التصنيفات
الارشيف الدراسي

The Simple present للصف التاسع


The Simple present

FORM

[VERB] + s/es in third person

The present simple is used to talk about actions we see as long term or permanent. It is very common and very important

In these examples, we are talking about regular actions or events.

* I drive to work every day.
* She doesn’t come very often.
* The games usually start at 8.00 in the evening.
* What do you usually have for breakfast?

In these examples, we are talking about facts.

* Water freezes at 0° C or 32° F.
* I have three children.
* What does this word mean?
* I don’t have any of my original teeth left.

In these examples, we are talking about future facts, usually found in a time table or a chart.

* The plane leaves at 5.00 tomorrow morning.
* Christmas Day falls on a Sunday this year.
* Ramadan doesn’t begin for another 2 weeks.
* Does the class begin this week or next?

In these examples, we are talking about our thoughts and feelings at the time of speaking. Notice that, although these feelings can be short-term, we use the present simple and not the present continuous.


* I think you are wrong.
* She doesn’t want to do it.
* They don’t agree with us.
* Do you understand what I am trying to say

Key words: always, usually, often, sometimes, seldom, rarely, never, every day, on Sundays, etc.

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

مسابقة مهارات اللغة العربية للصغار للصف التاسع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موقع يحتوى على برنامج مسابقات رائع
لمهارة المدود
اللام الشمسية و القمرية
والتاء المفتوحة و المربوطة

هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 653×478 الابعاد 107KB.

اضغط على الصورة لدخول المسابقة
بالتوفيق

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

مراجعة المحور الأول والثاني للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم

مرفق: مراجعة
المحور الأول والثاني

بالتوفيق

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

موسوعه الكلمات الانجليزيه مع الصور , افعال , اسماء, جمل English verbs and nouns للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم

موسوعه الكلمات الانجليزيه مع الصور , English words with pictures, بطاقات تعليميه للصف, المرحله الابتدائيه
وسيله لتعليم الاطفال الكلمات الانجليزيه المصوره, الافعال, الاسماء الجمل , مجموعه من البطاقات التعليميه
words, verbs, nouns, names, sentences, بطاقات تعليميه مفيده

مثال

تجدونها في المرفقات,,

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير / بحث / عن الاعجاز العددي للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

الاعجاز العددي
1. 1 مقدمة
إن الذي يبحث عن نوع جديد من أنواع الإعجاز القرآني يحتار من أين يبدأ وكيف ينتهي ، فمثلُه كمثَل مَن يبحث عن قطرة ماء وسط البحر المحيط . فبحوث القرآن لا تنتهي ، وأنواع الإعجاز فيه لا تنقضي ، ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة ، هذه المعجزة متنوعة وتناسب كل عصر وتواكب التطور العلمي .
1. 2 العصر الرقمي
ولكن … ونحن نعيش العصر الرقمي ـ وهذه أدقّ تسمية أجدها للقرن الواحد والعشرين : كمبيوتر ، إنترنت ، شبكات اتصال … وسط هذا السيل الهائل من المخترعات كيف يمكن للقرآن … كتاب اللّه … أن يُثبت وجوده في عصر كهذا ؟ كيف يمكن للقرآن أن يتحدَّى علماء البشر برغم تطور علومهم وتقنياتهم ؟ بل كيف يمكن للقرآن أن يثبتَ أنه أعظم كتابٍ على الإطلاق وأنَّى للبشر أن يأتوا بمثله مهما بلغوا من العلم ؟
1. 3 بين يدي البحث
سوف نجيب على سؤال مهم : كثير من العبارات تكررت في القرآن ، لماذا ؟ هل جاء هذا التكرار عبثاً ؟ أم أنه يخفي وراءه معجزة … تنتظر من يبحث عنها ؟… إنه نوع جديد من أنواع الإعجاز في كتاب اللّه يعتمد على الرقم 7 الذي هو أساس في النظام الكوني من جهة والنظام القرآني من جهةٍ أخرى . ولكي نتخيل مدى عظمة كلام اللّه وأننا عاجزون عن الإحاطة به إحاطة تامة لنستمع إلى هذه الآية : { وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ } [ لقمان : 27 ] .

1. 4 الإعجاز الإحصائي .. ما هو ؟
القرآن الكريم هو عبارة عن كتاب أنزله اللّه تعالى للبشر جميعاً ، مؤلَّف من 114 سورة ، وكل سورة عبارة عن مجموعة آيات . عدد آيات القرآن 6 3 2 6 آية ، وكل آية تتألف من مجموعة من الكلمات ، فكل كلمة في القرآن يمكن تحديد موقعها برقمين : رقم السورة ورقم الآية ، وهذا هو مبدأ البحث عن أية كلمة في القرآن .

ولكن هناك عبارات تكررت في القرآن أكثر من مرة في آيات وسور مختلفة ، والسؤال المهمّ : هل يوجد نظام رقمي يحكم تكرار الكلمات في القرآن ؟
إن الإعجاز الإحصائي لكلمات القرآن يعطينا جواباً دقيقاً على مثل هذا السؤال ، ويمكن القول : إن كل كلمة في القرآن وُضعت بدقة متناهية تفوق التصور البشري ، وفي هذا البحث سوف نثبت بما لا يقبل الشك أن هذا القرآن هو كتابٌ من عند اللّه ، ويستحيل الإتيان بمثله ، وسوف نستخدم لغة العصر [ الأرقام ] .
إذاً : الإعجاز الإحصائي للقرآن يعني أننا عاجزون عن تأليف كتاب فيه نظام رقمي دقيق لتكرار الكلمات مثل القرآن .
1. 5 إن هذه تذكرة
آيات القرآن هي تذكرة لجميع البشر وهذه الحقيقة تتمثل في قول اللّه تعالى : { إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً } ، هذه الآية الكريمة نجدها في موضعين فقط من القرآن :
1 ـ { إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلاً } [ المزمل : 19 ] .
2 ـ { إن هذه تذكرة فمن شاء اتخذ إلى ربه سبيلاً } [ الإنسان : 29 ] .
ونريد أن نسأل هذه الأسئلة :
1 ـ لماذا تكررت هذه الآية مرتين في القرآن ؟
2 ـ لماذا كان رقم الآيتين : 19 ـ 29 ؟
3 ـ لماذا كان تسلسل سورة المزمل قبل سورة الإنسان ؟
سوف نجيب على هذه الأسئلة وغيرها بلغة الأرقام ، فتكرار هذه الآية في القرآن مرتين له حكمة ، وقد اختار اللّه تعالى لهذه الآية رقمين 19 و 29 وذلك لحكمة أيضاً ، ويمكن استنتاج جزء من هذه الحكمة بالاعتماد على الرقم 7 . والفكرة الأساسية في هذا البحث تعتمد على صَفّ أرقام الآيات بجانب بعضها وذلك حسب تسلسل هذه الآيات في القرآن (وليس جَمع الأرقام !) .
وعندما نصُفّ أرقام الآيتين 19 ـ 20 ينتج عدد جديد هو 2919 هذا العدد يُقرأ : ألفان وتسعمئة وتسعة عشر ، وهو من مضاعفات الرقم 7 ، أي يقبل القسمة تماماً على 7 من دون باقٍ :
2919 = 7 × 417
إن هذا النظام يتكرر مئات بل آلاف المرات في القرآن وسوف نكتشف أن آيات القرآن منظمة بما يتناسب مع الرقم 7 ، إن الذي نظَّم وأحصى هذه الآيات هو القائل : { وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ } [ يس : 12 ] .
1. 6 إحصاء اللّه تعالى
لولا علم الإحصاء لم يتقدم العلم خطوة واحدة ، فجميع العلوم الحديثة تعتمد أساساً على الإحصاء ، ولا يمكن تخيل العلم الحديث من دون أرقام والهدف من الأرقام هو الإحصاء والمقارنة .
ولكن إذا تركنا العلوم الدنيوية وانتقلنا إلى علم اللّه تعالى ، إن اللّه تعالى يعلم كل ورقة تسقط ، ويعلم كل ذرة من ذرات الكون ، ويعلم السرَّ وأخفى … إن اللّه أحصى كل شيءٍ عدداً وأحاط بكل شيءٍ علماً وأتقن كل شيءٍ صنعاً . ومن خلال كلمة [ أحصيناه ] التي تكررت مرتين في القرآن في الآيتين :
1 ـ { وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ } [ يس : 12 ] .
2 ـ { وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً } [ النبأ : 29 ] .
نضع هذه النتائج في جدول (حسب تسلسل الآيتين في القرآن) لنرى عظمة الإعجاز الرقمي في كتاب اللّه تعالى :
كلمة [ أحصيناه ] تكررت مرتين في القرآن
النبأ يس اسم السورة
29 12 رقم الآية
نصُفُّ أرقام الآيتين على التسلسل 12 ـ 29 ، والآن العدد الذي يمثل هاتين الآيتين هو : 2 1 9 2 (ألفان وتسعمئة وإثنا عشر) هذا العدد يقبل القسمة تماماً على 7 أيضاً :
2912 = 7 × 416
إذاً : أرقام الآيات في كتاب اللّه تشكل نظاماً رقمياً يعتمد على الرقم 7 ، وذلك حسب تسلسل وترتيب هذه الآيات . أي إذا قمنا بصفّ أرقام الآيات التي تكررت فيها كلمة معينة بجانب بعضها حسب تسلسلها فإن هذه الأرقام تشكل عدداً يقبل القسمة على 7 من دون باقٍ .
1. 7 … لا تحصوها
إذا كان اللّه تعالى قد أحصى كل شيء ، فماذا عن الإنسان وإحصائه ؟
يقول اللّه تعالى : { وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا } ، هذه حقيقة قرآنية تُقرر عجز البشر عن إحصاء نعمة اللّه ، تكررت هذه الحقيقة في القرآن مرتين بالضبط :
1 ـ {وإن تعدوا نعمة اللّه لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار} [ إبراهيم : 34 ] .
2 ـ { وإن تعدوا نعمة اللّه لا تحصوها إن اللّه لغفور رحيم } [ النحل : 18 ] .
لنرى النظام الرقمي للآيتين :
كلمة [ تحصوها ] تكررت مرتين في القرآن
النحل إبراهيم اسم السورة
18 34 رقم الآية
العدد الذي يمثل هاتين الآيتين (حسب تسلسلهما في القرآن) هو : 4 3 8 1 (ألف وثمانمئة وأربعة وثلاثون) يقبل القسمة تماماً على 7 :
1834 = 7 × 262
وهنا نريد أن نتساءل : مَن الذي وضع هذه الكلمة في هاتين الآيتين بالذات ؟ ومَن الذي يعلم أن أرقام الآيتين تشكلان عدداً يقبل القسمة على 7 ؟ أليس هو رب السماوات السبع ومنزل القرآن ؟ وهو القائل : { قل نزله روحُ القدس من ربك بالحق } [ النحل : 102 ] .
1. 8 نزَّله روح القُدس
كلمة [ نَزَّلَهُ ] تكررت مرتين في القرآن وهذه الكلمة خاصة بجبريل عليه السلام ، لأن القرآن نزل بواسطة الوحي على قلب الرسول الأعظم  ، وهذه الحقيقة تُخفي وراءها نظاماً رقمياً مذهلاً . ما أرقام الآيتين اللتين وردت فيهما كلمة [ نزَّلَهُ ] ؟ لنستمع :
1 ـ { قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوّاً لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ } [ البقرة : 97 ] .
2 ـ { قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَهُدىً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ } [ النحل : 102 ] .
انظر إلى الدقة الفائقة لكلمات القرآن ، فكلمة [ نزَّله ] لم ترد في القرآن كله إلا في هاتين الآيتين ، حيث ندرك التكامل اللغوي للآيتين ، ولكن ماذا عن التكامل الرقمي ؟ هل نظَّم اللّه أرقام هاتين الآيتين بشكل ينسجم مع الرقم 7 ؟ لنرى :
تكررت كلمة [ نَزَّلَهُ ] مرتين في القرآن
النحل البقرة اسم السورة
102 97 رقم الآية
إن العدد الذي يمثل أرقام الآيتين 97 102 يقبل القسمة على 7 تماماً :
10297 = 7 × 1471
ملاحظة : هذه الأرقام تضيف دليلاً جديداً على صدق كتاب اللّه ، وكما نرى التوافق اللغوي بين معنى الآيتين ، وجاء التناسب مع الرقم 7 ليثبت أن هذا القرآن ليس من صنع البشر بل فعلاً نزَّلَهُ روح القدس على قلب الرسول الكريم  بإذن اللّه تعالى هدى وبشرى للمؤمنين المسلمين . إذاً لكل كلمة في القرآن خصوصيتها وكل كلمة تُستخدم من أجل هدف محدد ، فكلمة [ نَزَّلَهُ ] هي كلمة خاصة بجبريل عليه السلام من جهة ، وهي كلمة خاصة بالقرآن من جهة ثانية .
1. 9 حول الرقم 7 … ودلالاته
الرقم 7 له مدلول كبير في القرآن والكون والحياة ، فعدد أحرف الأبجدية العربية (لغة القرآن) هو 28 حرفاً (أي 7 × 4) ، والحديث الصحيح (أُنزل القرآن على سبعة أحرف) يؤكد أن الرقم 7 له علاقة بالقرآن ، وقد خلق اللّه تعالى سبع سماوات وسبع أراضين وجعل الجمعة سبعة أيام . أما عبادة الحج فتعتمد على الرقم 7 (سبعة أشواط في الطواف والسعي) وسبع جمرات . والذي لا يؤمن بكل هذا فجزاؤه نار جهنم التي خلق لها اللّه تعالى سبعة أبواب لكل بابٍ منهم جزء مقسوم .
ملاحظة : كلمة جهنم تكررت في القرآن 77 مرة أي 7 × 11 . ولا ننسى أن أعظم سورة في القرآن هي الفاتحة التي سمَّاها اللّه [ السبع المثاني ] ، عدد آياتها 7 . كما أن عبارة السماوات السبع (وسبع سماوات) تكررت في القرآن 7 مرات بالضبط .
1. 10 كلمة [ سبعة ] …
كلمة [ سبعة ] تكررت في القرآن 4 مرات في الآيات التالية :
1 ـ { فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ } [ البقرة : 196 ] .
2 ـ { لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ } [ الحجر : 44 ] .
3 ـ { وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ } [ الكهف : 22 ] .
4 ـ { مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ } [ لقمان : 27 ] .

كلمة [ سبعة ] تكررت في القرآن 4 مرات
لقمان الكهف الحج البقرة اسم السورة
27 22 44 196 رقم الآية
نصُفّ أرقام الآيات بجانب بعضها حسب تسلسلها في القرآن فنحصل على العدد : 6 9 1 4 4 2 2 7 2 (مئتان وإثنان وسبعون مليوناً ومئتين وأربعة وأربعون ألفاً ومئة وستة وتسعون) هذا العدد الضخم يقبل القسمة تماماً على 7 :
272244196 = 7 × 38892028
= 7 × 7 × 5556004
إذاً : العدد الذي يمثل الآيات الأربعة (التي وردت فيها كلمة [ سبعة]) يقبل القسمة على 7 مرتين متتاليتين ، فمن الذي نظَّم مواضع هذه الكلمة بهذا التناسب المذهل مع الرقم 7 ؟ أليس هو اللّه ؟ بل هل يستطيع النبي الأمي محمد  قبل 14 قرناً أن ينظم كلمات القرآن بهذا الشكل المُعجِز ؟ أم أنَّه رسولٌ من عند اللّه … لكل البشر ؟

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

معنى " الباء " في البسملة -اصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

معنى " الباء " في البسملة

الباء في (بسم الله) للمصاحبة بمعنى مع، ولا تخرج المصاحبة عن المعنى الأصلي للباء

وهو الإلصاق، وإنما ذهبت إلى أنها بمعنى (مع) لما ورد في الأثر (بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) فقد ذكر في البداية (بسم الله) ثم قيل: (مع اسمه)، فهذا دليل قوي على أن الباء للمصاحبة أي: أبدأ

تلاوتي للقرآن مصاحبا ذكر اسمه سبحانه وتعالى، وبصحبة اسمه العظيم يكون الحفظ والصون والفوز والنجاة، وبصحبته تحصل البركة ويعم الخير.

ويحصل كذلك العون من الله على تدبر الآيات التي ستتلى والعمل بها والاستشعار بأنها موجهة إليه ، فهو مسؤول عما سيتلو ، ولكي يمده الله بما يجعل التلاوة حجة له لا حجة عليه.

وقال قوم الباء للاستعانة، أي: أتلو مستعينا باسم الله..

قلت: هذا ضعيف، لأن الاستعانة تكون بالذات الإلهية لا باسمه سبحانه، وكذلك الاستعاذة تكون بالله لا باسم الله، فنقول: استعنت

بالله ، ولا نقول : استعنت باسم الله، ونقول: أعوذ بالله ، ولا نقول: أعوذ باسم الله.

والجار والمجرور (بسم الله) متعلقان بفعل محذوف تقديره: أبدأ، أو : أتلو،أي: أتلو مع ذكر اسم الله. وهذا أولى من تعليق الجار والمجرور بخبر لمبتدأ محذوف تقديره : ابتدائي. أي : ابتدائي حاصل مع ذكر اسم الله.

وإنما قلت: تقدير فعل محذوف أولى لتكون البسملة متوافقة مع الاستعاذة من جهة تعلق الجار والمجرور، فالجار والمجرور في الاستعاذة (اعوذ بالله ) متعلقان بفعل هو أعوذ، فليكن الجار والمجرور (بسم الله) متعلقين بفعل أيضا، تقديره: أبدأ أو أتلو.

ثم إن تقدير محذوف واحد هو الفعل أهون من تقدير محذوفين: المبتدأ والخبر.

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

المترادفات اللغوية والفرق بينهما للصف التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

المترادفات اللغوية والفرق بينهما

المترادفات اللغوية والفرق بينهما
– الفرق بين الكوب والكأس : يطلق لفظ الكأس على الكوب المملوء بالشراب فقط ولا يشترط ذلك في الكوب ولهذا لم يأت لفظ الكأس في القرآن إلا للكوب المملوء شراباً كقوله تعالى : وكأساً دهاقاً ودهاقاً تعني مملوءة وقال تعالى : وكأس من معين بيضاء لذةٍ للشاربين فهي مملوءة بالمعين

– الفرق بين الإباء والامتناع: الإباء: شدة الامتناع فكل إباء امتناع وليس كل امتناع ٍ إباء ويدل عليه قوله تعالى : ويأبى الله إلا أن يتم نوره وقوله تعالى : إلا إبليس أبى واستكبر فإن المراد : شدة الامتناع في المقامين

– الفرق بين الإباء والكراهة : أن الإباء هو أن يمتنع ( أي لا يستطيع الناس أن يفعلوا له ما يأباه ) وقد يكره الشئ من لا يقدر على إبائه وقد رأيناهم يقولون للملك : أبيت اللعن ولا يعنون أنك تكره اللعن لأن اللعن يكرهه كل أحد وإنما يريدون أنك تمتنع من أن تلعن وتشتم لما تأتي من جميل الأفعال وقال الراجز : " ولو أرادوا ظلمه أبينا " أي امتنعنا عليهم أن يظلموا ولم يرد أنا نكره ظلمهم إياه لأن ذلك لا مدح فيه، وقال الله تعالى : ويأبى الله إلا أن يتم نوره أي يمتنع من ذلك

– الفرق بين الابن والولد : الابن للذكر والولد يقع على الذكر والأنثى

– الفرق بين الاتقاء والخشية : أن في الاتقاء معنى الاحتراس مما يخاف منه ويتقيه وليس ذلك في الخشية

– الفرق بين السؤال والاستفهام : أن الاستفهام لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه، أما السؤال : فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم فالفرق بينها ظاهر

– الفرق بين الاختصار والإيجاز : أن الاختصار هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه أما الإيجاز : هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني.

– الفرق بين النبأ والخبر : أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر أما الخبر : فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه

– الفرق بين المدح والثناء : أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين ومنه قوله تعالى : ( وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي ) يعنى سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة

– الفرق بين الخطأ والغلط: أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبداً

– الفرق بين القراءة والتلاوة : أن التلاوة لا تكون إلا لكلمتين فصاعد والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر

– الفرق بين البعض والجزء: أن البعض ينقسم والجزء لا ينقسم والجزء يقتضي جمع والبعض لا يقتضي كلاً

– الفرق بين السرعة والعجلة : أن السرعة التقدم فيما ينبغي أن يُتَقَدَّم فيه وهو محمودة ونقيضها مذموم وهو الإبطاء. والعجلة : التقدم فيما لا ينبغي أن يتقدم فيه وهي مذمومة ونقيضها محمود وهو الأناة وأما قوله تعالى: ( وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ) فإن ذلك بمعنى : أسرعت

– الفرق بين الناس والورى : أن الناس تقع على الأحياء والأموات والورى : الأحياء منهم دون الأموات وأصله : من ورى الزند يَرِي إذا أظهر النار
الفرق بين الإتقان والإحكام : أن الإحكام صنع الشيء بلا عيب ولا خلل منذ البداية والإتقان فيه إصلاح العيب والخلل ولهذا قال تعالى : كتاب أ ُحكمت آياته ولم يقل : أ ُتقنت

– الفرق بين الإتمام والإكمال : أن الإتمام : لإزالة نقصان الأصل والإكمال : لإزالة نقصان العوارض بعد تمام الأصل

– الفرق بين الإتيان بغيره وتبديل الشئ : أن الإتيان بغيره لا يقتضي رفعه بل يجوز بقاؤه معه وتبديله لا يكون إلا برفعه ووضع آخر مكانه ولو كان تبديله والإتيان بغيره سواء لم يكن لقوله تعالى : ائت بقرآن غير هذا أو بدله فائدة

– الفرق بين الأثر والعلامة : أن أثر الشئ يكون بعده وعلامته تكون قبله تقول : الغيوم والرياح علامات المطر ومدافع السيول آثار المطر

– الفرق بين الإثم والعدوان : أن الإثم : الجرم كائنا ما كان والعدوان : الظلم

– الفرق بين الاحتراز والحذر : أن الاحتراز هو التحفظ من الشئ الموجود والحذر هو التحفظ مما لم يكن إذا علم أنه يكون أو ظن ذلك

– الفرق بين الاحتمال والصبر : أن الاحتمال للشئ يفيد كظم الغيظ فيه والصبر على الشدة يفيد حبس النفس عن المقابلة عليه بالقول والفعل والصبر عن الشئ يفيد حبس النفس عن فعله وصبرت على خطوب الدهر أي حبست النفس عن الجزع عندها ولا يستعمل الاحتمال في ذلك لأنك لا تغتاظ منه

– الفرق بين الإحسان والأفضال : أن الإحسان النفع الحسن، والأفضال النفع الزائد على أقل المقدار و الإحسان قد يكون واجبا وغير واجب والفضل لا يكون واجبا على أحد وإنما هو ما يتفضل به من غير سبب يوجبه

– الفرق بين الاختصار والاقتصار : الاختصار : ما كان قليل اللفظ، كثير المعنى والاقتصار : ما كان قليل اللفظ والمعنى ويرشد إليه اشتقاقه من القصور وهو النقصان

– الفرق بين الاختلاق والخلق : لا يكون الاختلاق إلا كذبا والخلق يكون كذبا وصدقا

– الفرق بين أخمدت النار وأطفأتها : أن الإخماد يستعمل في الكثير والإطفاء في الكثير والقليل

– الفرق بين الأداء والإبلاغ: الإبلاغ : إيصال ما فيه بيان وإفهام ومنه البلاغة وهو إيصال الشئ إلى النفس بأحسن صورة من اللفظ، والأداء : إيصال الشئ على الوجه الذي يجب فيه ومنه : فلان أدى الدين أداء ويستعمل الإبلاغ عادة في المعاني والأداء في المحسوسات

– الفرق بين الإذلال والإهانة : أن إذلال الرجل للرجل هنا أن يجعله منقادا على الكره أو في حكم المنقاد والإهانة أن يجعله صغيرا لا يبالي به والشاهد قولك : استهان به أي لم يبال به ولم يلتفت إليه والإذلال لا يكون إلا من الأعلى للأدنى والاستهانة تكون من النظير للنظير ونقيض الإذلال الإعزاز ونقيض الإهانة الإكرام
بعضاً مما قرأت واحببت ان تعم الفائدة لعل وعسى ان أضيف على رصيدكم ومخزونكم المفرداتي لو كلمة يستفاد منها …

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

تقرير عن Education in the UAE للصف التاسع

ممكن تقرير عن the education in the uae

15 صفحة

أرجوكم

لازم أسلمه هالأسبوع

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

الفرق بين Thank You و Thanks للصف التاسع

السسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

It just came in mind those
two normal words we all use
all time

" Thank You " and " Thanks"

Thank You and Thanks are very nice
and comforting words , they explain
how greatful you are and show
the other side the deserved respect

They have the same meaning
but when we should use each one of them
everyone of them has its own situation to use
Thank You :

it should be used with
someone whom you do not know very well

Thanks :

it could be used with
relatives and friends only, you cannot
use it with a stranger

بالمختصر

(thank you) :

نستخدمها مع الأشخاص اللذين لانعرفهم جيداً

( thanks) :

نستخدمها مع الأشخاص المقربين لنا والأصدقاء فقط ولاتستطيع إستعمالها مع غريب

I hope we all use thanks here because we are all friends

م/ن

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

أذكار المسجد للصف التاسع

1- دعاء الذهاب إلى المسجد

اللهم اجعل في قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ، واجعل في سمعي نوراً ، واجعل في بصري نوراً ، من فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً ،وعن يميني نوراً ،وعن شمالي نوراً ، ومن أمامي نوراً ، و في خلفي نوراً ،واجعل ،و اجعل في نفسي نوراً، وأعظم لي نوراً ، وعظم نوراً ، واجعل لي نوراً ، واجعلني نوراً ،اللهم أعطني نوراً ، واجعل في عصبي نوراً ، وفي لحمي نوراً ، وفي دمي نوراً ، وفي شعري نوراً ، وفي بشري نوراً ".

" [ اللهم اجعل لي نوراً في قبري .. ونوراً في عظامي ] "

[ " وزدني نوراً ، وزدني نوراً ، وزدني نوراً "] [ " وهب لي نوراً على نوراً "]

2- دعاء دخول المسجد

" أعوذ بالله العظيم ،وبوجهه الكريم ،وسلطانه القديم ،من الشيطان الرجيم "

"[ بسم الله ،والصلاة ] [ والسلام على رسول الله] ،" اللهم افتح لي أبواب رحمتك"

3- دعاء الخروج من المسجد

" بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ،اللهم إني أسألك من فضلك، اللهم اعصمني من الشيطان الرجيم "

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده