التصنيفات
الصف الحادي عشر

ارجو المساعده ضرورررري اريد بور بوينت عن التلوث نظام البيئي للصف الحادي عشر

اذا سمحتوا ارجووووووووووووووووووووووو المساعده وبسرعه اريد عرض تقديمي واوراق عمل عن التلوث البيئي وبسرعه الله يخليكم ارجو الرد ؟

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تم / بحث عن التلوث البيئي للصف الحادي عشر

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شحالكم .. عساكم بخير ..
اذا ما عليكم امر ابا بحث عن التلوث البيئي ..
ارجووو المساعدة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

تقرير عن اثار التلوث البيئي اقتصاديا للصف الحادي عشر

مرحبااا

اذا ما عليكم اماره بس بغيت تقرير عن أتار التلوث البيئي اقتصاديا ..
و ان شالله ما تردوني خايبة ..

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الحادي عشر

بوربوينت من درس عن تطور علاقة الانسان بالبيئة و ظاهرة التلوث البيئي للصف الحادي عشر

بوربوينت من درس عن تطور علاقة الانسان بالبيئة وظاهرة التلوث البيئي..

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..

اليوم يبت لكم بوربوينت.. من درس تطور علاقة الانسان بالبيئة ..
واتمنى بأن ينال بأعجابكم …


موجود بالمرفقات بشكل مرتب ….

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

دخيلكم ابا تقرير عن القاموس البيئي -التعليم الاماراتي

دخيلكم طلبتكم ابا تقرير عن القاموس البيئي لاني الصراحة تعبت وانا ادوره ومالقيت دخيلكم الي عنده ليبخل علي

وبكون شاكرة لكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الرابع الابتدائي

بوربوينت البيئة والتنوع الاحيائي والتلوث البيئي للصف الرابع

السلاام عليكم و رحمه الله
بغيت منكم بور بوينت عن مكونات الانظمه البيئيه
ضرووري لووسمحتواا

الملفات المرفقة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف الثاني عشر

تقرير عن التلوث البيئي -تعليم الامارات

الغلاف

السسلام عليكم

تقرير لمادة الإقتصاد عن

التلوث البيئي

المقدمة:

الحمد لله رب العالمين و الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء و المرسلين
سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم),عليه الصلاة والسلام و إنني لإتجه إلى الله ـ عزوجل ـ بأجمل الشكر وأعمقه، وأعظم الحمد وأصدقه، وأثني عليه الثناء كله…..

ومهما اتجهنا إليه بالشكر وبالحمد ذاكرين ، ووقفنا في رحابه شاكرين، فلن يكون إلا جهد المقِِل العاجز أمام فيض المنعم الوهاب….

استعنا به على عجزنا ،فأعاننا ورعانا ،وأنا أخرج هذا التقرير لمادة الإقتصاد عن التلوث البيئي من حيث: (مفهومه,مصادره,درجاته,أشكاله)

التلوث البيئي مفهومه – مصادره – درجاته وأشكاله :

في البداية أود ان أتحدث عن التلوث البيئي من حيث (مصادره-درجاته- أشكاله)فمن المعروف أن البيئة الطبيعية هي ( كل ما يحيط بالإنسان من ظاهرات أومكونات طبيعية حية أو غير حية من خلق الله ، متمثلة في مكونات سطح الأرض من جبال وهضاب وسهول ووديان وصخور وتربة، وعناصر المناخ المختلفة من حرارة وضغط ورياح وأمطار وأحياء مختلفة إضافة إلى موارد المياه العذبة والمالحة) وهي بيئة احكم الله خلقها، وأتقن صنعها كما ونوعا ووظيفة لقوله تعالى:

{ صنع الله الذي أتقن كل شيء } النمل/88

وقد أوجد الله هذه البيئيات بمعطيات أو مكونات ذات مقادير محددة، وبصفات وخصائص معينة، بحيث تكفل لها هذه المقادير وهذه الخصائص القدرة على توفير سبل الحياة الملائمة للبشر، وباقي الكائنات الحية الأخرى التي تشاركه الحياة على الأرض. بقول الحق – عز وجل:

{ وخلق كل شيء فقدره تقديرا} الفرقان/2
{ إن كل شيء خلقناه بقدر} القمر/49

إن البيئة الطبيعية في حالتها العادية دون تدخل مدمر أو مخرب من جانب الإنسان تكون متوازية على أساس أن كل عنصر من عناصر البيئة الطبيعية قد خلق بصفات محددة وبحجم معين بما يكفل للبيئة توازنها. ويؤكد ذلك قوله تعالى:

{ والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وانبتنا فيها من كل شيء موزون} الحجر/19

وقد حفل القرآن الكريم بآيات كثيرة تتحدث عن الفساد الذي يحدثه الإنسان في الأرض من معصية أو كفرأو من الجور والظلم وانتهاك الإنسان لحقوق أخيه الإنسان أو التلوث الذي يحدث الإنسان بالأرض ونتأمل قوله تعالى:

{ ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين} البقرة/251
{ كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين} المائدة/64

ويعتبر التلوث ظاهرة بيئية من الظواهر التي أخذت قسطا كبيرا من اهتمام حكومات دول العالم منذ النصف الثاني من القرن العشرين. وتعتبر مشكلة التلوث أحد أهم المشاكل البيئية الملحة التي بدأت تأخذ أبعادا بيئية واقتصادية واجتماعية خطيرة، خصوصا بعد الثورة الصناعية في اوروبا والتوسع الصناعي الهائل والمدعوم بالتكنولوجيا الحديثة ، وأخذت الصناعات في الآونة الأخيرة اتجاهات خطيرة متمثلة في التنوع الكبير وظهور بعض الصناعات المعقدة والتي يصاحبها في كثير من الأحيان تلوث خطير يؤدي عادة إلى تدهور المحيط الحيوي والقضاء على تنظيم البيئة العالمية.

مفهوم التلوث البيئي:

يختلف علماء البيئة والمناخ في تعريف دقيق ومحدد للمفهوم العلمي للتلوث البيئي، وأيا كان التعريف فإن المفهوم العلمي للتلوث البيئي مرتبط بالدرجة الأولى بالنظام الإيكولوجي حيث أن كفاءة هذا النظام تقل بدرجة كبيرة وتصاب بشلل تام عند حدوث تغير في الحركة التوافقية بين العناصر المختلفة فالتغير الكمي أو النوعي الذي يطرأ على تركيب عناصر هذا النظام يؤدي إلى الخلل في هذا النظام، ومن هنا نجد أن التلوث البيئي يعمل على إضافة عنصر غير موجود في النظام البيئي أو انه يزيد أو يقلل وجود أحد عناصره بشكل يؤدي إلى عدم استطاعة النظام البيئي على قبول هذا الأمر الذي يؤدي إلى أحداث خلل في هذا النظام.

درجات التلوث: نظرا لأهمية التلوث وشموليته – يمكن تقسيم التلوث إلى ثلاث درجات متميزة هي:

1. التلوث المقبول:
لا تكاد تخلو منطقة ما من مناطق الكرة الأرضية من هذه الدرجة من التلوث، حيث لا توجد بيئة خالية تماما من التلوث نظرا لسهولة نقل التلوث بأنواعه المختلفة من مكان إلى آخر سواء كان ذلك بواسطة العوامل المناخية أو البشرية. والتلوث المقبول هو درجة من درجات التلوث التي لا يتأثر بها توازن النظام الإيكولوجي ولا يكون مصحوبا بأي أخطار أو مشاكل بيئية رئيسية.

2. التلوث الخطر:
تعاني كثير من الدول الصناعية من التلوث الخطر والناتج بالدرجة الأولى من النشاط الصناعي وزيادة النشاط التعديني والاعتماد بشكل رئيسي على الفحم والبترول كمصدر للطاقة. وهذه المرحلة تعتبر مرحلة متقدمة من مراحل التلوث حيث أن كمية ونوعية الملوثات تتعدى الحد الإيكولوجي الحرج والذي بدأ معه التأثير السلبي على العناصر البيئية الطبيعية والبشرية. وتتطلب هذه المرحلة إجراءات سريعة للحد من التأثيرات السلبية ويتم ذلك عن طريق معالجة التلوث الصناعي باستخدام وسائل تكنولوجية حديثة كإنشاء وحدات معالجة كفيلة بتخفيض نسبة الملوثات لتصل إلى الحد المسموح به دوليا أو عن طريق سن قوانين وتشريعات وضرائب على المصانع التي تساهم في زيادة نسبة التلوث.

3. التلوث المدمر:
يمثل التلوث المدمر المرحلة التي ينهار فيها النظام الإيكولوجي ويصبح غير قادر على العطاء نظرا لإختلاف مستوى الإتزان بشكل جذري. ولعل حادثة تشرنوبل التي وقعت في المفاعلات النووية في الاتحاد السوفيتي خير مثال للتلوث المدمر، حيث أن النظام البيئي انهار كليا ويحتاج إلى سنوات طويلة لإعادة اتزانه بواسطة تدخل العنصر البشري وبتكلفة اقتصادية باهظة ويذكر تقدير لمجموعة من خبراء البيئة في الاتحاد السوفيتي بأن منطقة تشرنوبل والمناطق المجاورة لها تحتاج إلى حوالي خمسين سنة لإعادة اتزانها البيئي وبشكل يسمح بوجود نمط من أنماط الحياة.

اشكال التلوث البيئي:

1-التلوث الهوائي:
يحدث التلوث الهوائي عندما تتواجد جزيئات أو جسيمات في الهواء وبكميات كبيرة عضوية أو غير عضوية بحيث لا تستطيع الدخول إلى النظام البيئي وتشكل ضررا على العناصر البيئية. والتلوث الهوائي يعتبر اكثر أشكال التلوث البيئي انتشارا نظرا لسهولة انتقاله وانتشاره من منطقة إلى أخرى وبفترة زمنية وجيزة نسبيا ويؤثر هذا النوع من التلوث على الإنسان والحيوان والنبات تأثيرا مباشرا ويخلف آثارا بيئية وصحية واقتصادية واضحة متمثلة في التأثير على صحة الإنسان وانخفاض كفاءته الإنتاجية كما أن التأثير ينتقل إلى الحيوانات ويصيبها بالأمراض المختلفة ويقلل من قيمتها الاقتصادية، أما تأثيرها على النباتات فهي واضحة وجلية متمثلة بالدرجة الأولى في انخفاض الإنتاجية الزراعية للمناطق التي تعاني من زيادة تركيز الملوثات الهوائية بالإضافة إلى ذلك هناك تأثيرات غير مباشرة متمثلة في التأثير على النظام المناخي العالمي حيث ان زيادة تركيز بعض الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون يؤدي إلى انحباس حراري يزيد من حرارة الكرة الأرضية وما يتبع ذلك من تغيرات طبيعية ومناخية قد تكون لها عواقب خطيرة على الكون.

2- التلوث المائي:
الغلاف المائي يمثل أكثر من 70% من مساحة الكرة الأرضية ويبلغ حجم هذا الغلاف حوالي 296 مليون ميلا مكعبا من المياه. ومن هنا تبدو أهمية المياه حيث أنها مصدر من مصادر الحياة على سطح الأرض فينبغي صيانته والحفاظ عليه من أجل توازن النظام الإيكولوجي الذي يعتبر في حد ذاته سر استمرارية الحياة . وعندما نتحدث عن التلوث المائي من المنظور العلمي فإننا نقصد إحداث خلل وتلف في نوعية المياه ونظامها الإيكولوجي بحيث تصبح المياه غير صالحة لاستخداماتها الأساسية وغير قادرة على احتواء الجسيمات والكائنات الدقيقة والفضلات المختلفة في نظامها الإيكولوجي. وبالتالي يبدأ اتزان هذا النظام بالاختلال حتى يصل إلى الحد الإيكولوجي الحرج والذي تبدأ معه الآثار الضارة بالظهور على البيئة. ولقد اصبح التلوث البحري ظاهرة أو مشكلة كثيرة الحدوث في العالم نتيجة للنشاط البشري المتزايد وحاجة التنمية الاقتصادية المتزايدة للمواد الخام الأساسية والتي تتم عادة نقلها عبر المحيط المائي كما أن معظم الصناعات القائمة في الوقت الحاضر تطل على سواحل بحار أو محيطات. ويعتبر النفط الملوث الأساسي على البيئة البحرية نتيجة لعمليات التنقيب واستخراج النفط والغاز الطبيعي في المناطق البحرية أو المحاذية لها، كما أن حوادث ناقلات النفط العملاقة قد تؤدي إلى تلوث الغلاف المائي بالإضافة إلى ما يسمى بمياه التوازن والتي تقوم ناقلات النفط بضخ مياه البحر في صهاريجها لكي تقوم هذه المياه بعملية توازن الناقلة حتى تأتي إلى مصدر شحن النفط فتقوم بتفريغ هذه المياه الملوثة في الحبر مما يؤدي إلى تلوثها بمواد هيدروكربونية أو كيميائية أو حتى مشعة ويكون لهذا النوع من التلوث آثار بيئية ضارة وقاتلة لمكونات النظام الإيكولوجي حيث أنها قد تقضي على الكائنات النباتية والحيوانية وتؤثر بشكل واضح على السلسلة الغذائية كما أن هذه الملوثات خصوصا العضوية منها تعمل على استهلاك جزء كبير من الأكسجين الذائب في الماء كما ان البقع الزيتية الطافية على سطح الماء تعيق دخول الأكسجين وأشعة الشمس والتي تعتبر ضرورية لعمليات التمثيل الضوئي.

3- التلوث الأرضي:
وهو التلوث الذي يصيب الغلاف الصخري والقشرة العلوية للكرة الأرضية والذي يعتبر الحلقة الأولى والأساسية من حلقات النظام الإيكولوجي وتعتبر أساس الحياة وسر ديمومتها ولا شك ان الزيادة السكانية الهائلة التي حدثت في السنوات القليلة الماضية أدت إلى ضغط شديد على العناصر البيئية في هذا الجزء من النظام الإيكولوجي واستنزفت عناصر بيئية كثيرة نتيجة لعدم مقدرة الانسان على صيانتها وحمايتها من التدهور فسوء استخدام الأراضي الزراعية يؤدي إلى انخفاض إنتاجيتها وتحويلها من عنصر منتج إلى عنصر غير منتج قدرته البيولوجية قد تصل إلى الصفر. ونجد أن سوء استغلال الإنسان للتكنولوجيا قد أدى إلى ظهور التلوث الأرضي حيث ان زيادة استخدام الأسمدة النيتروجينية لتعويض التربة عن فقدان خصوبتها والمبيدات الحشرية لحماية المنتجات الزراعية من الآفات أدت إلى تلوث التربة بالمواد الكيماوية وتدهور مقدرتها البيولوجية كما ان زيادة النشاط الصناعي والتعديني أدى إلى زيادة الملوثات والنفايات الصلبة سواء كانت كيميائية أو مشعة وتقوم بعض الحكومات بإلقاء هذه النفايات على الأرض أو دفنها في باطن الأرض وفي كلتا الحالتين يكون التأثير السلبي واضح وتؤثر على الإنسان والحيوان والنبات على المدى الطويل.

التلوث البيئي مشكلة عالمية:
أخذ التلوث البيئي بشكل خاص والمشكلات البيئية المعاصرة الأخرى بشكل عام صفة العالمية حيث أن الملوثات بمختلف أنواعها لا تعترف بحدود سياسية أو إقليمية بل قد تنتقل من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب وقد يظهر التلوث في دولة لا تمارس النشاط الصناعي أو التعديني وذلك نتيجة لانتقال الملوثات من دولة صناعية ذات تلوث عال إلى دولة أخرى. وتسهم الرياح والسحب والتيارات المائية في نقل الملوثات من بلد إلى آخر فالأبخرة والدخان والغازات الناتجة من المصانع التي تنفثها المداخن في غرب أوروبا تنقلها الرياح إلى بلاد نائية وأماكن بعيدة كجزيرة جرينلاند والسويد وشمال غرب روسيا كما تنقل أمواج البحر بقع الزيت التي تتسرب إلى البحر من غرق الناقلات من موقع إلى آخر مهددة بذلك الشواطئ الآمنة والأحياء البحرية بمختلف أجناسها وأنواعها. فلم يشهد العالم من قبل تلوثا بيئيا بمثل حجم التلوث البيئي الناجم عن احتراق آبار البترول في دولة الكويت فلقد تم تدمير وإشعال النيران في 732 بئرا من بين 1080 بئرا كانت تتركز في المنطقة الشمالية والغربية والجنوبية. وتقدر كمية النفط المحترق في هذه الآبار بحوالي 6 مليون برميل يوميا وكان جزء منها يشتعل والجزء الآخر ينبعث من الآبار على شكل نفط خام أدى إلى ظهور بحيرات نفطية والتي يقدر عددها بحوالي 200 بحيرة نفطية تغطي مساحات شاسعة يتراوح عمقها الحالي ما بين 5-30 سم، وقدرت كمية الدخان الأسود الناتج من النفط المحترق بحوالي 14-40 ألف طن في اليوم وكانت نسبة مركبات الكبريت التي تنبعث منها حوالي 5- 6 آلاف طن في اليوم و 500-6000 طن في اليوم لأكاسيد النيتروجين. ويتفق علماء البيئة على أن آثار هذه الكارثة لا تقتصر فقط على الكويت أو الخليج وحدهما وإنما تتعداهما إلى مناطق وبلدان تقع بعيدا عنهما، حيث أفادت التقارير العلمية التي تابعت هذه الظاهرة أن سحب الدخان الأسود الكثيف الناتج عن حرائق النفط في الكويت باتت على مقربة من السواحل اليونانية بعد عبورها البحر الأسود وهي بذلك أصبحت تهدد بعض دول تلك المنطقة مثل رومانيا وبلغاريا.

ومن هنا يمكن القول بأن التلوث الناتج عن احتراق الآبار الكويتية ليست مشكلة إقليمية أو خاصة بدولة الكويت بل هي مشكلة عالمية يجب التصدي لها على المستوى الدولي بكل الإمكانيات المتاحة. وتفرض هذه النظرة العالمية لمشكلة التلوث ضرورة تعاون المجتمع الدولي كله للتصدي لحل هذه المشكلة ووضع حد لها وفي هذا
المجال يقف الإسلام موقفا واضحا حيث يدعو ويحث على ضرورة التعاون من أجل الخير ورفع الضرر يقول المولى عز وجل :

{وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان} المائدة /2

وما من شك أن التلوث يمثل عدوانا على الأحياء كافة بمختلف أنواعها وأحجامها وأطوارها

الخاتمة:

إن سبب اختياري لهذا الموضوع ما هو إلا حب واستطلاع لمعرفة التلوث البيئي ، وإبراز أهم التلوثات البيئية من حيث (مصادره- أشكاله-درجاته) ، وفي النهاية أتمنى أن ينال البحث إعجاب معلمتي الفاضلة………….
وإني لارى أنه يجب على كل فرد في هذا المجتمع ان يكون مهتم في
لبحفاظ على البيئة لاتها جزء لا يتجزأ من المنزل الكبير الواسع الذي نعيش فيه
فالدليل الذي قطعه صاحب السمو المغفور بأذن الله تعالى بأنه يجب على الصغير والكبير والرئيس والمرؤس أن يحافظا كلايهما على البيئة ولهذا أستحق سموه لقب رجل البئة ليس لعام بل إلى أبد الإبدين

المقترحات:

*إصلاح عطل السيارات القديمة

*إستخدام النقل الجماعي

*وضع مصفاة فوق دخان المصانع

*إبعاد المصانع عن المدن

*وضع القوانين التي تردع ملوثي البيئة

الصعوبات:

* واجهتني صعوبة في إختيار الموضوع….

*واجهتني صعوبة في إيجاد الأدلة القرانية…

*قلة المصادر….

التلخيص:

في بداية التقرير يبدأ توجهي أمام مفهوم البيئة ككل وذلك من حيث (درجاته و مصادره وأشكاله) وتحدثت عن تأثير التلوث على الأحياء وعن أثر الحروب على البيئة والخاتمة تبدو موجزة تحتوي على رأي الشخصي و أهم المقترحات و الصعوبات التي واجهتها في هذا التقرير…..

المصادر والمراجع:

* نقلت من كتاب: التوعية البيئية في دول مجلس التعاون الخليجي تأليف زهير حمدي

*كتاب التلوث البيئي تأليف حسن أحمد شحاتة..
.
*كتاب البيئة تأليف رمزي فتحي

الفهرس:

الغلاف………………………………..الصفحة الاولى
المقدمة……………………………….الصفحة الثانية
التلوث البيئي(مفهومه )……………….الصفحة الثالثة و الرابعة
درجاته……………………………..الصفحة الخامسة
أشكاله…………………………..الصفحة السادسة والسابعة
التلوث البيئي مشكلة عالمية…….. الصفحة السابعة والثامنة.
الخاتمة………………………..الصفحة التاسعة
المقترحات……………………….الصفحة العاشرة
الصعوبات………………………..الصفحة الحادية عشر
المصادر والمراجع………………..الصفحة الثانية عشر

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف التاسع

التلوث البيئي للصف التاسع

التلوث البيئي مفهومه – مصادره – درجاته وأشكاله :

من المعروف أن البيئة الطبيعية هي ( كل ما يحيط بالإنسان من ظاهرات أومكونات طبيعية حية أو غير حية من خلق الله ، ممثلة في مكونات سطح الأرض من جبال وهضاب وسهول ووديان وصخور وتربة، وعناصر المناخ المختلفة من حرارة وضغط ورياح وأمطار وأحياء مختلفة إضافة إلى موارد المياه العذبة والمالحة) وهي بيئة احكم الله خلقها، وأتقن صنعها كما ونوعا ووظيفة قال تعالى:
{ صنع الله الذي أتقن كل شيء } النمل/88

وقد أوجد الله هذه البيئيات بمعطيات أو مكونات ذات مقادير محددة، وبصفات وخصائص معينة، بحيث تكفل لها هذه المقادير وهذه الخصائص القدرة على توفير سبل الحياة الملائمة للبشر، وباقي الكائنات الحية الأخرى التي تشاركه الحياة على الأرض. بقول الحق – عز وجل:

{ وخلق كل شيء فقدره تقديرا} الفرقان/2
{ إن كل شيء خلقناه بقدر} القمر/49

إن البيئة الطبيعية في حالتها العادية دون تدخل مدمر أو مخرب من جانب الإنسان تكون متوازية على أساس أن كل عنصر من عناصر البيئة الطبيعية قد خلق بصفات محددة وبحجم معين بما يكفل للبيئة توازنها. ويؤكد ذلك قوله تعالى:

{ والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وانبتنا فيها من كل شيء موزون} الحجر/19

وقد حفل القرآن الكريم بآيات كثيرة تتحدث عن الفساد الذي يحدثه الإنسان في الأرض من معصية أو كفر او من الجور والظلم وانتهاك الإنسان لحقوق أخيه الإنسان أو التلوث الذي يحدث الإنسان بالأرض ونتأمل قوله تعالى:

{ ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين} البقرة/251
{ كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين} المائدة/64

ويعتبر التلوث ظاهرة بيئية من الظواهر التي أخذت قسطا كبيرا من اهتمام حكومات دول العالم منذ النصف الثاني من القرن العشرين. وتعتبر مشكلة التلوث أحد أهم المشاكل البيئية الملحة التي بدأت تأخذ أبعادا بيئية واقتصادية واجتماعية خطيرة، خصوصا بعد الثورة الصناعية في اوروبا والتوسع الصناعي الهائل والمدعوم بالتكنولوجيا الحديثة ، وأخذت الصناعات في الآونة الأخيرة اتجاهات خطيرة متمثلة في التنوع الكبير وظهور بعض الصناعات المعقدة والتي يصاحبها في كثير من الأحيان تلوث خطير يؤدي عادة إلى تدهور المحيط الحيوي والقضاء على تنظيم البيئة العالمية.

مفهوم التلوث البيئي:
يختلف علماء البيئة والمناخ في تعريف دقيق ومحدد للمفهوم العلمي للتلوث البيئي، وأيا كان التعريف فإن المفهوم العلمي للتلوث البيئي مرتبط بالدرجة الأولى بالنظام الإيكولوجي حيث أن كفاءة هذا النظام تقل بدرجة كبيرة وتصاب بشلل تام عند حدوث تغير في الحركة التوافقية بين العناصر المختلفة فالتغير الكمي أو النوعي الذي يطرأ على تركيب عناصر هذا النظام يؤدي إلى الخلل في هذا النظام، ومن هنا نجد أن التلوث البيئي يعمل على إضافة عنصر غير موجود في النظام البيئي أو انه يزيد أو يقلل وجود أحد عناصره بشكل يؤدي إلى عدم استطاعة النظام البيئي على قبول هذا الأمر الذي يؤدي إلى أحداث خلل في هذا النظام.

درجات التلوث: نظرا لأهمية التلوث وشموليته – يمكن تقسيم التلوث إلى ثلاث درجات متميزة هي:

1. التلوث المقبول:
. التلوث الخطر
لا تكاد تخلو منطقة ما من مناطق الكرة الأرضية من هذه الدرجة من التلوث، حيث لا توجد بيئة خالية تماما من التلوث نظرا لسهولة نقل التلوث بأنواعه المختلفة من مكان إلى آخر سواء كان ذلك بواسطة العوامل المناخية أو البشرية. والتلوث المقبول هو درجة من درجات التلوث التي لا يتأثر بها توازن النظام الإيكولوجي ولا يكون مصحوبا بأي أخطار أو مشاكل بيئية رئيسية.

تعاني كثير من الدول الصناعية من التلوث الخطر والناتج بالدرجة الأولى من النشاط الصناعي وزيادة النشاط التعديني والاعتماد بشكل رئيسي على الفحم والبترول كمصدر للطاقة. وهذه المرحلة تعتبر مرحلة متقدمة من مراحل التلوث حيث أن كمية ونوعية الملوثات تتعدى الحد الإيكولوجي الحرج والذي بدأ معه التأثير السلبي على العناصر البيئية الطبيعية والبشرية. وتتطلب هذه المرحلة إجراءات سريعة للحد من التأثيرات السلبية ويتم ذلك عن طريق معالجة التلوث الصناعي باستخدام وسائل تكنولوجية حديثة كإنشاء وحدات معالجة كفيلة بتخفيض نسبة الملوثات لتصل إلى الحد المسموح به دوليا أو عن طريق سن قوانين وتشريعات وضرائب على المصانع التي تساهم في زيادة نسبة التلوث.

3. التلوث المدمر:
يمثل التلوث المدمر المرحلة التي ينهار فيها النظام الإيكولوجي ويصبح غير قادر على العطاء نظرا لإختلاف مستوى الإتزان بشكل جذري. ولعل حادثة تشرنوبل التي وقعت في المفاعلات النووية في الاتحاد السوفيتي خير مثال للتلوث المدمر، حيث أن النظام البيئي انهار كليا ويحتاج إلى سنوات طويلة لإعادة اتزانه بواسطة تدخل العنصر البشري وبتكلفة اقتصادية باهظة ويذكر تقدير لمجموعة من خبراء البيئة في الاتحاد السوفيتي بأن منطقة تشرنوبل والمناطق المجاورة لها تحتاج إلى حوالي خمسين سنة لإعادة اتزانها البيئي وبشكل يسمح بوجود نمط من أنماط الحياة.

اشكال التلوث البيئي:

1-التلوث الهوائي:
يحدث التلوث الهوائي عندما تتواجد جزيئات أو جسيمات في الهواء وبكميات كبيرة عضوية أو غير عضوية بحيث لا تستطيع الدخول إلى النظام البيئي وتشكل ضررا على العناصر البيئية. والتلوث الهوائي يعتبر اكثر أشكال التلوث البيئي انتشارا نظرا لسهولة انتقاله وانتشاره من منطقة إلى أخرى وبفترة زمنية وجيزة نسبيا ويؤثر هذا النوع من التلوث على الإنسان والحيوان والنبات تأثيرا مباشرا ويخلف آثارا بيئية وصحية واقتصادية واضحة متمثلة في التأثير على صحة الإنسان وانخفاض كفاءته الإنتاجية كما أن التأثير ينتقل إلى الحيوانات ويصيبها بالأمراض المختلفة ويقلل من قيمتها الاقتصادية، أما تأثيرها على النباتات فهي واضحة وجلية متمثلة بالدرجة الأولى في انخفاض الإنتاجية الزراعية للمناطق التي تعاني من زيادة تركيز الملوثات الهوائية بالإضافة إلى ذلك هناك تأثيرات غير مباشرة متمثلة في التأثير على النظام المناخي العالمي حيث ان زيادة تركيز بعض الغازات مثل ثاني أكسيد الكربون يؤدي إلى انحباس حراري يزيد من حرارة الكرة الأرضية وما يتبع ذلك من تغيرات طبيعية ومناخية قد تكون لها عواقب خطيرة على الكون.

2- التلوث المائي:
الغلاف المائي يمثل أكثر من 70% من مساحة الكرة الأرضية ويبلغ حجم هذا الغلاف حوالي 296 مليون ميلا مكعبا من المياه. ومن هنا تبدو أهمية المياه حيث أنها مصدر من مصادر الحياة على سطح الأرض فينبغي صيانته والحفاظ عليه من أجل توازن النظام الإيكولوجي الذي يعتبر في حد ذاته سر استمرارية الحياة . وعندما نتحدث عن التلوث المائي من المنظور العلمي فإننا نقصد إحداث خلل وتلف في نوعية المياه ونظامها الإيكولوجي بحيث تصبح المياه غير صالحة لاستخداماتها الأساسية وغير قادرة على احتواء الجسيمات والكائنات الدقيقة والفضلات المختلفة في نظامها الإيكولوجي. وبالتالي يبدأ اتزان هذا النظام بالاختلال حتى يصل إلى الحد الإيكولوجي الحرج والذي تبدأ معه الآثار الضارة بالظهور على البيئة. ولقد اصبح التلوث البحري ظاهرة أو مشكلة كثيرة الحدوث في العالم نتيجة للنشاط البشري المتزايد وحاجة التنمية الاقتصادية المتزايدة للمواد الخام الأساسية والتي تتم عادة نقلها عبر المحيط المائي كما أن معظم الصناعات القائمة في الوقت الحاضر تطل على سواحل بحار أو محيطات. ويعتبر النفط الملوث الأساسي على البيئة البحرية نتيجة لعمليات التنقيب واستخراج النفط والغاز الطبيعي في المناطق البحرية أو المحاذية لها، كما أن حوادث ناقلات النفط العملاقة قد تؤدي إلى تلوث الغلاف المائي بالإضافة إلى ما يسمى بمياه التوازن والتي تقوم ناقلات النفط بضخ مياه البحر في صهاريجها لكي تقوم هذه المياه بعملية توازن الناقلة حتى تأتي إلى مصدر شحن النفط فتقوم بتفريغ هذه المياه الملوثة في الحبر مما يؤدي إلى تلوثها بمواد هيدروكربونية أو كيميائية أو حتى مشعة ويكون لهذا النوع من التلوث آثار بيئية ضارة وقاتلة لمكونات النظام الإيكولوجي حيث أنها قد تقضي على الكائنات النباتية والحيوانية وتؤثر بشكل واضح على السلسلة الغذائية كما أن هذه الملوثات خصوصا العضوية منها تعمل على استهلاك جزء كبير من الأكسجين الذائب في الماء كما ان البقع الزيتية الطافية على سطح الماء تعيق دخول الأكسجين وأشعة الشمس والتي تعتبر ضرورية لعمليات التمثيل الضوئي.

3- التلوث الأرضي:
وهو التلوث الذي يصيب الغلاف الصخري والقشرة العلوية للكرة الأرضية والذي يعتبر الحلقة الأولى والأساسية من حلقات النظام الإيكولوجي وتعتبر أساس الحياة وسر ديمومتها ولا شك ان الزيادة السكانية الهائلة التي حدثت في السنوات القليلة الماضية أدت إلى ضغط شديد على العناصر البيئية في هذا الجزء من النظام الإيكولوجي واستنزفت عناصر بيئية كثيرة نتيجة لعدم مقدرة الانسان على صيانتها وحمايتها من التدهور فسوء استخدام الأراضي الزراعية يؤدي إلى انخفاض إنتاجيتها وتحويلها من عنصر منتج إلى عنصر غير منتج قدرته البيولوجية قد تصل إلى الصفر. ونجد أن سوء استغلال الإنسان للتكنولوجيا قد أدى إلى ظهور التلوث الأرضي حيث ان زيادة استخدام الأسمدة

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الارشيف الدراسي

دخيلكم ابا تقرير عن القاموس البيئي للصف التاسع

دخيلكم طلبتكم ابا تقرير عن القاموس البيئي لاني الصراحة تعبت وانا ادوره ومالقيت دخيلكم الي عنده ليبخل علي

وبكون شاكرة لكم

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

التصنيفات
الصف السابع

موضوع عن التلوث البيئي -تعليم اماراتي

مقدمه
Experts agree environmentalists that the current environmental problems, which require solutions and treatments of urgency, are many and thorny and complex, and in particular the environmental pollution of various types of pollutants and environmental toxins, and its dangerous consequences, offset, in many countries of the world, including the Arab world, remedial action without the required level. and everyone recognizes the urgent need to create environmental education and environmental awareness and environmental culture among the general people to understand the importance of the environment and the need to maintain the components, and the implantation of human behavior proper, as the main factor that determines the style and the way the human person, individually and collectively, with it, and exploit their own resources, which would conservation laws governing the components of natural and reservation balance is tight and accurate, and spread to deal with them in the light of the laws of natural reason and wisdom in use, away from excessive damage and depletion of environmental resources, including permanent
resources, renewable, and non-renewable, by rationalizing the consumption, as safeguards that are responsive to human needs and the fulfillment of its requirements through the different generations ..

In order to achieve these legitimate demands, we have to study the problems of existing environmental serious consideration and in-depth in order to reach effective treatments .. From here, however, environmental problems will be dealt with in detail in the article "contemporary environmental problems in the world", who is studying in the first quarter – Master, but we find it useful to know the student chapter Qualifying salient of these problems extensively ..

خاتمه
Conclusion: –
One of the main environmental hazards that threaten the growth process is random population:
1 – overcrowding in the cities and the consequent environmental and social problems and health.
2 – Migration from the countryside to the city, give rural farmers and degraded soil.
3 – the expansion of cities and centers at the expense of productive agricultural land.
4 – and indiscriminate misuse of pesticides and fertilizers by farmers [].

– Indoor air pollution: kills nearly one million children each year from acute respiratory infections, as well as mothers who are assigned cooking or stay near a stove after birth being most at risk of chronic respiratory disease as a result of pollution by using biomass fuel, which continues to spread widely.
– Malaria: kills an estimated one million children under five each year, mostly in Africa. Could be exacerbated as a result of malaria, poor water management and storage, inadequate housing, deforestation and biodiversity loss.
– Unintentional physical injuries: which may be related to environmental hazards in the family or the community, killing nearly 300 thousand children a year, due 60 thousand of which to drowning, and 40 thousand to fires, and 16 thousand new cases to the poisoning, and 50 thousand new cases to traffic accidents roads, and more than 100 thousand new cases are attributable to other unintentional injuries.
– Lead (in air) and mercury (in food and other chemicals): can lead to long-term chronic effects such as infertility, miscarriage and birth defects.
– Pesticides, solvents and persistent organic pollutants: may affect the health of the fetus, if the mother was, and also affected the health of babies, who grow their bodies quickly, high levels of contaminants in breast milk. In some cases, may not show the health effects only at a very young age
مراجع
References
1 – Attorney Marwan Youssef Sabbagh, the environment and human rights, Combeonscher, Beirut, 1992
2 – Mohammed Mr. Arnaout, human and environmental pollution, Lebanese Egyptian Publishers, 1993,
3 – D. Alia Hatog – Buran and Mohammed Hamdan Abu friendly, ecology, Sunrise House, Amman, 1994
4 – Robert Lafon – Gramon, pollution, translation: Nadia Kabbani, Review: George Aziz, the publisher of the Arabic edition: "Tradxim", 1977.
5 – Mustafa Abdel Aziz, rights and the environment, Cairo, the modern printing press, 1978.
6 – Talal Younis, environmental education and the problems of the urban environment, a working paper presented at a symposium the role of municipalities in the protection of the environment j Arab cities, Kuwait, the Arab Towns Organization, 1981.
7 – Zinedine Abdel Maksoud, the environment and human relations problems, Cairo, Dar Al-Atwa, 1981.
8 – Ibrahim Khalifa, society maker of pollution, environmental issues, No. 12, Kuwait, the Kuwaiti Environment Protection Society, 1983.
9 – Mohamed Abdel-Fattah retribution, environmental issues, contemporary, modern science, No. 1, Year 16, 1983
10 – Rashid Al-Hamad and Mohamed Sparini, the environment and its problems, a world of knowledge, the National Council for Culture, Arts and Letters, Kuwait, i 2, 1984.
11 – Dr. Mohammad Saber Wesleyan, d. Secretary Irfan Deweidar, d. Hosni, Ahmed Ismail, Dr.. Adly full joy, Environmental Science, Ministry of Education, in collaboration with the Egyptian universities, a rehabilitation program for primary school teachers university level, 1986
الموضوع
Subject: –
Environmental Pollution
Pollution is the most serious threat to the environment, what caused the harm and damage to human life or the lives of other species, or harm the living conditions and human activities, or dividends of civilization, has been wasted and eliminates the initial resources. The fact is that pollution long everything in life ..
The pollution has become a major problem given a lot of interest in view of the negative effects of Noaiip human life. Contaminants up to the human body in the air we breathed in the water which he drinks and food that is eaten in the voices heard, not to mention the effects of eminent Caused by pollutants property rights and resources different environment. The depletion of environmental resources renewable and non-renewable, it is an issue that threatens the lives of future generations.
It is unfortunate that most of the factors causing the pollution is man-made factors, and have grown more serious with industrial progress, and with the huge expansion in the use of energy, increased economic development projects, especially those that ignored the environmental issue and neglected environmental protection and conservation.
If checked the sources of air pollution, find what you are but remnants of the different industrial – waste combustion energy (coal, oil, gas) – exhaust gas cars – atomic radiation, chemicals leading to ozone depletion, greenhouse gas emissions from human activities different and lead to changes climate, and others.
Another source of water pollution: industrial waste and human and animal pollution from sewage, fertilizers, medicines, pesticides, and waste water.
Another source of soil pollution: industrial waste and agricultural and human resources, decline of vegetation, soil, desertification, salinization, erosion, destruction of forests and trees, poor investment agricultural land, urban expansion at the expense of green areas, dumping of nuclear waste, chemical residues of agricultural fertilizers and pesticides, and others.
There is food contamination, and it causes poisoning kills thousands each year and has a disability for thousands of other human beings.
As well as noise pollution, or noise, and the most important sources: the noise spread in communities, industrial areas and workshops, and to the vicinity of airports, railway stations, and others.
Thus, the pollution is divided generally into: Pollution material: such as pollution of air, water and soil. And the contamination of non-material: Kaldaudhae produced by automobile engines and machinery, workshops, machinery and other, causing the noise affects the nerves of the rights and appends a lot of harm physiological and psychological damage, which may elicit nerves of the rights and increase of tension and jitters. In addition to organic damage – injury deaf hearing device Oouklp hearing.
In fact, the environmental pollution phenomenon to us all, to the extent that the environment is no longer able to renew its natural resources, jeopardized the balance between the elements of dysfunctional, no longer of these elements are able to analyze the remnants of Rights, or consumption of waste resulting from the activities of different. And became larger cities polluted by smoke rising from the exhaust from cars, and gas rising from the chimneys of factories and power plants, and agricultural soils contaminated as a result of the intensive and indiscriminate use of fertilizers and pesticides, agricultural .. Objects and even living things did not disturb this pollution .. many of them are stored in the tissues of living rate of some heavy ***ls .. has not delivered the waterways of this pollution .. Femiah rivers and lakes in many places are in a deplorable state, as a result can receive the remnants of industry, and human waste and infected pollution Lakes closed and the open sea on both .. also led the industrial progress enormous to make an enormous pressure on many natural resources .. Especially those non-renewable resources such as coal, oil, oil and some minerals and groundwater, and natural resources that I configured to the expiration of Ages geological long time, and irreplaceable human life. I have accompanied this industrial progress tremendous progress of human appearance of new types of resources, chemical were not known to nature before .. Escalated some of the harmful gases from the smokestacks of factories and polluted air, and threw these plants Bmkhalafadtha and toxic chemical waste in lakes and rivers. Prodigal people in the use of insecticides and pesticides, and all led to the pollution of the environment in all its forms .. .. Air Pollution Contamination of water .. And contaminated soil, and consumed and became some of the agricultural land is unable to produce .. as well as increased the amount of land was stripped of bush and forest and increased the number of animals and plants become extinct every year and the percentage of rivers and lakes that have lost everything by living organisms, and turned into swamps [ ].
Today, the mistake of Pollution of the environment is a purely local or domestic problem, because the environment in fact is not subject to a regional system, but are open, which makes pollution is an international problem, with the contribution of all the countries affected by the impact. This is evidenced by the loss amounts enormous pollutants in many European countries through the rain did not result from her, but resulted from the contaminated areas, and moved through the water with the wind and rain from one country to another. Usually transmitted pollutants directly through the wind from place contaminated to another non-polluting. There is a problem pollution of rivers, oceans and seas, which has become a global problem .. and there is a problem to export and import of food from contaminated areas and a serious impact, and the transformation from a regional problem to a global problem. The problem of the ozone hole, which are common to all countries around the world and one of the most important environmental problems that the whole world is responsible, and can not remedy the risk, only if the all countries, developed and developing countries, in order to reduce the pollutants that reach the environment.
Many environmentalists agree that poor people are the instrument most damaging environmental regulations in the pursuit of living and life, as they consume and use what is under their hands in order to obtain energy or food, which causes the use of firewood and agricultural residues, charcoal and dung as fuel for domestic purposes in the pollution of heavy indoor pollution is experienced by the majority of women and children. and many of the studies included data and statistics indicate a high incidence of respiratory diseases and cancer of the nose and throat due to exposure to emissions of such fuels [] ..
Two decades ago, confirmed the report of the WHO’s Who that the environment is contaminated kill more than 30 thousand people every day in third world countries, and more than half the world’s population lack access to clean water free of microbes, and that 6 million children in developing countries die each year from due to diarrhea, and half the population of these countries suffer from problems of parasitic worms. The Conference of Islamic Capitals and Cities, held in Cairo in September 1986, the high mortality rate in the world due to contamination from 60 deaths in 1930 to 2022 deaths in 1985.
Population Problem
Given the severity of the problem, communities have become human, institutional and scientific organizations, environmental Bearing in mind the problem of the population issue, because of the correlation significant among the population and the march of social and economic development. Research has shown scientific field in many communities to not taking the population factor into account in development planning and environmental will lead to a developmental disorder, so that communities become unable to meet the social and economic needs and environmental members of the []. [1]
To demonstrate the severity of increasing global population and the consequent process drain of resources, the number of the world’s population currently stands at more than 6.3 billion people, it is expected that figure to 14.2 billion in 2025, if the current population growth rate as it is, which equal to 1.67% per annum.
One major consequence of population growth rates in the world high proportion of the age group of 1-24 years for a total of 50% of the world population in 2022, and increased rates of migration from the countryside to the city in developing countries, increased population density and congestion in major cities

ما تنسو التقييم والتعليق


لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده