التصنيفات
الصف التاسع

التلوث البيئي للصف التاسع

التلوث البيئي مفهومه – مصادره – درجاته وأشكاله :

من المعروف أن البيئة الطبيعية هي ( كل ما يحيط بالإنسان من ظاهرات أومكونات طبيعية حية أو غير حية من خلق الله ، ممثلة في مكونات سطح الأرض من جبال وهضاب وسهول ووديان وصخور وتربة، وعناصر المناخ المختلفة من حرارة وضغط ورياح وأمطار وأحياء مختلفة إضافة إلى موارد المياه العذبة والمالحة) وهي بيئة احكم الله خلقها، وأتقن صنعها كما ونوعا ووظيفة قال تعالى:
{ صنع الله الذي أتقن كل شيء } النمل/88

وقد أوجد الله هذه البيئيات بمعطيات أو مكونات ذات مقادير محددة، وبصفات وخصائص معينة، بحيث تكفل لها هذه المقادير وهذه الخصائص القدرة على توفير سبل الحياة الملائمة للبشر، وباقي الكائنات الحية الأخرى التي تشاركه الحياة على الأرض. بقول الحق – عز وجل:

{ وخلق كل شيء فقدره تقديرا} الفرقان/2
{ إن كل شيء خلقناه بقدر} القمر/49

إن البيئة الطبيعية في حالتها العادية دون تدخل مدمر أو مخرب من جانب الإنسان تكون متوازية على أساس أن كل عنصر من عناصر البيئة الطبيعية قد خلق بصفات محددة وبحجم معين بما يكفل للبيئة توازنها. ويؤكد ذلك قوله تعالى:

{ والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وانبتنا فيها من كل شيء موزون} الحجر/19

وقد حفل القرآن الكريم بآيات كثيرة تتحدث عن الفساد الذي يحدثه الإنسان في الأرض من معصية أو كفر او من الجور والظلم وانتهاك الإنسان لحقوق أخيه الإنسان أو التلوث الذي يحدث الإنسان بالأرض ونتأمل قوله تعالى:

{ ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين} البقرة/251
{ كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين} المائدة/64

ويعتبر التلوث ظاهرة بيئية من الظواهر التي أخذت قسطا كبيرا من اهتمام حكومات دول العالم منذ النصف الثاني من القرن العشرين. وتعتبر مشكلة التلوث أحد أهم المشاكل البيئية الملحة التي بدأت تأخذ أبعادا بيئية واقتصادية واجتماعية خطيرة، خصوصا بعد الثورة الصناعية في اوروبا والتوسع الصناعي الهائل والمدعوم بالتكنولوجيا الحديثة ، وأخذت الصناعات في الآونة الأخيرة اتجاهات خطيرة متمثلة في التنوع الكبير وظهور بعض الصناعات المعقدة والتي يصاحبها في كثير من الأحيان تلوث خطير يؤدي عادة إلى تدهور المحيط الحيوي والقضاء على تنظيم البيئة العالمية.

مفهوم التلوث البيئي:
يختلف علماء البيئة والمناخ في تعريف دقيق ومحدد للمفهوم العلمي للتلوث البيئي، وأيا كان التعريف فإن المفهوم العلمي للتلوث البيئي مرتبط بالدرجة الأولى بالنظام الإيكولوجي حيث أن كفاءة هذا النظام تقل بدرجة كبيرة وتصاب بشلل تام عند حدوث تغير في الحركة التوافقية بين العناصر المختلفة فالتغير الكمي أو النوعي الذي يطرأ على تركيب عناصر هذا النظام يؤدي إلى الخلل في هذا النظام، ومن هنا نجد أن التلوث البيئي يعمل على إضافة عنصر غير موجود في النظام البيئي أو انه يزيد أو يقلل وجود أحد عناصره بشكل يؤدي إلى عدم استطاعة النظام البيئي على قبول هذا الأمر الذي يؤدي إلى أحداث خلل في هذا النظام.

درجات التلوث: نظرا لأهمية التلوث وشموليته – يمكن تقسيم التلوث إلى ثلاث درجات متميزة هي:

1. التلوث المقبول:
. التلوث الخطر
لا تكاد تخلو منطقة ما من مناطق الكرة الأرضية من هذه الدرجة من التلوث، حيث لا توجد بيئة خالية تماما من التلوث نظرا لسهولة نقل التلوث بأنواعه المختلفة من مكان إلى آخر سواء كان ذلك بواسطة العوامل المناخية أو البشرية. والتلوث المقبول هو درجة من درجات التلوث التي لا يتأثر بها توازن النظام الإيكولوجي ولا يكون مصحوبا بأي أخطار أو مشاكل بيئية رئيسية.

تعاني كثير من الدول الصناعية من التلوث الخطر والناتج بالدرجة الأولى من النشاط الصناعي وزيادة النشاط التعديني والاعتماد بشكل رئيسي على الفحم والبترول كمصدر للطاقة. وهذه المرحلة تعتبر مرحلة متقدمة من مراحل التلوث حيث أن كمية ونوعية الملوثات تتعدى الحد الإيكولوجي الحرج والذي بدأ معه التأثير السلبي على العناصر البيئية الطبيعية والبشرية. وتتطلب هذه المرحلة إجراءات سريعة للحد من التأثيرات السلبية ويتم ذلك عن طريق معالجة التلوث الصناعي باستخدام وسائل تكنولوجية حديثة كإنشاء وحدات معالجة كفيلة بتخفيض نسبة الملوثات لتصل إلى الحد المسموح به دوليا أو عن طريق سن قوانين وتشريعات وضرائب على المصانع التي تساهم في زيادة نسبة التلوث.

3. التلوث المدمر:
يمثل التلوث المدمر المرحلة التي ينهار فيها النظام الإيكولوجي ويصبح غير قادر على العطاء نظرا لإختلاف مستوى الإتزان بشكل جذري. ولعل حادثة تشرنوبل التي وقعت في المفاعلات النووية في الاتحاد السوفيتي خير مثال للتلوث المدمر، حيث أن النظام البيئي انهار كليا ويحتاج إلى سنوات طويلة لإعادة اتزانه بواسطة تدخل العنصر البشري وبتكلفة اقتصادية باهظة ويذكر تقدير لمجموعة من خبراء البيئة في الاتحاد السوفيتي بأن منطقة تشرنوبل والمناطق المجاورة لها تحتاج إلى حوالي خمسين سنة لإعادة اتزانها البيئي وبشكل يسمح بوجود نمط من أنماط الحياة.

اشكال التلوث البيئي:

1-التلوث الهوائي:
يحدث التلوث الهوائي عندما تتواجد جزيئات أو جسيمات في الهواء وبكميات كبيرة عضوية أو غير عضوية بحيث لا تستطيع الدخول إلى النظام البيئي وتشكل ضررا على العناصر البيئية. والتلوث الهوائي يعتبر اكثر أشكال التلوث البيئي انتشارا نظرا لسهولة انتقاله وانتشاره من منطقة إلى أخرى وبفترة زمنية وجيزة نسبيا ويؤثر هذا النوع من التلوث على الإنسان والحيوان والنبات تأثيرا مباشرا ويخلف آثارا بيئية وصحية واقتصادية واضحة متمثلة في التأثير على صحة الإنسان وانخفاض كفاءته الإنتاجية كما أن التأثير ينتقل إلى الحيوانات ويصيبها بالأمراض المختلفة ويقلل من قيمتها الاقتصادية، أما تأثيرها على النباتات فهي واضحة وجلية متمثلة بالدرجة الأولى في انخفاض الإنتاجية الزراعية للمناطق التي تعاني من زيادة تركيز الملوثات الهوائية بالإضافة إلى ذلك هناك تأثيرات غير مباشرة متمثلة في التأثير على النظام المناخي العالمي حيث ان زيادة تركيز بعض الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون يؤدي إلى انحباس حراري يزيد من حرارة الكرة الأرضية وما يتبع ذلك من تغيرات طبيعية ومناخية قد تكون لها عواقب خطيرة على الكون.

2- التلوث المائي:
الغلاف المائي يمثل أكثر من 70% من مساحة الكرة الأرضية ويبلغ حجم هذا الغلاف حوالي 296 مليون ميلا مكعبا من المياه. ومن هنا تبدو أهمية المياه حيث أنها مصدر من مصادر الحياة على سطح الأرض فينبغي صيانته والحفاظ عليه من أجل توازن النظام الإيكولوجي الذي يعتبر في حد ذاته سر استمرارية الحياة . وعندما نتحدث عن التلوث المائي من المنظور العلمي فإننا نقصد إحداث خلل وتلف في نوعية المياه ونظامها الإيكولوجي بحيث تصبح المياه غير صالحة لاستخداماتها الأساسية وغير قادرة على احتواء الجسيمات والكائنات الدقيقة والفضلات المختلفة في نظامها الإيكولوجي. وبالتالي يبدأ اتزان هذا النظام بالاختلال حتى يصل إلى الحد الإيكولوجي الحرج والذي تبدأ معه الآثار الضارة بالظهور على البيئة. ولقد اصبح التلوث البحري ظاهرة أو مشكلة كثيرة الحدوث في العالم نتيجة للنشاط البشري المتزايد وحاجة التنمية الاقتصادية المتزايدة للمواد الخام الأساسية والتي تتم عادة نقلها عبر المحيط المائي كما أن معظم الصناعات القائمة في الوقت الحاضر تطل على سواحل بحار أو محيطات. ويعتبر النفط الملوث الأساسي على البيئة البحرية نتيجة لعمليات التنقيب واستخراج النفط والغاز الطبيعي في المناطق البحرية أو المحاذية لها، كما أن حوادث ناقلات النفط العملاقة قد تؤدي إلى تلوث الغلاف المائي بالإضافة إلى ما يسمى بمياه التوازن والتي تقوم ناقلات النفط بضخ مياه البحر في صهاريجها لكي تقوم هذه المياه بعملية توازن الناقلة حتى تأتي إلى مصدر شحن النفط فتقوم بتفريغ هذه المياه الملوثة في الحبر مما يؤدي إلى تلوثها بمواد هيدروكربونية أو كيميائية أو حتى مشعة ويكون لهذا النوع من التلوث آثار بيئية ضارة وقاتلة لمكونات النظام الإيكولوجي حيث أنها قد تقضي على الكائنات النباتية والحيوانية وتؤثر بشكل واضح على السلسلة الغذائية كما أن هذه الملوثات خصوصا العضوية منها تعمل على استهلاك جزء كبير من الأكسجين الذائب في الماء كما ان البقع الزيتية الطافية على سطح الماء تعيق دخول الأكسجين وأشعة الشمس والتي تعتبر ضرورية لعمليات التمثيل الضوئي.

3- التلوث الأرضي:
وهو التلوث الذي يصيب الغلاف الصخري والقشرة العلوية للكرة الأرضية والذي يعتبر الحلقة الأولى والأساسية من حلقات النظام الإيكولوجي وتعتبر أساس الحياة وسر ديمومتها ولا شك ان الزيادة السكانية الهائلة التي حدثت في السنوات القليلة الماضية أدت إلى ضغط شديد على العناصر البيئية في هذا الجزء من النظام الإيكولوجي واستنزفت عناصر بيئية كثيرة نتيجة لعدم مقدرة الانسان على صيانتها وحمايتها من التدهور فسوء استخدام الأراضي الزراعية يؤدي إلى انخفاض إنتاجيتها وتحويلها من عنصر منتج إلى عنصر غير منتج قدرته البيولوجية قد تصل إلى الصفر. ونجد أن سوء استغلال الإنسان للتكنولوجيا قد أدى إلى ظهور التلوث الأرضي حيث ان زيادة استخدام الأسمدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تم / بحث عن التلوث البيئي للصف الحادي عشر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شحالكم .. عساكم بخير ..
اذا ما عليكم امر ابا بحث عن التلوث البيئي ..
ارجووو المساعدة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

مفاهيم المصطلحات أوراسيا , التيارات البحريه , التلوث البحري ,الفيوردات للصف التاسع

السلام عليكم

شحالكم عرب زاااايد؟

ممكن طلب صغيييير

ابغي ما المقصوووود بالفاهييييم ؟؟؟

دول البينولكس؟

الفيوردات؟

التيارات البحريه؟

التلوث الجوي؟

الطاقه الكهرومائيه؟

أوراسيا؟
وبس

وانشاء الله تلقووون حقي

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

موضوع عن التلوث البيئي -تعليم اماراتي

مقدمه
Experts agree environmentalists that the current environmental problems, which require solutions and treatments of urgency, are many and thorny and complex, and in particular the environmental pollution of various types of pollutants and environmental toxins, and its dangerous consequences, offset, in many countries of the world, including the Arab world, remedial action without the required level. and everyone recognizes the urgent need to create environmental education and environmental awareness and environmental culture among the general people to understand the importance of the environment and the need to maintain the components, and the implantation of human behavior proper, as the main factor that determines the style and the way the human person, individually and collectively, with it, and exploit their own resources, which would conservation laws governing the components of natural and reservation balance is tight and accurate, and spread to deal with them in the light of the laws of natural reason and wisdom in use, away from excessive damage and depletion of environmental resources, including permanent
resources, renewable, and non-renewable, by rationalizing the consumption, as safeguards that are responsive to human needs and the fulfillment of its requirements through the different generations ..

In order to achieve these legitimate demands, we have to study the problems of existing environmental serious consideration and in-depth in order to reach effective treatments .. From here, however, environmental problems will be dealt with in detail in the article "contemporary environmental problems in the world", who is studying in the first quarter – Master, but we find it useful to know the student chapter Qualifying salient of these problems extensively ..

خاتمه
Conclusion: –
One of the main environmental hazards that threaten the growth process is random population:
1 – overcrowding in the cities and the consequent environmental and social problems and health.
2 – Migration from the countryside to the city, give rural farmers and degraded soil.
3 – the expansion of cities and centers at the expense of productive agricultural land.
4 – and indiscriminate misuse of pesticides and fertilizers by farmers [].

– Indoor air pollution: kills nearly one million children each year from acute respiratory infections, as well as mothers who are assigned cooking or stay near a stove after birth being most at risk of chronic respiratory disease as a result of pollution by using biomass fuel, which continues to spread widely.
– Malaria: kills an estimated one million children under five each year, mostly in Africa. Could be exacerbated as a result of malaria, poor water management and storage, inadequate housing, deforestation and biodiversity loss.
– Unintentional physical injuries: which may be related to environmental hazards in the family or the community, killing nearly 300 thousand children a year, due 60 thousand of which to drowning, and 40 thousand to fires, and 16 thousand new cases to the poisoning, and 50 thousand new cases to traffic accidents roads, and more than 100 thousand new cases are attributable to other unintentional injuries.
– Lead (in air) and mercury (in food and other chemicals): can lead to long-term chronic effects such as infertility, miscarriage and birth defects.
– Pesticides, solvents and persistent organic pollutants: may affect the health of the fetus, if the mother was, and also affected the health of babies, who grow their bodies quickly, high levels of contaminants in breast milk. In some cases, may not show the health effects only at a very young age
مراجع
References
1 – Attorney Marwan Youssef Sabbagh, the environment and human rights, Combeonscher, Beirut, 1992
2 – Mohammed Mr. Arnaout, human and environmental pollution, Lebanese Egyptian Publishers, 1993,
3 – D. Alia Hatog – Buran and Mohammed Hamdan Abu friendly, ecology, Sunrise House, Amman, 1994
4 – Robert Lafon – Gramon, pollution, translation: Nadia Kabbani, Review: George Aziz, the publisher of the Arabic edition: "Tradxim", 1977.
5 – Mustafa Abdel Aziz, rights and the environment, Cairo, the modern printing press, 1978.
6 – Talal Younis, environmental education and the problems of the urban environment, a working paper presented at a symposium the role of municipalities in the protection of the environment j Arab cities, Kuwait, the Arab Towns Organization, 1981.
7 – Zinedine Abdel Maksoud, the environment and human relations problems, Cairo, Dar Al-Atwa, 1981.
8 – Ibrahim Khalifa, society maker of pollution, environmental issues, No. 12, Kuwait, the Kuwaiti Environment Protection Society, 1983.
9 – Mohamed Abdel-Fattah retribution, environmental issues, contemporary, modern science, No. 1, Year 16, 1983
10 – Rashid Al-Hamad and Mohamed Sparini, the environment and its problems, a world of knowledge, the National Council for Culture, Arts and Letters, Kuwait, i 2, 1984.
11 – Dr. Mohammad Saber Wesleyan, d. Secretary Irfan Deweidar, d. Hosni, Ahmed Ismail, Dr.. Adly full joy, Environmental Science, Ministry of Education, in collaboration with the Egyptian universities, a rehabilitation program for primary school teachers university level, 1986
الموضوع
Subject: –
Environmental Pollution
Pollution is the most serious threat to the environment, what caused the harm and damage to human life or the lives of other species, or harm the living conditions and human activities, or dividends of civilization, has been wasted and eliminates the initial resources. The fact is that pollution long everything in life ..
The pollution has become a major problem given a lot of interest in view of the negative effects of Noaiip human life. Contaminants up to the human body in the air we breathed in the water which he drinks and food that is eaten in the voices heard, not to mention the effects of eminent Caused by pollutants property rights and resources different environment. The depletion of environmental resources renewable and non-renewable, it is an issue that threatens the lives of future generations.
It is unfortunate that most of the factors causing the pollution is man-made factors, and have grown more serious with industrial progress, and with the huge expansion in the use of energy, increased economic development projects, especially those that ignored the environmental issue and neglected environmental protection and conservation.
If checked the sources of air pollution, find what you are but remnants of the different industrial – waste combustion energy (coal, oil, gas) – exhaust gas cars – atomic radiation, chemicals leading to ozone depletion, greenhouse gas emissions from human activities different and lead to changes climate, and others.
Another source of water pollution: industrial waste and human and animal pollution from sewage, fertilizers, medicines, pesticides, and waste water.
Another source of soil pollution: industrial waste and agricultural and human resources, decline of vegetation, soil, desertification, salinization, erosion, destruction of forests and trees, poor investment agricultural land, urban expansion at the expense of green areas, dumping of nuclear waste, chemical residues of agricultural fertilizers and pesticides, and others.
There is food contamination, and it causes poisoning kills thousands each year and has a disability for thousands of other human beings.
As well as noise pollution, or noise, and the most important sources: the noise spread in communities, industrial areas and workshops, and to the vicinity of airports, railway stations, and others.
Thus, the pollution is divided generally into: Pollution material: such as pollution of air, water and soil. And the contamination of non-material: Kaldaudhae produced by automobile engines and machinery, workshops, machinery and other, causing the noise affects the nerves of the rights and appends a lot of harm physiological and psychological damage, which may elicit nerves of the rights and increase of tension and jitters. In addition to organic damage – injury deaf hearing device Oouklp hearing.
In fact, the environmental pollution phenomenon to us all, to the extent that the environment is no longer able to renew its natural resources, jeopardized the balance between the elements of dysfunctional, no longer of these elements are able to analyze the remnants of Rights, or consumption of waste resulting from the activities of different. And became larger cities polluted by smoke rising from the exhaust from cars, and gas rising from the chimneys of factories and power plants, and agricultural soils contaminated as a result of the intensive and indiscriminate use of fertilizers and pesticides, agricultural .. Objects and even living things did not disturb this pollution .. many of them are stored in the tissues of living rate of some heavy ***ls .. has not delivered the waterways of this pollution .. Femiah rivers and lakes in many places are in a deplorable state, as a result can receive the remnants of industry, and human waste and infected pollution Lakes closed and the open sea on both .. also led the industrial progress enormous to make an enormous pressure on many natural resources .. Especially those non-renewable resources such as coal, oil, oil and some minerals and groundwater, and natural resources that I configured to the expiration of Ages geological long time, and irreplaceable human life. I have accompanied this industrial progress tremendous progress of human appearance of new types of resources, chemical were not known to nature before .. Escalated some of the harmful gases from the smokestacks of factories and polluted air, and threw these plants Bmkhalafadtha and toxic chemical waste in lakes and rivers. Prodigal people in the use of insecticides and pesticides, and all led to the pollution of the environment in all its forms .. .. Air Pollution Contamination of water .. And contaminated soil, and consumed and became some of the agricultural land is unable to produce .. as well as increased the amount of land was stripped of bush and forest and increased the number of animals and plants become extinct every year and the percentage of rivers and lakes that have lost everything by living organisms, and turned into swamps [ ].
Today, the mistake of Pollution of the environment is a purely local or domestic problem, because the environment in fact is not subject to a regional system, but are open, which makes pollution is an international problem, with the contribution of all the countries affected by the impact. This is evidenced by the loss amounts enormous pollutants in many European countries through the rain did not result from her, but resulted from the contaminated areas, and moved through the water with the wind and rain from one country to another. Usually transmitted pollutants directly through the wind from place contaminated to another non-polluting. There is a problem pollution of rivers, oceans and seas, which has become a global problem .. and there is a problem to export and import of food from contaminated areas and a serious impact, and the transformation from a regional problem to a global problem. The problem of the ozone hole, which are common to all countries around the world and one of the most important environmental problems that the whole world is responsible, and can not remedy the risk, only if the all countries, developed and developing countries, in order to reduce the pollutants that reach the environment.
Many environmentalists agree that poor people are the instrument most damaging environmental regulations in the pursuit of living and life, as they consume and use what is under their hands in order to obtain energy or food, which causes the use of firewood and agricultural residues, charcoal and dung as fuel for domestic purposes in the pollution of heavy indoor pollution is experienced by the majority of women and children. and many of the studies included data and statistics indicate a high incidence of respiratory diseases and cancer of the nose and throat due to exposure to emissions of such fuels [] ..
Two decades ago, confirmed the report of the WHO’s Who that the environment is contaminated kill more than 30 thousand people every day in third world countries, and more than half the world’s population lack access to clean water free of microbes, and that 6 million children in developing countries die each year from due to diarrhea, and half the population of these countries suffer from problems of parasitic worms. The Conference of Islamic Capitals and Cities, held in Cairo in September 1986, the high mortality rate in the world due to contamination from 60 deaths in 1930 to 2022 deaths in 1985.
Population Problem
Given the severity of the problem, communities have become human, institutional and scientific organizations, environmental Bearing in mind the problem of the population issue, because of the correlation significant among the population and the march of social and economic development. Research has shown scientific field in many communities to not taking the population factor into account in development planning and environmental will lead to a developmental disorder, so that communities become unable to meet the social and economic needs and environmental members of the []. [1]
To demonstrate the severity of increasing global population and the consequent process drain of resources, the number of the world’s population currently stands at more than 6.3 billion people, it is expected that figure to 14.2 billion in 2025, if the current population growth rate as it is, which equal to 1.67% per annum.
One major consequence of population growth rates in the world high proportion of the age group of 1-24 years for a total of 50% of the world population in 2022, and increased rates of migration from the countryside to the city in developing countries, increased population density and congestion in major cities

ما تنسو التقييم والتعليق


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بحث ، تقرير عن التلوث الاجتماعي للصف الحادي عشر

تفضلواااا

ما عليكم الا ان تدعو لي و وللوالد و الوالدة بالمغفرة وطول العمر

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

بحث عن التلوث ويحتوي مقدمة وموضوع وخاتمة والمراجع -التعليم الاماراتي

التلـــوث Pollution

الفصل الأول:

أ- تعريف التــلوث

ب- أنواع التــلوث

الفصل الثـانـي:

أ- أضرار التــلوث

ب- وسـائل مكافحة التـلوث

عمـــــــــــــل الطــــــــالب: حمد جمـــــــعة محــمد

بـــــاشــــرافــ الاستــــــاذ: نــــــوافـ

الصـــــــــــــــــــف: عــــــــــاشـر(4)

المقدمة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين..

في البداية أحب أن أوضح سبب اختياري لهذا الم

وضوع بالذات للكتابة فيه لما رأيت من حالة البيئة اليوم في هذا العالم الواسع، فلقد انتشرت الأمراض ومات العديد من الأطفال بسبب التلوث البيئي.

لذلك أحببت أن أناقش هذه القضية وأطرح الحلول التي أراها مناسبة، عسى القارئ أن ينتفع منها عند قراءتها. ارجوا من الله أن يوفقني في هذا البحث ويحوز على استحسانكم..

المـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـوضـ ـ ـ ـوع

الفصل الأول

أ- تعريـف التلوث

لقد عرف التلوث بطرق مختلفة فيها: أن التلوث هو وضع المواد في غير أماكنها الملائمة أو أنه تلوث البيئة (المقصود أو غير المقصود) بفضلات الإنسان..
وهناك بعض التعريفات الأكثر تفصيلاً ودقة، مثل تعريف هولستر و بورتوز اللذان عرفا التلوث تعريفاً شاملاً من خلال تعريف الملوث، فالملوث هو مادة أو أثر يؤدي إلى تغير في معدل نمو الأنواع في البيئة يتعارض مع سلسلة الطعام بإدخال سموم فيها أو يتعارض مع الصحة أو الراحة أو مع قيم المجتمع.
وتدخل الملوثات إلى البيئة في المادة بكميات ملحوظة على شكل فضلات ومهملات أو نواتج جانبية للصناعات أو أنشطة معينة للإنسان وينطوي التلوث في العادة على تبديد الطاقة ( الحرارية والصوتية أو الاهتزازات ) وبشكل عام فإن التلوث يلحق أضراراً بوظائف الطبقة الحيوية (بيوسفير )التي تحيط بالكرة الأرضية … ويمكن تلخيص هذه الأضرار على النحو التالي :

1-أضرار تلحق بصحة الإنسان من خلال تلوث الهواء والتربة والغذاء بمواد كيميائية وأخرى مشعة.

2-أضرار تلحق بالمحاصيل الزراعية والنباتات والمياه و التربة والحيوانات.

3-أضرار تلحق بالنواحي الجمالية للبيئة مثل الدخان والغبار والضوضاء والفضلات والقمامة.

4-الأضرار التي لا يظهر أثرها إلا في المدى البعيد ولكنها ذات أثر تراكمي ،مثل السرطانات (المواد التي تؤدي إلى الإصابة بمرض السرطان ) والمواد المشعة والضوضاء.

أنواع التلوث:

1- التلوث الغذائي:

أدى الاستخدام الجائر للمخصبات الزراعية والمبيدات إلى حدوث العديد من الأضرار الصحية والاقتصادية بالمواد الغذائية التي يستهلكها الإنسان ،ونشأ نتيجة لذلك التلوث الغذائي.

التلوث الهوائي: 2-

يحدث التلوث الهوائي من المصادر مختلفة والتي قد تكون طبيعية أو من الأنشطة المختلفة للإنسان ، فالطبيعية مثل :العواصف والرعود والإمطار والزلازل والفيضانات .ويسهم الإنسان بالجزء الأكبر في حدوث التلوث الهوائي عن طريق مخلفات الصرف الصحي والنفايات والمخلفات الصناعية والزراعية والطبية والنفط ومشتقاته والمبيدات والمخصبات الزراعية والمواد المشعة،وهذا يؤدي إلى إلحاق العديد من الأضرار بالنظام البيئي.

التلوث المائي: 3-

ينزل الماء إلى الأرض في صورة نقية ،خالية من الجراثيم الميكروبية أو الملوثات الأخرى،لكن نتيجة للتطور الصناعي الهائل يتعرض للعديد من المشكلات مما يحوله إلى ماء غير صالح للشرب والاستهلاك الآدمي .ومن أكثر الأمثلة على ذلك تلوث ماء المطر بما تطلقه المصانع من أبخرة وغازات ، ونتيجة لذلك نشأ ما يسمى بالمطر الحمضي . كما يتلوث الماء بالعديد من الملوثات المختلفة فيتلوث على سبيل المثال بمخلفات الصرف الصحي وبالمنظفات الكيميائية المختلفة وببعض العناصر المعدنية مثل : الرصاص والزئبق والفوسفات والنترات والكلور والنفط.

4- التلوث الاشعاعي:

تسبب الإنسان في إحداث تلوث يختلف عن الملوثات المعروفة وهو التلوث الإشعاعي الذي يٌعد في الوقت الحالي من أخطر الملوثات البيئية .وقد يظهر تأثير هذا التلوث بصورة سريعة ومفاجئة على الكائن الحي ،كما قد يأخذ وقتاً طويلاً ليظهر في الأجيال القادمة ، ومنذ الحرب العالمية الثانية وحتى وقتنا الحالي استطاع الإنسان استخدام المواد المشعة في إنتاج أخطر القنابل النووية والهيدروجينية.

5- التلوث المعدني:

تعد مشكلة التلوث بالعناصر المعدنية السامة في الوقت الحاضر من أهم المشكلات التي تواجه المتخصصين في مجال البيئة ،ذلك لأنها ذات أضرار صحية بالغة على صحة الإنسان . وقد تفاقمت هذه المشكلة نتيجة للتطور السريع في المجالات الصناعية المختلفة ،فعلى سبيل المثال زادت نسبة غاز أول أكسيد الكربون في الهواء الجوي . أما عنصر الرصاص فقد لوحظت زيادته باستمرار نتيجة لاحتراق العديد من وقود المركبات.

الضوضاء: 6-

تزداد شدة الضوضاء في عالمنا المعاصر بشكل ملحوظ ،ولم تعد مقتصرة على المدائن الكبرى والمناطق الصناعية ،وإنما وصلت إلى الأرياف ،واستطاع الإنسان أن يصنع الضوضاء بفضل إنشاء طرق لسيارات الحديثة والسكك الحديدية والطائرات والآلات الزراعية والصناعة .كما لم تسلم البيوت من الضوضاء بعد أن سخر الإنسان كل وسائل التقنية الحديثة لرفاهيته من راديو وتلفزيون وأدوات تنظيف وأدوات طبخ وغيرها ،وبكلمات أخرى لقد غزت الضوضاء المآوي القليلة الباقية للصمت في العالم . وربما حتى نهاية هذا القرن لن يجد الإنسان مكاناً باقياً كي يلجأ إليه إذا أراد الهرب إلى بقعة هادئة .

وهناك العديد من أنواع الملوثات الأخرى التي لا تحصى في العالم.

الفصل الثاني

1- أضرار التلوث:

أ- التلـوث الهوائي : أسهم تلوث الهواء في انتشار الكثير من الجراثيم التي تسبب بالأمراض للناس منها: الأنفلونزا ، الإمراض الوبائية القاتلة التي تنتشر بسرعة في الوسط البيئي ، ومرض الجمرة الخبيثة ومرض الطاعون والكوليرا ومرض الجدري والحمى ،كما تحدث حالات تسمم للإنسان نتيجة لتأثيرات الضارة للمركبات المتطايرة من الزرنيخ نتيجة للنشاط الميكروبي لبعض الأنواع الفطرية ، كما أثر بشكل كبير على طبقة الأوزون ويدمرها.

ب- التلـوث المائي : من أهم الأضرار الصحية تلوث الماء بمخلفات الصرف الصحي التي تحمل العديد من المسببات المرضية مثل بعض الأنواع البكترية والفطرية والفيروسية .ويؤدي تلوث الماء إلى حدوث تسمم للكائنات البحرية ،كما يتحول جزء من النفط إلى كرات صغيرة تٌلتهم بواسطة الأسماك مما يؤثر بشكل مباشر على السلسلة الغذائية، كما يؤدي تلوث الماء بالكائنات الحية الدقيقة إلى حدوث العديد من الأمراض مثل حمى التيفوئيد وفيروس شلل الأطفال ، وكذلك الطفيليات.

ج- التلـوث الإشعاعي : من أهم الأمراض التي يتعرض لها الإنسان بسبب الإشعاع ظهور احمرار بالجلد أو اسوداد في العين ،كما يحدث ضمور في خلايا النخاع العظمي وتحطم في الخلايا التناسلية ،كما تظهر بعض التأثيرات في مرحلة متأخرة من عمر الإنسان مثل سرطان الدم الأبيض وسرطان الغدة الدرقية وسرطان الرئة ،ويؤدي إلى نقص في كريات الدم البيضاء والالتهابات المعوية وتتعدى أخطاره لتصل إلى النباتات والأسماك والطيور مما يؤدي إلى إحداث اختلال في التوازن البيئي ،وإلحاق أضرار بالسلسلة الغذائية.

د-الضوضاء : تؤثر الضوضاء في قشرة المخ وتؤدي إلى نقص في النشاط ، ويؤدي إلى استثارة القلق وعدم الارتياح الداخلي والتوتر و الارتباك وعدم الانسجام والتوافق الصحي ، كما تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وآلام في الرأس وطنين في الأذن والتحسس والتعب السريع ، ويعانون من النوم الغير هادئ والأحلام المزعجة وفقدان جزئي للشهية إضافة إلى شعور بالضيق والانقباض وهذا ينعكس في القدرة على العمل والإنتاج ،كما يؤثر على الجهاز القلبي الوعائي ويسبب عدم انتظام النبض وارتفاع ضغط الدم وتضييق الشرايين وزيادة في ضربات القلب إضافة إلى التوتر والأرق الشديدين.

وسائل معالجة التلوث: 2-

أ- تلوث الهواء:

1- بما أن الكبريت المسؤول الرئيسي عن التلوث بأكاسيد الكبريت ،فيجب علينا انتزاعه بصورة كاملة ولأن هذه العملية مكلفة،
موجود في الوقود والفحم والبترول المستخدم في الصناعة فينصح بالتقليل من نسبة وجوده.

2- التقليل من الغازات والجسيمات الصادرة من مداخن المصانع كمخلفات كيميائية بإيجاد طرق إنتاج محكمة الغلق،كما ينصح باستخدام وسائل عديدة لتجميع الجسيمات والغازات مثل استخدام المرسبات الكيميائية ومعدات الاحتراق الخاصة والأبراج واستخدام المرشحات.

3- البحث عن مصدر بديل للطاقة لا يستخدم فيه وقود حاوٍ لكميات كبيرة من الرصاص أو الكبريت، وربما يعتبر الغاز الطبيعي أقل مصادر الطاقة الحرارية تلوثاً.

الكشف الدوري على السيارات المستخدمة واستبعاد التالف منها.-4

إدخال التحسينات والتعديلات في تصميم محركات السيارات.-5

الاستمرار في برنامج التشجير الواسع النطاق حول المدن الكبرى.-6

7-الاتفاق مع الدول المصنعة للسيارات بحيث يوضع جهاز يقلل من هذه العوادم، وذلك قبل الشروع في استيراد السيارات.

ب- تلـوث المــاء:

1-وضع المواصفات الدقيقة للسفن المسموح لها بدخول الخليج العربي بما يتعلق بصرف مخلفات الزيوت، وتحميلها مسؤولية خلالها بقواعد حماية البحر.

مراقبة تلوث ماء البحر بصورة منتظمة، وخاصة القريبة بمصبات التفريغ من المصانع.-2

3-إقامة المحميات البحرية على شاطئ الخليج العربي، وفي مناطق تضم أدق الكائنات البحرية الحية في العالم.

4-بالنسبة للتلوث النفطي تستخدم وسائل عديدة منها : -استخدام المذيبات الكمياوية لترسيب النفط في قاع البحر أو

المحيطات.ويستخدم هذا الأسلوب في حالة انسكاب النفط بكميات كبيرة بالقرب من الشواطئ ويخشى من خطر الحريق.

5-بالنسبة لمياه المجاري الصحية فإن الأمر يقتضي عدم إلقاء هذه المياه في المسطحات البحرية قبل معالجتها.

ج-الضوضاء:

1-وضع قيود بالنسبة للحد الأقصى للضوضاء الناجمة عن السيارات بأنواعها والمسموح بها في شوارع المدن كما هو متبع في بعض الدول المتقدمة.

تطبيق نظام منح شهادة ضوضاء للطائرات الجديدة.-2

مراعاة إنشاء المطارات الجديدة وخاصة للطائرات الأسرع من الصوت بعيداً عن المدن بمسافة كافية.-3

4-عدم منح رخص للمصانع التي تصدر ضوضاء لتقام داخل المناطق السكنية ،ويكون هناك مناطق صناعية خارج المدن.

5-الاعتناء بالتشجير وخاصة في الشوارع المزدحمة بوسائل المواصلات ،وكذلك العمل على زيادة مساحة الحدائق والمتنزهات العامة داخل المدن.

د- تلوث التربة:

التوسع في زراعة الأشجار حول الحقول وعلى ضفاف البحيرات والقنوات والمصارف وعلى الطرق الزراعية. 1-

2- يجب التريث في استخدام المبيدات الزراعية تريثاً كبيراً.

3- يجب عمل الدراسة الوافية قبل التوسع باستخدام الأسمدة الكيماوية بأنواعها.

4- يجب العناية بدراسة مشاكل الري والصرف ،والتي لها آثار كبيرة في حالة التربة الزراعية.

المصادر والمراجع

التلوث : إبراهيم أحمد مسلم .الطبعة الأولى.مطابع الجمعية العلمية الملكية… 1-

2- البيئة الخليجية وعوامل حمايتها من التلوث : أحمد خليفة الحمادي والدكتور محمد الخزامي عزيز .الطبعة الأولى .إصدار جمعية أم المؤمنين النسائية .مزون للإخراج الفني (عجمان).

3- التلوث مشكلة العصر : د.أحمد مدحت إسلام .عالم المعرفة يصدر من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب (الكويت).

4- التلوث البيئي أضراره وطرق معالجته دراسة علمية وتطبيقية : أحمد بن إبراهيم المحيميد.من إصدارات نادي أبها الأدبي.

5- التلوث البيئي : د.عبد الوهاب رجب هاشم بن صادق .النشر العلمي والمطابع .جامعة الملك سعود .الرياض.

الخــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتمة

إن تنقية الهواء والمحافظة عليه من التلوث يرفع من معنويــات الشـعب والــناس. و هولستر و بورتوز اللذان عرفا التلوث تعريفاً شاملاً من خلال تعريف الملوث. ويؤدي تلوث الماء إلى حدوث تسمم للكائنات البحرية كما يؤدي تلوث الماء بالكائنات الحية الدقيقة إلى حدوث العديد من الأمراض بالنسبة لمياه المجاري الصحية فإن الأمر يقتضي عدم إلقاء هذه المياه في المسطحات البحرية قبل معالجتها. والتلوث المعدني هو من أهم المشكلات التي تواجه المتخصصين في مجال البيئة لأنها ذات أضرار صحية بالغة على صحة الإنسان. وتدخل الملوثات إلى البيئة في المادة بكميات ملحوظة على شكل فضلات ومهملات.

التلخـــــــــــــــــــــــــــــــــيص:

لقد عرف التلوث بطرق مختلفة فيها: أن التلوث هو وضع المواد في غير أماكنها الملائمة أو أنه تلوث البيئة (المقصود أو غير المقصود) بفضلات الإنسان. وأنواع التلوث هي: التلوث الغذائي- التلوث الهوائي- التلوث المائي- التلوث الاشعاعي- التلوث المعدني- الضوضاء.

انشاء الله يعجبكم………..

وانا ما بغي حد يدخل ومااااا يرد ترى ازعل …..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثامن

موضوع عن التلوث باللغة الانجليزية للصف الثامن

POLLUTION

Pollution is contamination by a chemical or other agent that renders part of the environment unfit for intended or desired use. It deserves emphasis that the environment also refers to the place where you live. Natural processes have released toxic chemicals into the environment throughout the history of the earth. Currently, the pollution generated by human activities presents the most serious problem.
There are basically 3 types of Pollution. They are:

1) Air Pollution
2) Water pollution
3) Land Pollution

Some of the major Causes of the Pollution are as follows:
i) Deforestation – For the establishment of factories, industries and due to urbanization in various parts of the world, trees are cut on a large scale without any adequate efforts to plant new trees. This leads to deforestation, which has caused a rise in the pollution levels and distortion of natural order.
ii) Polluted rivers – The wastewater and liquids from plants and factories are linked with nearby river water, which are polluted when they release disposal from these units. People in Developing/Undeveloped countries also pollute rivers by using the water in these rivers for washing clothes, utensils, bathing and other activities.
Oil spilled from ships pollute oceans around the world.
iii) Sound pollution – The machines used in factories make noise throughout the day, and this disturbs the peaceful atmosphere in the vicinity, as machines used without proper covering lead to sound pollution. This puts heavy mental strain on the people staying in the nearby areas.
iv) Air Pollution – Each year industrially developed countries generate billions of tons of pollutants. Many pollutants come from directly identifiable sources; sulphur dioxide, for example, comes from electric power plants burning coal or oil. Others are formed through the action of sunlight on previously emitted reactive materials (called precursors). For example, ozone, a dangerous pollutant in smog, is produced by the interaction of hydrocarbons and nitrogen oxides under the influence of sunlight. Ozone has also caused serious crop damage. The increasing number of vehicles have also lead to an increase in Air Pollution, due to the harmful gases like Carbon Monoxide emitted from these vehicles. Gases generated in the Chemical plants also cause air pollution. People suffer because of smoke and bad smell from the industrial units particularly from chemical plants.
v) Soil pollution – Dumping of wastes in many areas is a major cause of Soil Pollution. Also, when soil in and near production areas becomes dirty due to disposal of waste material, such land cannot be used for agricultural operations.
Pollution is also caused by iron and steel mills; zinc, lead, and copper smelters; municipal incinerators; oil refineries; cement plants; and nitric and sulphuric acid plants.

Effects Of Pollution Crisis:

Of the suite of pollutants that taint urban air, fine suspended particulate matter, sulphur dioxide (SO2), and ozone pose the most widespread and acute risks; however, airborne lead pollution is a critical concern in many cities as well. Recent studies on the effects of chronic exposure to air pollution have singled out particulate matter as the pollutant most responsible for the life-shortening effect of unhealthy air, although other pollutants may also play an important role. These pollutants cause respiratory and other health disorders.
Besides increasing blood pressure and stress levels, noise pollution can also have deleterious effects on hearing. There are two categories of hearing loss resulting from noise exposure. Acoustic trauma is hearing loss resulting from a single exposure to a very loud sound such as an explosion. Noise induced hearing loss is hearing loss arising from repeated exposure to moderate noise. The latter is the more common form of hearing loss due to noise pollution.
Water pollution infects the water and renders it unfit for drinking and other purposes. It is also a major cause of most of the water-borne diseases.
Awareness among masses, regarding the adverse effects of pollution around the world, can also help in reducing the intensity of pollution. This awareness can be created through various media like newspapers, television, radio, flyers, seminars, etc.

Measures Of Controlling Pollution
Various countries have set standards in legislation in the form of concentration levels that are believed to be low enough to protect public health. Source emission standards are also specified to limit the discharge of pollutants into the air, so that air-quality standards will be achieved. However, the nature of the problem requires the implementation of international environmental treaties, and to this end 49 countries agreed in March 1985 on a United Nations convention to protect the ozone layer. This “Montreal Protocol”, which was renegotiated in 1990, called for the phaseout of certain chlorocarbons and fluorocarbons by the end of the century and provides aid to developing countries in making this transition. In addition, several international protocols have been aimed specifically at reducing the incidence of acid rain. Awareness among masses, regarding the adverse effects of pollution around the world, can also help in reducing the intensity of pollution. This awareness can be created through various media like newspapers, television, radio, flyers, seminars, etc.
Conclusion
It is high time that we take this issue, of ‘Problems of Pollution’ seriously, or it could have adverse effects on our future generations

منقول

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن اثار التلوث البيئي اقتصاديا للصف الحادي عشر

مرحبااا

اذا ما عليكم اماره بس بغيت تقرير عن أتار التلوث البيئي اقتصاديا ..
و ان شالله ما تردوني خايبة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير / بحث / عن التلوث الضوضائي للصف العاشر

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

ا.د. عبدالعزيز عاشور

انتشرت الضوضاء وخاصة بعد الحرب العالمية الثانية انتشارا واسعا، انتشارا يعتبر وبائيا عالميا ، أصبحت الضوضاء تحيط بنا من كل جانب وفي كل مكان وفي كل لحظة ، بحيث أصبح الفرار منها أمرا مستحيلا ، إنها الضريبة التي يجب أن ندفعها مقابل هذه الرفاهية والحضارة المزيفة مثلها مثل أمراض الرفاهية الأخرى كالسكر والسمنة وأمراض القلب .
ما قصة الضوضاء ؟ متى عرفها الانسان واحتك بها ؟ وكيف تطورت ؟ ما الضوضاء علميا ؟ لماذا هي ضارة ؟ ماذا تسبب للانسان ؟ كيف نتحاشاها ؟ كيف نتعامل معها ؟
كل هذه الأسئلة وغيرها سوف نجيب عنها في الأسطر الآتية ..
تعرف الانسان واحتك بالضوضاء منذ مولده على صورها الطبيعية الموجودة في الطبيعة كما خلقها العلي العظيم ،عند مصاب المياه ، وإنفجار البراكين، وصوت الرعد، وسقوط الصخورمن الجبال وتعايش معها بكل سلام وأمان ، لم يلق لها بالا ولم يفكر قط أن هذه الأصوات من الممكن أن تسبب له يوما ما ضررا ، بل بالعكس وإلى اليوم كان ينظرإلى هذه الظواهروكأنها متعة ومعجزة إلهية ، كأنها آيات بينات لإله عظيم ، وحتى يومنا هذا هناك رحلات سياحية تعد وتنظم للذهاب إلى أماكن سقوط المياه (مثل شلالات نياجرا) ومشاهدة إنفجارالبراكين في جنوب أمريكا وغيرها .
وهكذا سارت البشرية وترعرعت في أحضان الطبيعة الجميلة وعاشا معا في سلام إلى أن بدأ استعمال الحديد وبصورة واسعة ، هنا بدأت مشاكل الضوضاء (التلوث الضوضائي) تظهر بوضوح عند الحدادين الذين يستعملون المطارق القوية لترويض الحديد للاستعمالات المختلفة ، وواصلت البشرية الحياة في سكينة وهدوء إلا من ضرر قليل ، حتى بدأ الإنسان في استعمال المدافع المختلفة المحشية بالبارود ، وحينما اكتشف الديناميت واستعمل في أغراض مختلفة ، عندئذ بدأت مشاكل الضوضاء في الانتشار والتوسع، مثيرة مشاكل صحية كثيرة ،عندئذ فقط بدأ الانسان يتساءل ويتعرف على هذه المشاكل ومصادرها ، ولكن رغم ذلك بقي الغموض يحيط بهذه الظاهرة .
ومع بداية الثورة الصناعية الأولى (مع اختراع الماكينة البخارية)، وظهور مصانع الحديد، والتصنيع الثقيل ، وظهورالآلات المتحركة بالبخار،وظهورالقطارات والسيارات، بدأت الضوضاء تنتشر انتشارا وبائيا دفعت بالعلماء والباحثين إلى التصدي لهذه المشكلة وإيجاد حلول جذرية للتخفيف من معاناتها ومشاكلها .
ومع ظهور الثورة الصناعية الثانية (عصر الالكترونيات) والتي بدأت بعد الحرب العالمية الثانية انتشرت الضوضاء انتشارا واسعا بحيث أصبحت الضوضاء تلازم الإنسان في كل مكان وزمان ، في المنزل ، في العمل ، في السيارة ، في الشارع ….. الخ .
* والآن نبدأ بإجابة الأسئلة المطروحة سابقا لتغطية الموضوع تغطية شاملة ..
الضوضاء علميا هي خليط من الأصوات المختلفة النوع (الذبذبات) والشدة ، تنطلق من منابع مختلفة تلوث البيئة وتؤثر سلبيا على السمع والجسم وراحه الإنسان وحتى الحيوان .
– ما المنابع الرئيسية والأكثر ضررا على الانسان …. هي :
– المصانع، وخاصة للصناعات الثقيلة .
– المعدات الحربية وخاصه ذات الأصوات العالية .
– الانفجارات.
– الطائرات سواء المدنية منها أو الحربية.
– الموسيقى الصاخبة (الجاز والروك وغيرها) .
– جميع الأعمال التي تستعمل فيها المناشير(الخشب ،الرخام ، الحديد وغيره).
– جميع الأعمال التي تستعمل فيها الحفارات ( Drills).
– المكينات ( Motors) الثقيلة بجيمع أنواعها وحيثما وجدت.
والقائمة طويلة ولا يمكن حصرها وخاصة في عصرنا الحديث حيث أصبحت التقنية تكون جزءا هاما من حياتنا ولا أبالغ إذا قلت انها كل حياتنا ولا حياة بدونها .
السؤال الذي يطرح نفسه ،هل كل هذه الضوضاء المختلفه ضارة ؟
* طبعا كل هذه الضوضاء ضارة إذا ..
وصلت حدتها إلى درجة من القوة بحيث تكون ضارة وهي قوة مقننة علميا ومعترف بها عالميا وهي 85 أو ،83 وحدة سمعية أو ما زاد على ذلك، والغريب في الأمر أنه كلما زادت الحدة أو القوة بخمس أو ثلاث وحدات نقص الزمن اللازم لاحداث الضرر الى النصف ، سبحان الله. طبعا هذا لا يكفي فكلنا يتعرض يوميا لمثل هذه الضوضاء بنفس القوة وأكثر، لاهذا لا يكفي، إلا إذا أثرت هذه الضوضاء على الأذن لفترة زمنية كافية لتسبب الضرر وهي 8 ساعات يوميا إذا كانت قوة الضوضاء 85 وحدة وأقل من 8 ساعات إذا زادت قوة الضوضاء عن 85 وحدة وحتى هذا لا يكفي بل على الضوضاء أن تعمل لمدة أشهر أو سنين كثيرة حتى يمكنها أن تسبب الضررالمتوقع عند القوة المذكورة وهذه المدة تقل مع زيادة قوه الضوضاء.
– إذاً للاعتراف بالضوضاء كضرر مؤثر على الصحة والسمع يجب أن تتوفر العوامل الثلاثة المذكورة آنفا وهي :
– قوه الضوضاء (وحدة 85 وما فوق).
– تؤثر يوميا ولمدة ثماني ساعات (أو أقل حسب شدة الضوضاء) على الجسم.
– تؤثر لفترات طويلة (أشهرأو سنين، حسب قوة الضوضاء) .
هذا يعني ليس كل الضوضاء التي تحيط بنا تؤثر سلبيا على سمعنا وصحتنا وإلاّ لكانت الحياة على هذا الكوكب لا تطاق ولا تحتمل.
وهذه رحمة من الله سبحانه وتعالى بعباده ، فهلا كنا من الشاكرين؟!
إذا كان الأمربهذه الخطورة وهذا الانتشارالواسع، فماذا عملت يا ترى تلك الدول العملاقة حيال هذه المشكلة؟
* لقد عملت هذه الدول (المنتجة والمصدرة للضوضاء) الكثيرلتجعل الحياة رغم هذا التلوث أكثر أمنا وسعادة وراحة كالآتى :
– منذ ظهورهذه المشكلة وحتى يومنا هذا، عملت بحوث ودراسات كثيرة جدا، تحدد نوع المشكلة ، حجمها ، نوع الضررالناتج وثأثيره على الصحة والاقتصاد اليوم وفي الغد.
– وضعت معايير ومقاييس لقياس حجم الضوضاء.
– اخترعت أجهزة للكشف المبكر والمنذر للضوضاء ولقياس قوة الضوضاء بكل دقة.
– وضعت قوانين دولية للاعتراف بضرر الضوضاء على العاملين فيها وتعويضهم بما يناسب نسبة الضرر.
– من الناحية التقنية ،بدأ العمل في إنتاج معدات ومكينات ذات أصوات أقل حدة وشدة.
– في المصانع والورش وغيره اتخذت إجراءات عملية علمية للتخفيف من قوة الضوضاء.
– حماية العاملين فى الضوضاء من الضوضاء بوسائل خاصة تخفف من كمية الضرر (مثل سدادة الأذن، غطاء الأذن، يمكن شراؤها بأسعار رخيصة من أماكن بيع وسائل السلامة)

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده