قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف العاشر في الامارات
خواتي و اخواني طلبتكم
ابي اوراق عمل او بور بوينت او اي شي
عن العرض التقديمي ( الظاهره الطبيعيه)
عصرت مخي ولا حصلت شي ><"
آآ آ ، اللي عنده فكرة عن مقرر دروس اللغة العربية للمنهج الأمريكي ،
للصف العاشر ، . .
اتمنى اللي عنده فكرة يرد علي بسرعه ، ماشي وقت ، ‘
والسموحه ، !
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
درس (حفنة تمر)
الاسم:…………………………….
الشعبة:…………………………….
التاريخ:……………………………
درس (حفنة تمر)
*تتحدث هذه القصه عن فئتين من الناس:
أ-………………………………………….. ……………………………..
………………………………………….. ……………………………….
*من الشخصيات الأساسية في القصة:
أ-………………………..ب-…………………………ج-………………………
*من الشخصيات الثانوية:
أ-……………………….ب-…………………………ج-……………………….
*ما الهدف أراد الكاتب أن يبرزه من خلال القصة:
………………………………………….. ……………………………………….
………………………………………….. ……………………………………….
………………………………………….. ……………………………………….
*تعتبر القصة تجربه واقعية بدليل:
1-………………………………………….. ………………………………..
2-………………………………………….. ………………………………..
*-من الملامح الجسدية للجد أنه:
1-………………………………………….. ………………..
2-………………………………………….. ………………..
3-………………………………………….. ………………..
4-………………………………………….. ……………….
الورقة"1"
*ومما يدل أنه رجل فارغ الطول أنه……………………………………….. ………….
*ومن الملامح النفسية للحفيد أنه……………………………………….. ……………..
*ومن الأدلة على ذكائه ونباهته أنه………………………..-………………………….
……………………………..-……………………………-………………………..
*من ملامح الأجتماعية لمسعود أنه…………………….-……………………-…………………….
*ومما يدل على أنه رجل خامل أنه…………………….-……………………-…………………….
*من مظاهر التفاعل بين الجد ومسعود:
أ-………………………………………….. ……………………
ب-………………………………………….. ………………….
ت-………………………………………….. ………………….
*ومن مظاهر التفاعل بين الحفيد ومسعود:
أ-………………………………………….. ………………….
ب-………………………………………….. ……………….
*من وظائف الحوار :
أ-………………………………………….. ………………
ب-………………………………………….. …………….
ت-………………………………………….. ……………
*علل سبب تحول الحفيد عن حبه لجده:
1-………………………………………….. …………
2-………………………………………….. ………..
*ما رايك في موقف الحفيد من الجد في الحالتين:
1-………………………………………….. ………
2-………………………………………….. ……..
يعد الجاحظ من أغزر كتّاب العالم ؛ فقد كتب حوالي 360 كتابًا في كل فروع المعرفة في عصره… وكان عدد كبير من هذه الكتب في مذهب الاعتزال.. وبحث مشكلاته.. والدفاع عنه… لكن التعصب المذهبي أدى إلى أن يحتفظ الناس بكتب الجاحظ الأدبية.. ويتجاهلوا كتبه الدينية فلم يصل إلينا منها شيء. ومن أشهر وأهم كتب الجاحظ كتابا "البيان والتبيين" و"الحيوان".
ويعتبر البيان والتبيين من أواخر مؤلفات الجاحظ.. وهو كتاب في الأدب يتناول فيه موضوعات متفرقة مثل الحديث عن الأنبياء والخطباء والفقهاء والأمراء… والحديث عن البلاغة واللسان والصمت والشعر والخطب والرد على الشعوبية واللحن والحمقى والمجانين ووصايا الأعراب ونوادرهم والزهد.. وغير ذلك.
ويعد كتاب الحيوان من مؤلفات الجاحظ الأخيرة أيضا- أول كتاب وضع في العربية جامع في علم الحيوان.. لأن من كتبوا قبل الجاحظ في هذا المجال أمثال الأصمعي وأبي عبيدة وابن الكلبي وابن الأعرابي والسجستاني وغيرهم.. كانوا يتناولون حيوانًا واحدًا مثل الإبل أو النحل أو الطير.. وكان اهتمامهم الأول والأخير بالناحية اللغوية وليس العلمية.. ولكن الجاحظ اهتم إلى جانب اللغة والشعر بالبحث في طبائع الحيوان وغرائزه وأحواله وعاداته.
ولأن الجاحظ كان غزير العلم.. مستوعبًا لثقافات عصره.. فقد كانت مراجعه في كتبه تمتد لتشمل القرآن الكريم والحديث النبوي والتوراة والإنجيل وأقوال الحكماء والشعراء وعلوم اليونان وأدب فارس وحكمة الهند بالإضافة إلى تجاربه العلمية ومشاهداته وملاحظاته الخاصة.
وقد كان للجاحظ أسلوب فريد يشبه قصص ألف ليلة وليلة المتداخلة… إذ أن شهرزاد تحكي لشهريار قصة… ثم يحكي أحد أبطال هذه القصة قصة فرعية.. وتتخلل القصة الفرعية قصة ثالثة ورابعة أحيانًا..ثم نعود للقصة الأساسية.. فالجاحظ يتناول موضوعًا ثم يتركه ليتناول غيره.. ثم يعود للموضوع الأول.. وقد يتركه ثانية قبل أن يستوفيه وينتقل إلى موضوع جديد… وهكذا. فكتابه "الحيوان" مثلاً لم يقتصر فيه على الموضوع الذي يدل عليه عنوان الكتاب.. بل تناول بعض المعارف الطبيعية والفلسفية.. وتحدث في سياسة الأفراد والأمم.. والنزاع بين أهل الكلام وغيرهم من الطوائف الدينية.. كما تحدث في كتاب الحيوان عن موضوعات تتعلق بالجغرافيا والطب وعادات الأعراب وبعض مسائل الفقه … هذا عدا ما امتلأ به الكتاب من شعر وفكاهة تصل إلى حد المجون بل والفحش.
فكل فصل من الفصول -كما يقول أحمد أمين عن كتاب البيان والتبيين- "فوضى لا تضبط، واستطراد لا يحد… والحق أن الجاحظ مسئول عن الفوضى التي تسود كتب الأدب العربي، فقد جرت على منواله، وحذت حذوه، فالمبرد تأثر به في تأليفه، والكتب التي ألفت بعد كعيون الأخبار والعقد الفريد فيها شيء من روح الجاحظ، وإن دخلها شيء من الترتيب والتبويب.. والجاحظ مسئول عما جاء في الكتب بعده من نقص وعيب، لأن البيان والتبيين أول كتاب ألف في الأدب على هذا النحو وأثر فيمن جاءوا بعده.. وأوضح شئ من آثار الجاحظ في كتب الأدب إذا قورنت بالعلوم الأخرى الفوضى والمزاح ومجون يصل إلى الفحش أحيانًا.
وقد أوضح الجاحظ في "الحيوان" أسلوب تأليفه للكتاب قائلاً : "متى خرج -القارئ- من آي القرآن صار إلى الأثر، ومتى خرج من أثر صار إلى خبر، ثم يخرج من الخبر إلى الشعر، ومن الشعر إلى النوادر، ومن النوادر إلى حكم عقلية ومقاييس شداد، ثم لا يترك هذا الباب ولعله أن يكون أثقل والملال أسرع حتى يفضي به إلى مزح وفكاهة وإلى سخف وخرافة ولست أراه سخفًا".
ويبدو أن عدم ثقة الجاحظ في القراء على وجه العموم كانت سبباً في سلوكه هذا السبيل… فهو يقول: "ولولا سوء ظني بمن يظهر التماس العلم في هذا الزمان، ويظهر اصطناع الكتب في هذا الدهر لما احتجت إلى مداراتهم واستمالتهم، وترقيق نفوسهم وتشجيع قلوبهم -مع فوائد هذا الكتاب- إلى هذه الرياضة الطويلة، وإلى كثرة هذا الاعتذار، حتى كأن الذي أفيده إياهم أستفيده منهم، وحتى كأن رغبتي في صلاحهم رغبة من رغب في دنياهم"
والأسلوب أحد المميزات الكبرى التي تمتع بها الجاحظ، فهو سهل واضح فيه عذوبة وفكاهة واستطراد بلا ملل، وفيه موسوعية ونظر ثاقب وإيمان بالعقل لا يتزعزع. والجاحظ بهذا الفكر الذي يعلي من شأن العقل، وهذه الثقافة المتنوعة الجامعة، وهذا العمر المديد بما يعطيه للمرء من خبرات وتجارب، وهذا الأسلوب المميز: استحق مكانه المتميز في تاريخ الثقافة العربية بما له من تأثير واضح قوي في كل من جاءوا بعده. أما ما يؤخذ عليه فهو ما يؤخذ على الم عتزلة عمومًا
احمد امين الجاحظ
السلام عليكم و الرحمة
لو سمحتوا بغيت بوربوينت عن اي شاعر او اي شي المهم يخص العربي بس و هب شرط بعد من المنهج
و سلمتوا و لو سمحتوا مابا تقرير البيئة لانه احس يلخبط
و السموووحة
اليوم يبتلكم تقرير عن البلاغة وتحديات العصر
[
لم تكن البلاغة العربية في وقت من الأوقات بعيدة عن الحياة ومناشطها ، بل شغلت الناس ، واشتغلوا بها . ولم تكن البلاغة العربية بمنأى عن معترك الأمور دقيقها وعظيمها . ولم تكن البلاغة العربية قابعة في برج عاجيّ مشرفة على الناس من عل . بل كانت البوابة السمحة الشاملة لعلوم الإنسان ، مرتبطة بالبيئة . وأنواعها وهموم الإنسان وآماله وآلامه ، ورغباته وآهاته ، وعقيدته ، ونزعاته ، وميوله ، وثقافته ، وحضارته . ومن هنا كانت بتعريفها المشهور : "مطابقة الكلام الفصيح لمقتضى الحال" . والحال من خلال مجال البلاغة أو الرسالة المرسلة بين المتفنن والمتلقي . والحال الإنسانية ثلاثة أقسام : حال المتفنن ، وحال المتلقي ، وحال المتفنن والمتلقي معاً . وهناك حال واحدة من كلام الله تعالى (القرآن الكريم) وهي سعادة المتلقي في الدارين (الدنيا والآخرة) ويندرج قريباً من الحال الرباني (الحديث النبوي الشريف) .
ومن هنا نستطيع أن نقول : إن البلاغة نقل ما في نفس المتفنن إلى المتلقي بتأثير . وهذا النقل في وظيفتين واحدة دنيوية تتصل بفن القول العربي ، وأخرى دينية تتصل بالكشف عن الإعجاز القرآني والبيان النبوي الشريف . وفي ضوء ما تقدّم نستطيع أن نحكم على أنّ البلاغة في تحدّ مستمرّ مع كلّ عصر ، وزمان ، ومكان . ولتوضيح ذلك نورد تحديات من تاريخ أدبنا على مرّ العصور ، هذا الأدب الذي تتمثل فيه البلاغة العربية بصورها وإيماءاتها وظلالها . نرى النابغة الذبياني في العصر الجاهلي قد جعل شعره سياسة أمنية لقبيلته ، من أعداء حولهم ، من الغساسنة والمناذرة ، الذين كانوا يتبعون الفرس والروم . فبلاغة الكلمة الشاعرة جنّب قوم النابغة ويلات هذه الحرب ، وجلبت لهم الأمن والطمأنينة .
ثمّ إنّ الأعشى قيس – صناجة العرب – جعل من آلته وشعره بين القبائل خدمة غنائية نفسية بين الناس من خلال صوره الشعرية التي تتراقص على نغمات الشعر ونبرات الكلمات وإيقاع الوزن .
ولنا في المعلقات مظهر لتحدي البلاغة : إذ هي المعلقات دون غيرها التي علقت على أستار الكعبة ، لمعالجتها قضايا لم تصل إليها باقي الأشعار ، وهذه القضايا هي من تحديات العصر آنذاك ، وهذا ما شفع لها أن تكون على أستار الكعبة ، ومتعلقة بالقلوب لتأثيرها ونفاذها وقوة تأثيرها في المتلقي .
ثمّ إننا لا ننسى فصاحة الرسول صلى الله عليه وسلم وبيانه عندما فاخر بأنه أفصح العرب .
وليس هذا إلا لأن فصاحته وبلاغته تحدٍّ للحياة وللناس ولأعدائه ولمريديه وللدعوة الإسلامية أمام أمم لا تعرف الإسلام ولا تؤمن به .
فكان التحدي صورة باهرة وقوة بارزة ، لا ينكرها منكر ، ولا يخفيها جنف أو حيف أو ظلم . ثمّ إنّ الخطب العالية في موضوعها وأسلوبها ومضمونها التي قالها علي بن أبي طالب كرّ الله وجهه ، كم فيها من تحدّ للسياسة والحياة والعقيدة والناس والدعوة .
ولنا في مجلس الأمويين ، ومنهم عبد الملك بن مروان ، ما يبرز قيمة التحدي للبلاغة العربية في سياسة الكلام وسياسة الدولة وتوجيه الأمراء والأدباء والشعراء والنقاد . ثمّ إشباع حاجاتهم الفنية ومطالبهم الإجتماعية ، ثمّ ما كان في مجلس سكينة بنت الحسين وعائشة بنت طلحة من محاورات ومناقشات أدبية نقدية وجدانية ، كلها تحديات لوجه البلاغة المشرق .
ثمّ كتب دراسات الإعجاز القرآني والحديث النبوي الشريف من إعجاز القرآن للباقلاني وثلاث رسائل في إعجاز القرآن للرماني والخطابي والجرجاني ، والمجازات النبوية للشريف الرضى .
وكذلك كتب الأمالي ، والبيان والتبيين ، والكامل ، والعقد الفريد ، كلها صور تحدّ للبلاغة العربية في إطار الأدب والخبر والمثل والقصة ، ويردف هذا ما جاء في مقدمات كتب التفسير الكبرى من مثل تفسير الطبري والرازي والقرطبي ثمّ مقدمة بعض كتب الأصول مثل الإكسير في علم التفسير للطوفي البغدادي .
ثم ما جاء بعد ذلك في عصر الموسوعات العربية في صبح الأعشى للقلقشندي ، ونهاية الأرب للنويري . إنها صور للبلاغة العربية في تحديها للعصر وللناس وللثقافة وللحضارة .
ولو نظرنا في مادة "بلاغة" الموجودة في دائرة المعارف الإسلامية بتحرير الأستاذ أمين الخولي ، نلاحظ مما أورد فيها من تحديات للغويين والأدباء والنقاد والشعراء والبلاغيين وأصحاب دراسات الإعجاز القرآني والمعاجم وأصحاب فقه اللغة ، ثمّ من مطالبه في تجديد البلاغة على المدى القريب اتقان طرائق علماء النفس والتربية والاجتماع بما يخدم المادّة البلاغية ، ثم علم تحقيق التراث والنصوص هو المدى البعيد من تجديد التراث البلاغي في نشر مخطوطاته نشراً علمياً .
ما تقدّم هو بعض التحديات ، ويتبعها ما قيل من النظرة الشمولية بين البلاغة وعلوم العربية الأخرى ، والاستفادة من مناهج الدرس الحديث ، اللساني والصوتي واللغوي والنقدي والأسلوبي .
ومن تحديات البلاغة العربية في المستقبل أن ننظر إلى "علم البديع" على أنه جزء مهم من صورة البلاغة بفرعيها "المعاني" و "البيان" . والبديع الذي نقصده هو ما توافر فيه التوصيل والتأثير . فالتوصيل بمصطلحاته من مضمون لا يقلّ اهمية عن مضمون مصطلحات علمي "المعاني" و "البيان" . وبهذا يكون "علم البديع" حسناً ذاتياً وجزءاً مهماً من أجزاء الصورة البلاغية .
ويرتبط بهذه التحديات التقليل من تفريع المصطلحات البلاغية التي تؤدي وظيفة واحدة ، في أن توحد تحت اسم واحد ، وإن كانت دقائق يسيرة تنضاف إلى المصطلح دون غيره . فلا تشكل هذه الفروع اليسيرة معالم تؤدّي إلى تشقيق مصطلح بلاغي آخر . إذ نسبة الاتفاق أكبر من نسبة الاختلاف . وبهذا نجعل المصطلح الأكثر ضماً لمعاني المصطلحات الأخرى القريبة منه هو العنوان لها .
ثمّ إنّ في التحديات التي كانت تلاحق البلاغة العربية في كل عصر ما يتحدث عنه البلاغيون باسم "الشاهد البلاغي" . فقد كانت المؤلفات البلاغية بين فترة وأخرى تضمّ شواهد بلاغية مختلفة عن شواهد الفترة التي تسبقها أو تزيد عليها بشواهد جديدة من نتاج العصر . وما هذه الأنواع من الشواهد البلاغية على مرّ العصور الأدبية غلا تأكيدات لما ذهبنا إليه .
وفي إطار ذلك لا نحرم البلاغة العربية من شواهد الأدب الحديث بفنونه المتنوعة ، بشرط السلامة اللغوية والصحة النحوية وعفة المضمون . وبعد ذلك فلا مندوحة من الاستشهاد بفنّ القول العربي الحديث تحت اسم المصطلح البلاغي ، والمصطلح البلاغي قد شاع بين الدارسين على اختلاف الحقب ، وتداعي الأيام ، وتنوّع المكان .
ومن تحديات البلاغة العربية في المستقبل ما يدعو إلى أن يكون لها موقع في شبكة العلاقات الدولية – الانترنت – ليعرف دارس البلاغة في بقعة من البقاع ما هو موجود في بقعة أخرى ، حتى لا يتكرّر الجهد سدى ، أو يستفيد الباحث من جهد غيره ، ثمّ التعرّف إلى المخطوط غير الميسور لباحث في منطقة دون أخرى .
وما دعوات تجديد البلاغة وتيسيرها وشرحها وكتابة التقارير والحواشي على المتون إلا دعوة لتحديات البلاغة العربية . وما طرائق عرضها عند الأدباء والشعراء والنقاد إلا وجهاً من وجوه التحدّي ، هل نستفيد من هذه الظواهر التي مرّت ونأخذ ما يتناسب وسلاسل تفكير أبناء العصر الماثل من البلاغة العربية ، ثمّ نعيد النظر بين الفترة والفترة في حياة البلاغة العربية ، لنكون على تصوّر صحيح للبلاغة العربية وتحديات المستقبل .
المصدر :
كيف نقرأ تراثنا البلاغي
للأستاذ الدكتور محمد بركات حمدي ابو علي
أستاذ البلاغة العربية في الجامعة الأردنية
www.uae.ii5ii.com
شحالكم
بغيت تقرير عن اعصار جونو ضروري