أنا مدرسة تربية إسلامية جديدة وما عندي خبرة سابقة
وان شاء الله هاي السنة بدرس الصف الخامس
فأرجو النصيحة من أصحاب الخبرة …
ولكم جزيل الشكر
أضع بينـً أيديكُمـٍ ورقهـٍ آلع’ـمل هذهِ وأتمنى ح’ـقاً أنـً تنآإل إع’ـجآإبكُمـٍ .,. !
~> فآلمرفقآإت <~
و بآلتوفييج .,. !
في المرفقاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااات
عن مالك بن صعصعة – رضي الله عنه – أن نبي الله حدثه عن ليلة أُسري به قال : (( بينما أنا في الحطيم )) – وربما قال في الحجر – (( مضطجعاً إذ أتاني آت فقدّ )) – قال : وسمعته يقول : (( فشق مابين هذه إلى هذه )) .
فقلت ( أحد الرواة ) للجارود ، وهو إلى جنبي ما يعني به ؟ قال : من ثُغرة نحره إلى شعرته – وسمعته يقول من قصه إلى شعرته – (( فاستخرج قلبي ، ثم أُتيت بطست من ذهب مملوءة إيماناً ، فغسل قلبي ، ثم حُشي ثم أعيد ، ثم أتيت بدابة دون البغل وفوق الحمار أبيض )) – فقال له الجارود : هو البراق يا أبا حمزة ؟ قال أنس : نعم – (( يضع خطوة عند أقصى طرفه ، فحُملتُ عليه ، فانطلق بي جبريل حتى أتى السماء الدنيا ، فاستفتح . فقيل : من هذا ؟ قال : جبريل قيل : ومن معك ؟ قال : محمد قيل : وقد أُرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل :مرحباً به فنعم المجيء جاء ، ففتح ، فلما خلصت فإذا فيها آدم ،
فقال : هذا أبوك آدم فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فرد السلام ثم قال : مرحباً بالابن الصالح ، والنبي الصالح . ثم صعد بي حتى أتى السماء الثانية فاستفتح قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد قيل : وقد أُرسل إليه ؟ قال : نعم قيل : مرحباً به ، فنعم المجيء جاء ، ففتح فلما خصلت إذا يحيى وعيسى وهما ابنا خالة قال : هذا يحيى وعيسى فسلم عليهما ، فسلمت ، فردا ثم قالا: مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح . ثم صعد بي إلى السماء الثالثة فاستفتح قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد قيل : وقد أُرسل إليه ؟ قال : نعم قيل : مرحباً به ، فنعم المجئ جاء ففتح ، فلما خلصت إذا يوسف ، قال : هذا يوسف فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فردّ ثم قال : مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح . ثم صعد بي حتى أتى السماء الرابعة فاستفتح قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : أوقد أُرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحباً به فنعم المجيء جاء ففتح ، فلما خلصت فإذا إدريس ، قال : هذا إدريس فسلم عليه ، فسلمت عليه فردّ ، ثم قال : مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح .
ثم صعد بي حتى أتى السماء الخامسة فاستفتح ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد قيل : أوقد أُُرسل إليه ؟ قال : نعم ، قيل : مرحباً به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا هارون قال : هذا هارون فسلم عليه ، فسلمت ، فردّ ثم قال : مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح .
ثم صعد بي حتى أتى السماء السادسة فاستفتح قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد أُرسل إليه ؟ قال : نعم قال : مرحباً به ، فنعم المجيء جاء ، فلما خلصت فإذا موسى ، قال : هذا موسى فسلم عليه ، فسلمت عليه ، فردّ ثم قال : مرحباً بالأخ الصالح والنبي الصالح ، فلما تجاوزت بكى ، قيل : ما يُبكيك ؟ قال : أبكي لأن غلاماً بُعث بعدي يدخل الجنة من أمته أكثر ممن يدخلها من أمتي .
ثم صعد بي إلى السماء السابعة ، فاستفتح جبريل ، قيل : من هذا ؟ قال : جبريل ، قيل : ومن معك ؟ قال : محمد ، قيل : وقد بُعث إليه ؟ قال : نعم ، قال : مرحباً به ، ونعم المجيء جاء فلما خلصت فإذا إبراهيم قال : هذا أبوك ، فسلم عليه قال : فسلمت عليه ، فردّ السلام ، ثم قال : مرحباً بالأبن الصالح ، والنبي الصالح .
ثم رُفعت لي سدرة المنتهى ، فإذا نَبَقُها مثل قلال هجر وإذا ورقها مثل آذان الفيلة قال : هذه سدرة المنتهى وإذا أربعة أنهار : نهران باطنان ، ونهران ظاهران . فقلت : ما هذا يا جبريل ؟ قال : أما الباطنان فنهران في الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات ، ثم رُفع لي البيت المعمور ، ثم أُتيت بإناء من خمر ، وإناء من لبن ، وإناء من عسل ، فأخذت اللبن فقال : هي الفطرة التي أنت عليها وأمتك ثم فُرضت علي الصلاة خمسين صلاة كل يوم ، فرجعت فمررت على موسى ، فقال : بم أُمرت ؟ قال : أمرت بخمسين صلاة كل يوم . قال : إن أمتك لا تستطيع خمسين صلاة كل يوم وإني والله قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فارجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك ، فرجعت ، فوضع عني عشراً ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فوضع عني عشراً ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت إلى موسى فقال مثله ، فرجعت فأمرت بعشر صلوات كل يوم ، فرجعت فقال مثله ، فرجعت فأُمرت بخمس صلوات كل يوم ، فرجعت إلى موسى ، فقال : ثم أمرت ؟ قلت : أمرت بخمس صلوات كل يوم ، قال : إن أمتك لا تستطيع خمس صلوات كل يوم ، وإني قد جربت الناس قبلك ، وعالجت بني إسرائيل أشد المعالجة ، فأرجع إلى ربك فاسأله التخفيف لأمتك قال : سألت ربي حتى استحييت ولكن أرضى وأسلّم قال : فلما جاوزت نادى مُناد : أمضيت فريضتي وخففت عن عبادي )) .
وهذه المعجزة تشتمل على مجموعة من المعجزات :
ومنها قطع المسافة التي تقطع في آلاف الأعوام في أقل من ساعة زمن
ومنها خضوع البراق له وعدم نفوره منه
ومنها خرق السموات
وهذا خلافاً للمنكرين الذين يقولون إن السموات لا تقبل الخرق . وهذا يرد عليه بأنكم تؤمنون بنزول جبريل – عليه السلام – وصعوده ، فما المانع أن يصعد محمد معه مرة .
ومنها ما رآه في أثناء هذه الرحلة من عذاب العصاة ، ونعيم الطائعين
ومنها الكلام مع رب العالمين – سبحانه –
ومنها اللقاء بالأنبياء والصلاة لهم والحديث معهم
ومنها الكلام مع بعض الملائكة كملك الموت
ومنها رؤية في ما في العالم العلوي .
صحيح : رواه البخاري كتاب مناقب الأنصار باب المعراج رقم (3885).
ومما ينبغي الإشارة إليه هنا أن رواية هذا الحديث الذي معنا جاءت موجزة أحيانا ، ومشكلة أحيانا أخرى . فالإيجاز جاء في عدم وصف الإسراء ، ولذلك بوّب الإمام البخاري على هذا الباب باب المعراج ، وأيضاً ذكر في هذا الحديث أنه كان يُخفف في كل مرة عشر صلوات خلافاً لما هو غالب على الروايات من ذكر خمس صلوات . والإشكال جاء : من ذكر الشرب من اللبن وعدم الشرب من الخمر ، والماء بعد النزول من السموات خلافاً لما هو معروف من شرب اللبن قبل بدء العروج إلى السموات السبع .
11- وضع بيت المقدس أمامه وهو بمكة
ومن المعجزات التي تتعلق بالإسراء والمعراج أن قريشاً سألته عن وصف بيت المقدس وعن عدد أبوابه . فجلّى الله له بيت المقدس حتى وضعه أمامه فأخبرهم عما يريدون لم يخطئ في حرف واحد يقول رسول الله : (( لما كذبني قريش قمت في الحجر فجلىّ الله لي بيت المقدس فطفقت أخبرهم عن آياته ، وأنا أنظر إليه ))
]حديث صحيح : رواه البخاري في مناقب الأنصار باب حديث الإسراء رقم (3886) ورواه مسلم في الإيمان باب ذكر المسيح ابن مريم – عليهما السلام – ، ورواه احمد (1/309).[
12- إخباره عن عير لقريش
ومن المعجزات المتعلقة بالإسراء والمعراج :
قالت قريش يوم الإسراء لرسول الله : هل مررت بإبل لنا في مكان كذا وكذا ؟ قال : (( نعم والله ، قد وجدتهم قد أضلوا بعيراً لهم في طلبه ، ومررت بإبل بني فلان انكسرت لهم ناقة حمراء )) قالوا : فأخبرنا عن عدتها وما فيها من الرعاء . قال : كنت عن عدتها مشغولاً ، فقام . فأتى الإبل فعدها وعلم ما فيها من الرعاء ثم أتى قريشاً ، فقال : (( هي كذا وكذا ، وفيها من الرعاء فلان وفلان )) فكان كما قال .
وفي رواية البيهقي : قلنا يا رسول الله : كيف أُسريّ بك ؟ قال : …… وفيه فقال : (( إن من آية ما أقول لكم أني مررت بعير لكم في مكان كذا وكذا ، وقد أضلوا بعيراً لهم ، فجمعه فلان ، وإن مسيرهم ينزلون بكذا وكذا . ويأتونكم يوم كذا وكذا يقدمهم جمل آدم عليه مسح أسود وغرارتان سوداوان )) فلما كان ذلك اليوم ، أشرف الناس ينظرون حتى كان قريباً من نصف النهار حتى أقبلت العير ، يقدمهم ذلك الجمل الذي وصفه رسول الله . ]رواه البيهقي وقال : إسناده صحيح ] .
وفي رواية أخرى : أُسري بالنبي إلى بيت المقدس ، ثم جاء من ليلته ، فحدثهم بمسيره ، وبعلامة بيت المقدس وبعيرهم ، فقال ناس : نحن لا نصدق محمداً بما يقول ، فارتدوا كفاراً ، فضرب الله أعناقهم مع أبي جهل .
]رواه احمد (1/374) ، وقال ابن كثير في التفسير (3/15) : إسناده صحيـح .[
وبالتوفيق=)
إدغام بغنة ( ………………………………)
إدغام بغير غنة ( ……………………………..)
إدغام شفوي ( …………………………….)
إظهار حلقي (………………………………..)
إظهار شفوي ( …………………………….. )
إظهار مطلق (……………………………… )
إخفاء حقيقي ( ………………………………)
إخفاء شفوي (………………………………..)
إقلاب ( ………………………………..)

ملحوظة: الآيات كتبت بالرسم الإملائي للقرآن الكريم.
الصدق منجاة والكذب خيبة وخسران واجمل ما يتحلى به الانسان صفة الصدق
التي تورث صاحبها الاحترام والمحبة وقد كان رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم
صديقا وسمى الصادق الامين فما اجمل ان يتحرى الانسان الصدق في اقواله وافعاله
حتى يكتب عند الله صديقا …
وان شاء الله كلكم صادقين في اقوالكم
وافعالكم وانا واثق فيكم
ت. الكسرة:"ظاهرة ومقدرة"للاسم فقط، في حالة الجر.نحو:
× سلمت على محمدٍ ومصطفى. "محمد" اسم مجرور بعلى وعلامة جره الكسرة الظاهرة، و"مصطفى" معطوف مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة.
ث. السكون:للفعل فقط، في حالة الجزم.ولا يأتي السكون إلا ظاهرا. نحو:
× محمد لم يكذبْ. "يكذب" فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه السكون.
2. علامات فرعية:
أ. في الأسماء:
v الأسماء الخمسة:ترفع بالواو، وتنصب بالألف، وتجر بالياء، وتجمع هذه العلامات في قولنا (واي) نحو: هذا أبوك يهنئ أخاك بملء فيه على عمل ذي قيمة.
أبو: خبر مرفوع وعلامة رفعه الواو؛ لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
أخا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف؛لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
في: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة، والهاء: ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
ذي: نعت مجرور وعلامة جره الياء؛ لأنه من الأسماء الخمسة.
والأسماء الخمسة هي: أب – أخ – حم – فو – ذو.
◄◄◄ولكي تعرب الأسماء الخمسة بهذه العلامات الفرعية، لابد من توافر بعض الشروط:
أن تكون هذه الأسماء:
¨ مكبرة، فلا يعرب الاسم المصغر من هذه الأسماء بهذه العلامات.
¨ مفردة، أي غير مثناة ولا مجموعة.
¨ مضافة إلى غير ياء المتكلم.
¨ وأن تكون"ذو" بمعنى صاحب.
¨ أن تخلو "فو" من الميم.
v المثنى وما يلحق به:يرفع بالألف، وينصب ويجر بالياء. نحو: (المدرسان يلوحان للمتفوقَيْنِ مهنئَيْنِ).
المدرسان: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الألف؛ لأنه مثنى.
المتفوقين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء؛ لأنه مثنى.
مهنئين: حال منصوبة وعلامة نصبه الياء؛ لأنه مثنى.
** يلحق بالمثنى: كِلا وكِلتا(بشرط إضافتهما إلى ضمير)، اثنان واثنتان.
v جمع المذكر السالم وما يلحق به:يرفع بالواو، وينصب ويجر بالياء.نحو: (المدرسونيلوحون للمتفوقِين مهنئِين).
المدرسون: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الواو؛ لأنه جمع مذكر سالم.
المتفوقين: اسم مجرور باللام وعلامة جره الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
مهنئين: حال منصوبة وعلامة نصبه الياء؛ لأنه جمع مذكر سالم.
** ويلحق بجمع المذكر السالم:
¨ ألفاظ العقود (عشرين إلى تسعين).
¨ كلمة أولو اسم جمع ذو(التي هي بمعنى صاحب).
¨ عالَمون – بفتح اللام- للعاقل وغير العاقل.
¨ كلمة أهلون جمع أهل.
¨ كلمة سِنون بكسر السين، جمع سَنة.
¨ الكلمات: عِلِّيُّون، وبنون، وأرضون، وعِضون، عِزون.
ومن الآيات الكريمة التي وردت فيها هذه الكلمات:
¨ قال تعالى: (كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين)، وقوله تعالىالمال والبنون زينة الحياة الدنيا)، وقوله سبحانه: (الذين جعلوا القرآن عضين)، أي أجزاء متفرقة، وقوله عز من قائل: (عن اليمين وعن الشمال عزين)أي فِرَق.
v جمع المؤنث السالم وما يلحق به:ينصب بالكسرة.نحو: (رأيت الطالباتِ مقبلاتٍ).
الطالبات: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة؛ لأنه جمع مؤنث سالم.
مقبلات: حال منصوبة وعلامة نصبه الكسرة؛لأنه جمع مؤنث سالم.
** ويلحق بجمع المؤنث:
¨ كلمة أولات اسم جمع بمعنى ذوات.
¨ الكلمات التي تأتي علما، مثل: أذرعات، وهي قرية في الشام، وعرفات وهو علم للجبل المعروف.
v الممنوع من الصرف:يجر بالفتحة.نحواللهم صل على إبراهيمَ، وعلى آل إبراهيمَ).
إبراهيم: اسم مجرور بعلى وعلامة جره الفتحة، لأنه ممنوع من الصرف.
إبراهيم: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الفتحة، لأنه ممنوع من الصرف.
ولمزيد من المعلومات عن الممنوع من الصرف، راجعه في القسم الخاص بالصرف العربي بالموقع.
ب. في الأفعال:
v الأفعال الخمسة:ترفع بثبوت النون، وتنصب وتجزم بحذفها. نحو: (الطلاب يستشعرون المسئولية ولم يتهاونوا ولن يتهاونوا).
يستشعرون: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة، وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يتهاونوا: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة،وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
يتهاونوا: فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه حذف النون؛ لأنه من الأفعال الخمسة،وواو الجماعة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
v الفعل المعتل:يجزم بحذف حرف العلة. نحو: (أخوك لم يسع في الشر).
يسع: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.