التصنيفات
الصف الثامن

°¤ بوربوينت التحديات التي واجهتها الدولة العباسية ¤°

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

°¤ بوربوينت التحديات التي واجهتها الدولة العباسية ¤°


بالمرفق

وبالتوفيق والنجاح بإذن الله تعالى

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

تقرير قيام الدولة الاموية للصف الثامن

تقرير قيام الدولة الاموية
المقدمة:

الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ هي عهد حكم الأمويون أو بنو أمية، وهم أولى الأسر المسلمة الحاكمة، حكمت ما بين 662 إلى 750، وكانت عاصمة الدولة في دمشق ثم قامت دولتهم في الأندلس بعد ثورة العباسيين وجعلوا عاصمتهم هناك قرطبة.
العرض:

ويرجع نسب بني أمية إلى قريش وهو من بيوت الرئاسة فيها. وأمية هو ابن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب الجد الأكبر للأمويين[2].

أشهر سادات بني أمية أبو سفيان واسمه صخر ابن حرب، وهو سيد قريش في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والذي أسلم عام الفتح.

مؤسس السلالة الأموية الحاكمة ب دمشق هو معاوية بن أبي سفيان المولود بمكه المكرمة (15 ق.هـ- 60 هـ)، ولقد تولى الخلافة بين عامي (662-680 م). كان أخوه يزيد بن أبي سفيان واليا على الشام في عهد الخليفة الأول أبو بكر وبعد وفاته بعث هو واليا عليها منذ 657 م من قبل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.

مؤسس الخلافة الأموية – معاوية بن أبي سفيان

تولى الخلافة معاوية الأول بن أبي سفيان (662 – 680م) بعد أن أجمع المسلمون بخلافة معاوية وتنازل له الحسن بن علي رضي الله عنهما في عام الجماعة سنة 41 هـ، واتخذ معاوية من دمشق عاصمة للخلافة الإسلامية. وبذلك انتقلت الخلافة إلى الفرع السفياني من بني أمية، أسس معاوية الخلافة الأموية وأرسى كيانها كخلافة قوية جذب مخالفيه على طاعته أرسى كيان الدولة وعمل على توحيد المسلمين. وتميز حكمه بالحكمة والعدل. أنشأ أول اسطول بحري إسلامي، ووصل إشعاع الحضارة الإسلامية من دمشق إلى أصقاع بعيدة من العالم لتكون الدولة الأموية أكبر دولة إسلامية عرفها التاريح، من بعد معاوية بن أبي سفيان انتقلت الخلافة إلى : –

الخليفة يزيد الأول بن معاوية ابن أبي سفيان استمر تطور الدولة الإسلامية في عهده وواجه الخارجين علي وحدة المسلمين وتحيد الدولة وقعت واقعة كربلاء الشهيرة والتي قتل فيها حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم الإمام الحسين هو وأهله وأصحابه حيث خرج على يزيد رافضاً وكان أول من خانوه الذين وعدوه بالنصر في الكوفة رغم أن كثيراً ممن بقي من الصحابة والتابعين نهوه عن الخروج من المدينة خوفاً عليه، بعدها ثار عبد الله بن الزبير بن العوام على يزيد بن معاوية وبايعه أهل العراق وأخمد يزيد الثورات والتمرد على وحدة الدولة ولاحق المتمردين في العراق وأخمدها في الطريق لتوحيد راية المسلمين وإرساء كيان أول دولة إسلامية قوية موحدة وهي الدولة الأموية.
من بعده الخليفة معاوية الثاني بن يزيد الأول بن معاوية والذي تنازل عن حقه في الخلافة لأنه محباً للعلم والأدب والشعر ولم يكن يرغب في الخلافة رغم أنه تولاها 6 أشهر ومن بعدها ترك الأمر شورى بين المسلمين .
الخليفة مروان الأول بن الحكم, ويعتبر هو المؤسس الحقيقي للفرع المرواني من السلالة الأموية في دمشق، حيث من بعده توالى أبناؤه على الحكم واستمرت الفتوحات في عهده وامتداد الدولة نحو الشرق، مات مروان بن الحكم بالسم وخلفه ابنه عبد الملك.
الخليفة / عبد الملك بن مروان

من بعد وفاة مروان بن الحكم، آلت الخلافة إلى ابنه عبد الملك بن مروان بن الحكم (685 – 705م) وهو المؤسس الفعلي لكيان دولة الخلافة الأموية القوية. واستطاع الخليفة عبد الملك بن مروان (685-705 م) أن يسيطر على الأمور ويخضع الخوارج على يد المهلب بن أبي صفرة وأن يخمد ثورات العراق والمتمردين على كيان الدولة أمثال عبد الله بن الزبير على يد الحجاج بن يوسف الثقفي بعد حصار لمكة دام 6 شهور وإرساء الأمن في أنحاء البلاد وعمل على نشر العدل وإرساء كيان الدولة في كافة البقاع التي امتدت إليها وكان عصره عصر ازدهار وتقدم وعلم وقوة.

ازدهرت العلوم في عهد عبد الملك بن مروان وصك وأصدر أول عملة إسلامية وهي النقود الإسلامية الأموية في دمشق وأقام المكتبات وشجع العلماء واهتم بهم، وأنشأ في دمشق الكثير من دور العلم والمدارس لمختلف صنوف العلم ومدارس الفقه والشريعة، ودور العبادة واجتذب العلماء والمفكرين والفقهاء وتم في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان تعريب الدواوين الحكومية بعدما كانت المراسلات والسجلات تكتب بالرومية أصبحت تكتب وتدون بالعربية وأصبح الديوان في العصر الأموي ومقر الحكم بدمشق والمدن الإسلامية تدون بالعربية, وتم في عهده بناء مسجد قبة الصخرة على وضعه الحالي حتى اليوم كما زادت في عهد عبد الملك رقعة الدولة وامتدادها.
من بعد الخليفة (عبد الملك بن مروان) آلت الخلافة إلى ابنه البكر الوليد (705 – 715 ميلادي) وتواصلت حركة الفتوحات والغزوات الإسلامية وفتح الأمويون مزيداً من البلاد في آسيا شرقآ إلى أوروبا غربا لتصبح الدولة الإسلامية أهم وأكبر إمبراطورية في التاريخ على الإطلاق الدولة الأموية وعاصمتها دمشق، إذ وصلت سنة 711 م غرباً حتى إسبانيا في أوروبا، ثم شرقا حتى تخوم الهند والصين في وسط آسيا، ثم سنة 715 م كان غزو بخارى وسمرقند وتكملة فتح الاندلس وغيرها من البلاد في كل اتجاه، وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك تم تطوير بناء الجامع الأموي – جامع دمشق الكبير واهتم بعمارته وزينه بالفسيفساء والزخارف والنقوش ليصبح الجامع الأموي بدمشق أهم معلم إسلامي في عاصمة الدولة الإسلامية، وكان للعلم والعلماء والادباء والشعراء مساحة من اهتمام الوليد وشجعهم واهتم بإنشاء العمائر في عاصمة الدولة دمشق وفي المدن الإسلامية كافة وظهر فن العمارة الأموية الذي تميز العصر الأموي بعد ذلك.

ممما هو جدير بالذكر في عهد الخلفاء الأمويون تقدمت وازدهرت الخلافة بكل مقوماتها وقوتها، وامتد النفوذ الأموي في كل مكان شرقآ وغربآ وعملوا على تقوية أواصر الدولة الإسلامية التي وصلت إلى أكبر اتساع لها بشكل لم تصل إليه أي دولة إسلامية في كافة العهود السابقة أو اللاحقة، وبرزت الدولة الإسلامية كإمبراطورية ضخمة بكل المقاييس وصل نورها إلى اصقاع بعيدة من العالم، وازدهرت في العهد الأموي العلوم والعمارة والادب والشعر والفنون والصناعة.

تواصل الخلافاء الأمويون، فتولى الخلافة بعد ذلك الخليفة سليمان بن عبد الملك، والخليفة العادل عمر بن عبد العزيز بن مروان الأول بن الحكم وهو الخليفة الأموي الذي لقب بخامس الخلفاء الراشدين وعرف بالعدل والزهد والسخاء على الرعية حتى لم يبقى في عهده من يستحق الزكاة (قيل أنه مات مسموماً)[بحاجة لمصدر]، ومن بعده الخليفة يزيد بن عبد الملك والذي أراد أن يسير بالناس سيرة عمر لكنه لم يستطيع بسبب حاشية السوء، ومن ثم الخليفة هشام بن عبد الملك.

الخليفة / هشام بن عبد الملك

تولى الخليفة هشام بن عبد الملك (724-743م) الخلافة ليكمل رسالة الخلافة الأموية الحضارية واهتم في ترسيخ الأمن في الولايات الإسلامية كافة، ووصلت الحضارة الإسلامية الأموية في عهده إلى مستوى من التقدم في شتى المجالات، واشتهر عهده بازدياد إقبال العلماء وأنشأ المزيد من دور العلم والمدارس المتخصصة ودور العبادة وعرفت فنون العمارة الأموية الإسلامية المميزة للعهد لأموي التي تميزت ببناء القصور والحصون التي انتشرت في دمشق وأنحاء مدن الشام وكافة أرجاء البلاد الإسلامية.

ومن بعد هشام بن عبد الملك تسلم الخلافة على التوالي وهم :-

الخليفة الوليد الثاني بن يزيد الثاني بن عبد الملك وهو أول خلفاء عهد الضعف للدولة الأموية، كان مهملاً للخلافة طائشاً لا يُحسن تصريف الأمور (مات مقتولاً).
الخليفة يزيد الثالث بن الوليد الأول بن عبد الملك كان حسن السيرة حاول إنقاذ ما يمكن إنقاذه من الدولة بسبب ثورات العرب اليمانية والقيسية لكن بعد فوات الأوان.
الخليفة إبراهيم بن الوليد الأول بن عبد الملك تولاها بعد أخيه يزيد الثالث ولم يستمر بها أكثر من 6 شهور حيث ثار عليه ابن عم أبيه مروان الثاني بن محمد بن مروان بن الحكم.
آخر الخلفاء الأمويون في المرحلة الأولى كان الخليفة مروان الثاني بن محمد (744-750م) الذي واجه مؤامرة من العباسيين الذين تمكنوا من قبض زمام الأمور وتكوين دولتهم في خراسان فواجه دسائس المفسدين والخارجين على أسس الدولة الإسلامية إلى أن انتهى مروان مقتولاً في دير بمصر بعد هروبه من جنود العباسيين وبه انتهى عصر الخلافة الأموية في المشرق سنة 750 م والذي دام أكثر من 90 سنة.

الخاتمة:
وبعــد هشـآم المعتمد على الله فد انتهت الخلافه الامويه في الاندلس في عام 1031 لتبدآ مرحله جديده ودوله جديده في الاسلام وهـي الدوله العبآسيه

المصآدر
http://ar.wikipedia.org … كتآب الامويين في الاندلس …

المصادر و المراجع:

ويكبيديا الموسوعة الحرة

http://ar.wikipedia.org
كتآب الامويين في الاندلس …

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف العاشر

تقرير عن التاريخ اتساع الدولة الإسلامية المقدمة و الخاتمة -للتعليم الاماراتي

ساعدوني في تقرير التاريخ عن
اتساع الدولة الإسلامية
و الحضارة و تطورها
و يكون فيه العناصر محددة
المقدمة و الموضوع والخاتمة و الرأي
و المصادر و
يكون من صفحة و نصف إذا قدرتو

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

بحث , تقرير جاهز عن الدولة العثمانية -تعليم الامارات

آلسلـآمـٍ ع’ـليكمـٍ وآلرح’ـمهـٍ .,.

يلـآ نبدآ ~>

(الدولة العثمانية)

المقدمة:
لقد مرت الخلافة العثمانية بأربعة أدوار هي على التوالي : عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و امتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة

العرض :

أولاً : عصر القوة :

اختلف عهد الخلافة العثمانية عن عهد السلطنة إذ بدأ الاهتمام بالأمة المسلمة ، والعمل على توحيدها ، ثم الوقوف أمام الصليبية صفاً واحداً ، وقد عمل الخلفاء على هذا حتى ضعف أمرهم فأصبح تفكيرهم ينحصر بالمحافظة على ما تحت أيديهم ، حتى إذا زاد الضعف بدأت الدول النصرانية تقتطع من الدولة جزءاً بعد آخر حتى أنهت عليها ، واصطنعت لنفسها أعواناً بين المسلمين ، حتى قضت على الخلافة الإسلامية نهائياً ، وتشتت أمر المسلمين ، وانقسموا فرقاً وشيعاً وعصبية .

لذا فقد توالى على الخلافة العثمانية أربعة عصور كان أولها عصر القوة ، وتعاقب عليه خليفتان فقط هما : سليم الأول ( 923- 926 ) ، وابنه سليمان الأول ( القانوني ) ( 926- 974 ) ، ولم يطل عصر القوة ؛ إذ لم يزد كثيراً عن النصف قرن .

ثانياً : عصر الضعف :

ثم جاء عصر الضعف بعدهما مباشرة ، وبدأ الخط البياني للخلافة العثمانية بالهبوط باستمرار ، وإن كان يتوقف عن الهبوط ، ويسير مستوياً في بعض المراح للقوة بعض الخلفاء النسبية أو لهمة حاشيتهم وخاصة الصدر الأعظم ، وتولى في هذه المرحلة خمسة عشر خليفة ، ويعد أكثرهم مغموراً ، إلا من حدثت في أيامه أحداث جسام فسلطت الأضواء عله وعرف بسببها ، وأولهم هو سليم الثاني ، وتعود معرفته لتوليه الحكم بعد أبيه الذي طارت شهرته ،وبصفته أول الخلفاء الضعفاء ، وقد توقف الخط البياني عن الارتفاع ثم هبط فجأة وبدأت الدولة تتراجع عن أجزاء من أملاكها تدريجياً حتى لم يبق لها إلا القليل ثم انهارت.

وإذا كانت هذه المرحلة قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) فذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء نسبيا ، وخلفاء هذه المرحلة هم :
1- سليم الثاني ( 974- 982 ) .
2- مراد الثالث ( 982- 1003) .
3- محمد الثالث ( 1003 – 1012 ) .
4- أحمد الأول ( 1012 – 1026 ) .
5- مصطفى الأول ( 1026 – 1027 ) و ( 1031 – 1032 ) .
6- عثمان الثاني ( 1027 – 1031 ) .
7- مراد الرابع ( 1032 – 1049 ) .
8- إبراهيم الأول ( 1049 – 1058) .
9 – محمد الرابع ( 1058- 1099 ) .
10- سليمان الثاني ( 1099 – 1102 ) .
11- أحمد الثاني ( 1102 – 1106 ) .
12 – مصطفى الثاني ( 1106 – 1115 ) .
13- أحمد الثالث (1115 – 1143 ) .
14- محمود الأول ( 1143 – 1168 ) .
15- عثمان الثالث ( 1168 – 1171 ) .

ثالثاً : عصر الانحطاط والتراجع :

وبدأ هذا العصر بعد الضعف الكبير الذي آلت إليه الدولة العثمانية ، وبعد النهضة التي تمت في الدول الأوروبية ، وبعد اتفاق الدول النصرانية كلها مع خلافها بعضها مع بعض على الدولة العثمانية والتفاهم على حربها وتقسيمها ، تحركها في ذلك الروح الصليبية ، وقد عرف هذا الاتفاق ضد المسلمين في الكتب الأوروبية باسم المسألة الشرقية أي مشكلة الدول الواقعة في الشرق من أوروبا .

وكانت مدة الخلفاء طويلة نسبياً ، وقد توالى من الخلفاء في هذا العصر الممتد من عام ( 1171 – 1327 ) أي أكثر من قرن ونصف تسعة خلفاء هم :

1- مصطفى الثالث ( 1171 – 1187 ) .
2- عبد الحميد الأول ( 1187 – 1203 ) .
3- سليم الثالث ( 1203 – 1222 ) .
4- مصطفى الرابع ( 1222 – 1223 ) .
5- محمود الثاني ( 1223 – 1255 ) .
6- عبد المجيد ( 1255 – 1277 ) .
7- عبد العزيز ( 1277 – 1293 ) .
8- مراد الخامس ( 1293 – 1293 ) .
9- عبد الحميد الثاني ( 1293 – 1328 ) .

رابعاً : عصر حكم الاتحاديين :

بعد خلع السلطان عبد الحميد الثاني أصبح كل شيء في الخلافة بيد الاتحاديين ، أما الخليفة فكان صورة ، غير أن الأمر لم يطل إذ لم يتعاقب على الخلافة سوى ثلاثة خلفاء، وكانت الدولة قد اشتركت في الحرب العالمية الأولى بجانب ألمانيا ، فهزمت وتجزأت ، وغادر البلاد رجال الاتحاد البارزين أو الذين كانت بيدهم الأوامر والنواهي ، وجاء إلى الحكم من جديد مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين.

أما الخلفاء الذين تعاقبوا أيام حكم الاتحاديين فهم :
1- محمد رشاد ( محمد الخامس ) ( 1328 – 1337 ) .
2- محمد السادس ( وحيد الدين ) ( 1337 – 1340 ) .
3- عبد المجيد الثاني ( 1340 – 1324 ) .

الخاتمة :

لقد تعرفنا من خلال ماسبق على ان الدولة العثمانية قد مرت باربع مراحل متتالية: عصر القوة ، وعصر الضعف ، وعصر الانحطاط والتراجع ، وعصر حكم الاتحاديين .و قدامتدت سلطنة بني عثمان ما يقرب من مائتين وإحدى وثلاثين سنة وقد عرفنا بان اهتمام الخلافاء في عصر القوى كان ينحصر على توحيد المسلمين والاهتمام بالامة الاسلامية وحرصوا على ما بين ايدهم وهذه الاسباب كانت هي بداية العصر الجديد عصر الضعف حيث طمعت الدول النصرانية بهم وقد عرفنا بان مرحلة عصر الضعف قد طالت إذ زادت على ثلاثة قرون ونصف ( 974 – 1327 ) وذلك يعود لهيبة الدولة السابقة ،واتساع رقعتها ، والعاطفة الإسلامية الباقية نسبياً ، واختلاف الدول الأوروبية فيما بينها على التقسيم ،وقيام بعض الخلفاء الأقوياء وقد تعرفنا الى الخلفاء الذين حكموا في هذه المرحلة وبعد ذلك اتت مرحلة الانحطاط والتراجع حيث زاد الضعف واتفقت الدول النصرانية فيما بينها على تقسيم الدولة العثمانية واما بالنسبة الى مدتها فلقد كانت مدة طويلة نسبيا دامت من عام ( 1171 – 1327 ) وحكم خلالها 9 خلفاء بعد ذلك جاء عصر حكم الاتحاديين حيث اشتركت الدولة مع المانيا في الحرب العالمية وهزمت وتجزأت ثم بعد ذلك حكمها مصطفى كمال الذي كان منصرفاً إلى شهواته وبناء مجده فألغى الخلافة حسب دور مخطط له ، وزالت الخلافة الإسلامية التي دامت أكثر من أربعة قرون ،وبزوالها لم يعد للمسلمين خلافة فانقسمت بلادهم ، وظهرت النعرات القومية ، وتصارع بعضها مع بعض حتى وهن أمر المسلمين.

المصادر والمراجع :

1 . معهد الإمارات التعليمي www.uae.ii5ii.com

2 . ويكيبيديا الموسوعه الحرة .

3 . google

و بآلتوفييج .. !*

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

حل الوحدة الرابع (تاريخ )(الدولة العثمانية) -للتعليم الاماراتي

حل أنشطة التاريخ الوحدة الرابعة والخامسةوتقويم الوحدتين بالكامل(الدولة العثمانية )

http://www.sez.ae/vb/attachment.php?…3&d=1236981792

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده