صورة للكاتب أحمد سعيد الزعابي مع الدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية لدولة الإمارات العربية المتحدة
صورة للكاتب أحمد سعيد الزعابي مع الدكتور عبد اللطيف الشامسي مدير عام معهد التكنولوجيا التطبيقية لدولة الإمارات العربية المتحدة
[/COLOR] [/SIZE][/B]
مقال في جريدة الخليج عن كتاب "رأس الخيمة آثار وأطلال"
ويعد الكتاب إحدى الدراسات الموثقة التي تختصر تاريخ رأس الخيمة عبر المرور على مختلف مجالات التاريخ والتراث فيها، سواء المناطق القديمة والأثرية أو القلاع أو المساجد والحقبات التاريخية التي مرت بها الإمارة .
يقول الباحث أحمد سعيد الزعابي: قبل عدة سنوات راودتني فكرة إعداد كتاب شامل يتحدث عن إمارة رأس الخيمة، وتاريخها العريق الموغل في القدم، وآثارها الشاهدة على عراقة ذلك التاريخ، كتاب يتضمن جميع ما كتب عن آثار هذه الإمارة العريقة في الكتب والصحف ويساعد الباحثين والمؤرخين والمهتمين بتاريخ وآثار رأس الخيمة على الوصول إلى مبتغاهم . وعلى هذا الأساس بدأت الكتابة لترجمة أفكاري، وبدأت جمع وتنسيق المعلومات المتعددة، عن كل المراحل والأحداث التاريخية التي مرت بها إمارة رأس الخيمة، بدءاً من المعلومات، مروراً بالوثائق والمراجع المتعددة، وصولاً إلى مراجع الذاكرة الشعبية .
ويضيف الباحث الشاب خريج جامعة الإمارات تخصص تاريخ وآثار: بحكم طبيعة عملي السابق كمرشد سياحي في متحف رأس الخيمة، وكباحث في التاريخ والآثار، وبما أمتلك من صداقات ومعارف في هذه المجال، وبما توافر لدي من مخزون معلوماتي، تمكنت من العثور على بداية طريقي، الذي أدركت أن مطبات وصعوبات متعددة سوف تعترض خطواتي فيه أحياناً، لكنني قررت الشروع في العمل، وبدأت بجمع كل ما بوسعي جمعه من المراجع والمصادر، التي تناولت مواضيع الآثار والتراث في إمارة رأس الخيمة .
ويحتوي كتاب "رأس الخيمة آثار وأطلال" على أربعة فصول الأول عن الفترات التاريخية الرئيسة، التي مرت بها جلفار عبر التاريخ، وكشفت عنها الحفريات والمشاريع البحثية، التي قامت بها مجموعة من العلماء، من دول مختلفة من العالم، جاءت للتنقيب عن آثارها، والتعرف إلى دورها الحضاري، وأهميتها وعراقتها التاريخية . أما الفصل الثاني فسلط فيه الباحث الضوء على ما جاء عن جلفار منذ القدم، وفي كتابات الرحالة والمؤرخين، ثم تطرق إلى الآثار والحفريات المكتشفة فيها، وفي جميع مناطقها، خاصة في شمل، وإعسمة، وتل الكوش.
وتطرق الفصل الثالث إلى التحصينات العسكرية، كالأبراج، والمربعات، والقلاع، والحصون، والأسوار، والمنازل القديمة، التي كانت تستخدم للسكن، على غرار مبنى سكن شيوخ القواسم سابقاً .
أما الفصل الرابع والأخير فتحدث عن الأسواق القديمة مثل أسواق جلفار، والنحاس، والفخار الجلفاري، كما بحث في شؤون مواسم الغوص، وتجارة اللؤلؤ، والشؤون المتعلقة بها، كالكيل، والميزان، والنقود المتداولة قديماً، إضافة إلى المساجد الجلفارية القديمة .
http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/cde83636-ddb1-469b-82bb-29293d287b59
الصور في المرفق
شكراً لجميع طلاب مدرسة عثمان بن أبي العاص للتعليم الأساسي ح2 ، شكراً للأعضاء معهد الإمارات التعليمي على جميع التعليقات الجميلة والرائعة شكراً لهم جميعاً.
لمشاهدة مقابلة مع الباحث أحمد سعيد اميلي الزعابي التي عرضتها تلفزيون الشارقة في أيام الشارقة الثقافية 2022م الرجاء الضغط على الرابط التالي:
http://www.youtube.com/watch?v=rWHYv0mCtBk
ملاحظة:- يوجد خطأ في الاسم مكتوب الباحث محمد الزعابي والصحيح الباحث أحمد الزعابي
أستاذ التاريخ والآثار
الكاتب والباحث: أحمد سعيد الزعابي
أستاذ التاريخ والآثار
شكراً لجميع طلاب مدرسة طحنون بن محمد للتعليم الأساسي ح2 ، شكراً للأعضاء معهد الإمارات التعليمي على جميع التعليقات الجميلة والرائعة شكراً لكم جميعاً.
الكاتب والباحث: أحمد سعيد الزعابي
أستاذ التاريخ والآثار
ضمن فعاليات معرض الشارقة الدولي للكتاب وقع الباحث الإماراتي الدكتور حمد بن صراي كتابه الجديد بعنوان (الإبل في بلاد الشرق الأدنى القديم وشبه الجزيرة العربية)، الصادر حديثاً عن دار الكتب الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة.
نبذه بسيطة عن الكتاب:
يقدم كتاب “الإبل في بلاد الشرق الأدنى القديم وشبه الجزيرة العربية”، الصادر حديثاً عن دار الكتب الوطنية في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة للباحث الإماراتي الدكتور حمد محمد بن صراي، مادة علمية غزيرة ومتنوعة عن الإبل التي يهتم كثير من الباحثين والدارسين والمتخصصين من المؤرخين والآثاريين وعلماء الطبيعة والأحياء بتاريخ استئناسها، وبداية تعامل الإنسان معها في شؤون حياته ومعاملاته في نواحي الحياة المختلفة: الاجتماعية والاقتصادية والعسكرية والبيئية.
ويرى بن صراي أن “شبه الجزيرة العربية خاصة وبلاد الشرق الأدنى القديم عامة، اعتبرت ميداناً خصباً لدراسة هذا الحيوان من الجوانب التاريخية والآثارية والحيوية، حيث سجلت هذه الحيوانات حضوراً تاريخياً واقتصادياً متواصلاً، وأثبتت عمق العلاقة بين الإنسان العربي أو السامي أو الشرقي وبينها منذ أقدم الأزمنة حتى العصر الحديث.
ورغم أن الباحثين والآثاريين يختلفون حول تأريخ استئناسها وبدايته، إلا أنهم يتفقون، كما يقول المؤلف، على أن “هذه البقعة من العالم هي التي شهدت استئناس الإبل، وأحدث استئناسها واستخدامها ثورة في عالم المواصلات في العصور القديمة.
هذه مجموعة من صور الحفل
تصوير
الكاتب والباحث أحمد الزعابي