الملف في المرفقات
انتظر ردودكم
- AFيث المقررة للحفظ للصف التاسع.doc (45.5 كيلوبايت, 475 مشاهدات)
قسم خاص بكل ما يتعلق بتعليم الصف التاسع في الامارات
الملف في المرفقات
انتظر ردودكم
أقــدم لكــم الأحــاديث و القــرآن المقــرر للحفــظ .. للصــف التــاســع الفصــل الثــانــي ..
(( مـــــــن عملـــــــي ))
تجــدونها فــي المـرفقـــات ..
أرجــو التثبيـــت ..
عمــل الطــالب : حمــد محمـــد علــي ..
الصــــــــــــف : تـــاســــع – 2
المــدرســـــــة : آل مكتـــــــــــوم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدرس الأول ( الدين النصيحة )
ص 10
1- على أهمية النصيحة ووجوب تقديمها
2- وجوب تقديم النصيحة
3- لله ولكتابه ورسوله وائمة المسلمين وعامتهم
4- كل ما فيه خيروصلاح للانسان في امر دينه ودنياه
5- النصيحة عبادة يتقرب بها العبد الى الله تعالى
– النصيحة واجب من واجبات المسلم تجاه اخيه المسلم
ب
1- فكر بالنصيحة واقتنع بها وشكره
2- تغيير تفكيره واقتناعه بالصواب
3- خطورة التدخين على الصحة
_______
3- صلاح المجتمع وانتشار الفضيلة والخير ومنع الشر والفساد – انتشار المحبة والالفة والتكاتف بين افراد المجتمع
ت
1- حصوله على الاجر والثواب ( تقريبه من الله تعالى)
– حب الناس له وتقربهم منه
ص 12
1- قبوله للنصيحة
2- شكره وثناءه عليها
3- تواضعه معها
ص- 14
1- مجالها: كل مافيه خير وصلاح للانسان في امر دينه ودنياه
لمن توجه : لكل مسلم وتكون لله ورسوله وكتابه وائمة المسلمين وعامتهم
الهدف منها : ان يقلع الانسان عن الخطأ
أثرها : تصحيح ما كان عليه
أثرها على المجتمع: صلاح المجتمع واتشار الفضيلة والخير
2-
1- من الاعمال الواجبة على المسلم …
2- يحب ان ينصح إذا أخطا
3-كل مافيه خير وصلاح ….
4- تزوره وتطمئن عليه….
5- تنصحه بتجنب الغش…….
3-
1- انتشار الفساد – عدم الاخلاص في العمل .. أي اجابه قريبة
2- صون المراة المسلمة – تنشأة جيل واعي لأمور الدين – قلة الفتن – وحفظ الدين …
4-1- يترك للطالب بالتعبير عنه بحرية.
2- يترك للطالب التعبير عنه.
================================================== ========
الدرس الثاني ( آداب النصيحة )
ص 19
1- اسلوب سعيد ( استخدم الكلمة الطيبة واللين في الحديث)
– اسلوب سمية ( الشدة في الاسلوب والتصريح امام زميلتها)
2- سعيد — ( تقبل النصيحة من سعيد وشكره)
سمية — ( لم تتقبل النصيحة وعاندتها )
ص 20
– استخدام اسلوب التلميح والتعليم وليس التصريح
– اسلوب الحكمة في النصح
– اسلوب الترغيب والترهيب
ص21
– الكلمة الطيبة والابتسامة
– التلميح دون التصريح
– الترغيب والترهيب
______________________
الحالة الاولى *** الحالة الثانية
الغش *** الغش
اسلوب التصريح والتشهير علنا امام الناس *** اسلوب النصح سرا واسلوب المديح
عدم قبول النصيحة *** قبول النصيحة
– الثاني
ص23
1- ان استخدام اسلوب الكلمة الطيبة واللين والرقة والحكمة سبب لتقبل النصيحة .
2- 1- اخلاص النية لله تعالى 2- ان تكون النصيحة لحاجة ماسة
3- ان تكون سرا .
النشاط 2
1- الانفراد بالمنصوح
2- ان يقصد بنصيحته تحقيق الخير لمن ينصح له
الشاط3
– اسلوب السر في النصيحة – اللين في الحديث واستخدام الاسلوب الامثل
– النصيحة لحاجة ماسة ( حفظ المال) وسمعة المحل
– النصيحة : ممكن ان تكون باسلوب لطيف وكلمة كيبة …إلخ
-الفضيحة : تكون بشدة واستخدام اسلوب التصريح والعلانية
– اثر النصيحة على الافراد : انتشار المحبة وتحسن العلاقات بينهم
اثر الفضيحة على الافراد : نشر الكراهية والحسد والحقد بينهم
— اثر النصيحة على المجتمع : صلاح المجتمع ورقيه
–اثر الفضيحة على المجتمع : فساد المجتمع وتاخره
بلييز حل هالدرس ^^ إقااااامهـ الأدلهـ ع قيآمـ أآلبعث والنشووور …! ! ! ! ! ! ! !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الرِّياء
خطره وأنواعه
من الأدواء المهلكة، والأمراض الفاتكة، والخسائر الفادحة الرياء، حيث فيه خسارة الدين والآخرة، ولهذا حذر منه المتقون، وخافه الصالحون، ونبه على خطورته الأنبياء والمرسلون، ولم يأمن من مغبته إلا العجزة، والجهلة، والغافلون، فهو الشرك الخفي، والسعي الرديء، ولا يصدر إلا من عبد السوء الكَلَِّ المنكود.
الرياء كله دركات، بعضها أسوأ من بعض، وظلمات بعضها أظلم من بعض، وأنواع بعضها أخس وأنكد من بعض، فمنه الرياء المحض، وهو أردأها، ومنه ما هو دون ذلك، ومنه خطرات قد أفلح من دفعها وخلاها، وقد خاب من استرسل معها وناداها.
فالعمل لغير الله أنواع وأقسام، كلها مذمومة مردودة، ومن الله متروكة، فالله سبحانه وتعالى أغنى الشركاء، وأفضل الخلطاء، فمن أشرك معه غيره تركه وشركه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يقول الله تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه".1
وفي رواية لابن ماجة: "فأنا منه بريء وهو للذي أشرك".2
والأنواع هي3:
1. الرياء المحض
وهو العمل الذي لا يُراد به وجه الله بحال من الأحوال، وإنما يراد به أغراض دنيوية وأحوال شخصية، وهي حال المنافقين الخلص كما حكى الله عنهم:
"وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً".4
"ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله".5
"فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون".6
وهذا النوع كما قال ابن رجب الحنبلي يكون في الأعمال المتعدية، كالحج، والصدقة، والجهاد، ونحوها، ويندر أن يصدر من مؤمن: (فإن الإخلاص فيها عزيز، وهذا العمل لا يشك مسلم أنه حابط، وأن صاحبه يستحق المقت من الله والعقوبة).
2. أن يراد بالعمل وجه الله ومراءاة الناس
وهو نوعان:
أ. إما أن يخالط العملَ الرياءُ من أصله
فقد بطل العمل وفسد والأدلة على ذلك بجانب حديث أبي هريرة السابق:
· عن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى يرائي فقد أشرك، ومن صام يرائي فقد أشرك، ومن تصدَّق يرائي فقد أشرك، وإن الله يقول: أنا خير قسيم لمن أشرك بي شيئاً، فإن جدة عمله قليله وكثيره لشريكه الذي أشرك به، أنا عنه غني".7
· وعن أبي سعيد بن أبي فضالة الصحابي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جمع الله الأولين والآخرين ليوم لا ريب فيه، نادى منادٍ: من كان أشرك في عمل عمله لله عز وجل فليطلب ثوابه من عند غير الله عز وجل، فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك".8
· وخرج الحاكم من حديث ابن عباس: "قال رجل: يا رسول الله: إني أقف الموقف وأريد وجه الله، وأريد أن يُرى موطني، فلم يرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزلت: "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً".9" 10
قال ابن رجب: (وممن روي عنه هذا المعنى، وأن العمل إذا خالطه شيء من الرياء كان باطلاً: طائفة من السلف، منهم عبادة بن الصامت، وأبو الدرداء، والحسن، وسعيد بن المسيب، وغيرهم.
ومن مراسيل القاسم بن مُخَيْمِرَة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقبل الله عملاً فيه مثقال حبة من خردل من رياء".
ولا نعرف عن السلف في هذا خلافاً، وإن كان فيه خلاف عن بعض المتأخرين).
ب. وإما أن يطرأ عليه الرياء بعد الشروع في العمل
فإن كان خاطراً ماراً فدفعه فلا يضرُّه ذلك، وإن استرسل معه يُخشى عليه من بطلان عمله، ومن أهل العلم من قال يُثاب ويُجازى على أصل نيته.
قال ابن رجب: (وإن استرسل معه، فهل يحبط عمله أم لا يضره ذلك ويجازى على أصل نيته؟ في ذلك اختلاف بين العلماء من السلف حكاه الإمام أحمد وابن جرير الطبري، ورجحا أن عمله لا يبطل بذلك، وأنه يُجازى بنيته الأولى، وهو مروي عن الحسن البصري وغيره.
ويستدل لهذا القول بما خرجه أبو داود في "مراسيله"11 عن عطاء الخرساني أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن بني سَلَمَة كلهم يقاتل، فمنهم من يقاتل للدنيا، ومنهم من يقاتل نجدة، ومنهم من يقاتل ابتغاء وجه الله، فأيهم الشهيد؟ قال: كلهم، إذا كان أصل أمره أن تكون كلمة الله هي العليا".
وذكر ابن جرير أن هذا الاختلاف إنما هو في عمل يرتبط آخره بأوله، كالصلاة، والصيام، والحج، فأما ما لا ارتباط فيه، كالقراءة، والذكر، وإنفاق المال، ونشر العلم، فإنه ينقطع بنية الرياء الطارئة عليه، ويحتاج إلى تجديد نية.
وكذلك روي عن سليمان بن داود الهاشمي12 أنه قال: ربما أحدث بحديث ولي نية، فإذا أتيت على بعضه تغيرت نيتي، فإذا الحديث الواحد يحتاج إلى نيات.
ولا يرد على هذا الجهاد، كما في مرسل عطاء الخرساني، فإن الجهاد يلزم بحضور الصف، ولا يجوز تركه حينئذ فيصير كالحج).
3. أن يريد بالعمل وجه الله والأجر والغنيمة
كمن يريد الحج وبعض المنافع، والجهاد والغنيمة، ونحو ذلك، فهذا عمله لا يحبط، ولكن أجره وثوابه ينقص عمن نوى الحج والجهاد ولم يشرك معهما غيرهما.
خرج مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الغزاة إذا غنموا غنيمة تعجلوا ثلثي أجرهم، فإن لم يغنموا شيئاً تمَّ لهم أجرُهم".13
وروي عن عبد الله بن عمرو كذلك قال: "إذا أجمع أحدكم على الغزو فعوضه الله رزقاً، فلا بأس بذلك، وأما أن أحدكم إن أعطي درهماً غزا، وإن مُنع درهماً مكث، فلا خير في ذلك".
وقال الأوزاعي: إذا كانت نية الغازي على الغزو، فلا أرى بأساً.
وقال الإمام أحمد: التاجر، والمستأجر، والمكاري أجرهم على قدر ما يخلص من نيتهم في غزاتهم، ولا يكون مثل من جاهد بنفسه وماله لا يخلط به غيره.
وقال أيضاً فيمن أخذ جعلاً على الجهاد إذا لم يخرج لأجل الدراهم فلا بأس أن يأخذ، كأنه خرج لِدِينه، فإن أعطي شيئاً أخذه.
وقال ابن رجب: (فإن خالط نية الجهاد نية غير الرياء، مثل أخذ أجرة للخدمة، أوأخذ شيء من الغنيمة، أوالتجارة، نقص بذلك أجر جهادهم، ولم يبطل بالكلية..
وهكذا يقال فيمن أخذ شيئاً في الحج ليحج به، إما عن نفسه، أوعن غيره، وقد روي عن مجاهد أنه قال في حج الجمَّال، وحج الأجير، وحج التاجر، هو تمام لا ينقص من أجورهم شيء، وهو محمول على أن قصدهم الأصلي كان هو الحج دون التكسب.
4. أن يبتغي بعمله وجه الله فإذا أثني عليه سُرَّ وفرح بفضل الله ورحمته فلا يضره ذلك إن شاء الله
فعن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سُئل عن الرجل يعمل العمل لله من الخير، ويحمده الناس عليه، فقال: "تلك عاجل بشرى المؤمن".14
وفي رواية لابن ماجة: "الرجلُ يعمل العمل لله فيحبُّه الناس عليه".15
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، الرجل يعمل العمل فيُسِِرُّه، فإذا اطلع عليه، أعجب، فقال: "له أجران: أجر السر وأجر العلانية".16
قال ابن رجب: (وبالجملة، فما أحسن قول سهل بن عبد الله التُستري: ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص، لأنه ليس لها فيه نصيب.
وقال يوسف بن الحسين الرازي: أعز شيء في الدنيا الإخلاص، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي، وكأنه ينبت فيه على لون آخر.
وقال ابن عيينة: كان من دعاء مطرِّف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما تبتُ إليك منه، ثم عدت فيه، وأستغفرك مما جعلته لك على نفسي، ثم لم أفِ لك به، وأستغفرك مما زعمتُ أني أردت به وجهك، فخالط قلبي منه ما قد علمتَ).
ورحم الله القائل:
أستغفرُ الله من أستغفر الله من كلمة قلتها خالفتُ معناها
اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلم، ونستغفرك لما لا نعلم، وصلى الله وسلم على إمام المتقين وسيد المتوكلين المخلصين، وعلى آله وصحبه الغر الميامين.
http://www.islamadvice.com/sulook/sulook17.htm
www.uae.ii5ii.com
بالتوفيق
تعذيب المشركين لآل ياسر:
عن ابن إسحاق قال: حدثني رجال من آل عمار بنياسر أن سمية أم عمار عذبها هذا الحي من بني المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزومعلى الإسلام، وهي تأبى غيره، حتى قتلوها، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مربعمار وأمه وأبيه وهم يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة، فيقول: صبراً آل ياسر فإنّموعدكم الجنة .
توفيت سميةرضي الله عنها قبل أمالمؤمنين الكبرىخديجةرضي الله عنها و أول شهيد استشهد في الإسلام أم عمار، طعنهاأبو جهل بحربةفيمكان عفتها. وقد توفيت سنة ست من النبوة وكانت سمية حيناستشهدت امرأة عجوز، فقيرة، متمسكة بالدين الإسلامي، ثابته عليه لايزحزحها عنه أحد،وكان إيمانها الراسخ في قلبها هو مصدر ثباتها وصبرها على احتمالالأذى الذي لاقتهعلى أيدي المشركين .
قال عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه: إني لفي الصف)) يوم بدر، إذ التفت فإذاعن يميني وعن يساري فتيان حديثا السن، فكأني لم آمن بمكانهما، إذ قال لي أحدهماسراً من صاحبه: يا عم! أرني أبا جهل! فقلت يا ابن أخي! ما تصنع به؟! قال: عاهدتالله إن رأيته أن أقتله أو أموت دونه. قال لي الأخر سراً من صاحبه مثله، فأشرت لهماإليه، ((فشدا عليه مثل الصقرين،فضرباه حتى قتلاه .
كان إيمانها القوي بالله تعالى هو سبب ثباتها على الإسلامورفضها ديناً غيره، فقد وقر الإيمان في قلبها وذاقت لذته وأيقنت أنه فيه سعادتها فيالدنيا والآخره، فوكلت أمرها إلى الله تعالى محتسبه وصابرة أن يجزيها الله تعالىخيراً على صبرها ويعاقب المشركين، ونستشف من قصة سمية أن الله سبحانه وتعالى يمهل،ولا يهمل وأنه مهما طال الأمد، فإن كل إنسان سوف يأخذ جزاءه عاجلاً أمأجلاً .
حل للدرس حال الرسول مع قومه (سورة يس)
ص24
عند اقرأ وتدبر ايات الله تعالى:
1_ على عظمة القرآن واهميته.
2_ آية رقم 3 ( انك…..).
3_*لا يلحقة تغيير ولا تبديل.
*لا يلحقه خلل.*لا ينقصه شي.
عند اذكر السبب..؟؟
1_ الانذار والابلاغ.
2_ لم يسبق ان جائهم نذير لتطاول الزمان عليهم.
3_ بسبب اصرارهم على الكفر.
عند تأمل الايات…؟
1_ آية 8
2_ آية 9
ص25
اصف:
1_ فرحة شديدة والراحة والاطمئنان.
2_ حزنة وخوفه الشديد وتنكيس رأسه.
ابين:
1_ * التعلق بدنيا ونسيان الاخرة.
* كثرة الذنوب والمعاصي.
* التقصير في العبادات.
استنتج:
1_ *اتباع القرآن الكريم.
*خشية الله في السر والعلن.
* اخلاص النية لله.
*الايمان بالله ورسوله.
ص26
اتعاون…::
1_ المعنى : سجل الاعمال..
ما يجب فعله……..؟؟
* اتباع اوامر الله واجتناب نواهيه.
* اتباع سنة محمد.
الانشطة..
ص27
1_ لتنبيه على اعجاز القرآن الكريم.
2_ تكون الاغلال في اعناقهم ولا يستطيعون
تحريك رؤوسهم من شدة هذه الاغلال.
3_ *لا يؤمنون بالله .*يكذبون الرسل.
*يكذبون القرآن .*يتكبرون عن الحق.
4_ العذاب الشديد.
ص28
احدد وجه الشبه::
1_ كلاهما مبتعدون عن الخير وعن
رؤية الحق.
حدد من الآيات الكريمة.؟!
1_ آية رقم 1 و2
2_ آية رقم 12
ما الاثار المترتبة…….:
1_ ينال الاجر هو ومن عمل به بعده .
2_ ينال الاثم هو ومن عمل به بعده.
3_ ينال الاجر هو ومن يستعمله بعده.
ص29
1_ حصن للمسلم وتحمية من الشرور
وتجلب له ارزق.
موفقين
=)
صــ78ــ