . ويمكن الاستشهاد للسنن الموضوعية بسُنّة الدين في المجتمع البشري ، وسنة النكاح ، وسنة قيام الرجل على المرأة . قال تعالى : (فأقم وجهك للدين حنيفاً فطرة اللّه التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق اللّه ذلك الدين القيّم ولكن اكثر الناس لا يعلمون)( 56 ) .
و ـ العلاقة بين أنواع السنن الاجتماعية
يمكن تصنيف السنن الاجتماعية من حيث العموم والخصوص ، فبعض السنن يكون شاملاً شمولاً تاماً لجميع الظواهر الطبيعية والاجتماعية ، مثل سنة الرحمة الالهية : (ورحمتي وسعت كل شيء)( 57 ) ، وسنة الهداية الالهية : (الذي خلق فسوّى * والذي قدّر فهدى)( 58 ) .
وبعض السنن تعم الانسان فقط ، مثل سنّة الاختيار ، والمسؤولية، وأن السعي الاختياري هو طريق الكمال ، وسنّة الاختلاف في الطاقات والاستعدادات ، وسنّة التدافع ، وسنّة الامتحان والاختبار .
فالقسم الاول هو السنن الاعم والاشمل مورداً وموضوعاً ، والقسم الثاني يختص بالانسان ويعم كل أفراده .
وهناك سنن تخص بعض افراد الانسان ، مثل سنة العصمة والاعجاز للانبياء من أفراد الانسان ، وهي سنن مطلقة أيضاً ، ويمكن تسميتها بالسنن الخاصة في قبال العامة والاعم .
وتحت ظل السنن الخاصة قد تكون هناك سنن أخص ، حينما تكون مشروطة بشروط خاصة ، فنجاح الانبياء ونجاتهم مقرون بصبرهم وجهادهم .
ز ـ الارادة الانسانية والسنن الاجتماعية
فالسنن المطلقة هي التي لا يمكن تخطّيها والتخلف عنها في جميع الظروف ، فهي تفوق الارادة والاختيار ، بينما السنن المشروطة والموضوعية لا تتنافى مع الارادة والاختيار ، بل تكون مشروطة بما يختاره الانسان من حيث توفيره للشرط المأخوذ في موضوعها .

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده