تفضلوا
- صور منوعه للتلوين.rar (193.4 كيلوبايت, 1248 مشاهدات)
تفضلوا
تركيب دجاجة , تركيب زرافة , تركيب بطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصلى الله على سيدنا محمد و على اله و صحبة و سلم ..
أما بعد …
لقد قرأت هذا في موقع الاستاذ جاسم المطوع و احببت ان انقلة لكم ….
…………………….
*وهي أن نحدث الطفل ببساطة عن سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وضرب له الامثلة من حياة
الرسول على صفاة يحبها الطفل وتشجعه على فعل الخيرات كتشجيعه صلى الله عليه وسلم للأطفال على صلاة
الجماعه ومكافأته للطفل الذي يصلي مع الجماعه ، ومداعبته صلى الله عليه وسلم لأبناء أصحابه وعدم التفريق
بينهم وبين أبناء إبنته رضى الله عنها .. وغير ذلك من المواقف الكثيرة في حياته عليه السلام.
*وأحب أن اذكر قصة طريفة حدثت مع أخي الصغير ( 4 سنوات ) عندما سألته : هل تحب الرسول صلى الله
عليه وسلم ؟ فقال لي بحماس وفرح: نعم فقلتله:لماذا ؟
رد سريعاً:لأنه يحبني ، فسألته باستغراب: ومن قال لك أنه يحبك ؟ فقال وهو يضغط علي الأحرف: لأن أسمي
عبد الرحمن ، وكان جوابه بناء على ما أخبرته به أختي من أن رسول الله قال: " أحب الأسماء إلى الله ما عبد
وحمد " فأخذت أضحك وقلت في نفسي : سبحان الله ، صحيح إن الأطفال بطبعهم المتلقي المقلد يتعلمون ويحفظون
كل تصرف بسيط يصر من الكبار أمامهم .
*تحكي لإبنها – الذي يبلغ من العمر 6 سنوات سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم منذ وفاة أبيه ، ثم ولادته صلى
الله عليه وسلم وما لحق بها من معجزات ، مروراً بوفاة أمه ، ثم جده وعمه ، وزواجه ، ثم بعثته … والغريب أنها
طيلة هذه المدة لم تخبره عن اسم بطل هذه القصة التي ترويها له كل مساء قبل النوم ، وكان يلح عليها في معرفة
اسم هذا البطل الذي سحره بكل اخلاقه الكريمة التي امتاز بها، فتخبره ان هذا لن يكون
إلا في الحلقة الأخيرة من القصة وأخيراً كانت الحلقة الأخيرة ، فحدثته فيها عن وفاته صلى الله عليه وسلم وأخبرته
أن البطل هو نبينا محمد عليه الصلاة والسلام ، فحزن حزناً شديداً على وفاته صلى الله عليه وسلم وأخذ يبكي بحرقة
، أدى ذلك إلى تعلقه الشديد بشخصيته صلى الله عليه وسلم ، وتحكي الأم قائلة: أنه كان مستعداً لفعل أي عمل قام
به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد غيرت هذه القصة كثيراً من أسلوب حياته ، بل إنها قلبت حياتة..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
منقول
هو برنامج تعليمي ترفيهي مسلي للأطفال البرنامج هو لتعليم أصول اللغة العربية قراءة وكتابة وتعلم العديد من المفردات العربية والألوان والأرقام وحتى الخطوط العربية
ما يميز البرنامج هو قدرته على محاكاة الأطفال بأسلوب ممتع من خلال الأصوات والصور والأغاني التي تعلم الطفل بأسلوب سهل وراقي بعيدا عن التعقيد و الصعوبة .حتى أن البرنامج يحتوي على ألعاب تعليمية رائعة من خلالها يتعلم الطفل ايضا
اضغط هناا للتحميل
وتمنياتي بالتوفيق للجميع
كتاب لتعليم الحروف
للاطفال بالصور
في الرابط التالي
http://www.zshare.net/download/69349576deb8758e/
أو المرفقات
لتعم الفائدة ولكي يصبح هذا الموقع مرجع ذو فائده رياض الاطفال..
نقلت لكم ما هو مفيد[/COLOR]..
[SIZE=4][COLOR=Blue]اتمنى ان تنال اعجابكم..
وشكرا..
رياض الأطفال وأهميتها التربوية
تعتبر رياض الأطفال مؤسسات تربوية واجتماعية تسعى إلى تأهيل الطفل تأهيلاً سليماً
للالتحاق بالمرحلة الابتدائية وذلك حتى لا يشعر الطفل بالانتقال المفاجئ من البيت إلى
المدرسة، حيث تترك له الحرية التامة في ممارسة نشـاطاته واكتشاف قدراته وميوله
وإمكـانياته وبذلك فهي تسعى إلى مسـاعدة الطفل في اكتسـاب مهارات وخبرات جديدة،
وتتراوح أعمار الأطفال في هذه المرحلة ما بين عمر الثالثة والسادسة.
ويحتـاج الأطفـال في هذه المرحلة إلى التشجيع المستمر من معلمات هذه الريـاض من
أجـل تنمية حـب العمل الفريقـي لديهم، وغرس روح التعــاون والمشــاركة الإيجــابية،
والاعتماد على النفس والثقة فيها، واكتساب الكثير من المهارات اللغوية والاجتماعية
وتكوين الاتجاهات السليمة تجاه العملية التعليمية.
ويعتبر الطفل في المناهج الحديثة هو المحور الأساسي في جميع نشاطاتها فهي تدعوه
دائماً إلى النشاطات الذاتية، وتنمي فيه عنصر التجريب والمحاولة والاكتشاف، وتشجعه
على اللعـب الحر، وترفـض مبدأ الإجبـــار والقسر بـل تركز على مبدأ المرونة والإبــداع
والتجديد والشمول، وهذا كله يستوجب وجود المعلمة المدربة المحبة لمهنتها والتي تتمكن
من التعامل مع الأطفال بحب وسعة صدر وصبر.
إن مرحلة رياض الأطفال مرحلة تعليمية هادفة لا تقل أهمية عن المراحل التعليمية الأخرى
كما أنها مرحلة تربوية متميزة، وقـائمة بذاتـها لها فلسفتها الـتربوية وأهدافها السلوكية
وسيكولوجيتها التعليمية والتعلمية الخاصة بها، وترتكز أهداف رياض الأطفال على احترام
ذاتية الأطفال وفرديتهم واستثارة تفكيرهم الإبداعي المستقل وتشجيعهم على التغيـر دون
خوف، ورعاية الأطفال بدنياً وتعويدهم العادات الصحية السليمة ومساعدتهم على المعيشة
والعمـل واللعب مع الآخرين وتــذوق الموسيقى والفن وجمــال الطبيعة وتعويدهـم التضحية
ببعض رغباتهم في سبيل صالح الجماعة.
ومع أن منهاج رياض الأطفال لا يقوم على أسس أكاديمية أو خبرات محددة وإنما يقوم على
توفير مختلف الخبرات والتجارب التي تخدم الطفل وتكسبه الخبرة اللازمة وتعمل على
تنميته في مختلف مجالات النمو وهذا الأمر مختلف من روضة إلى أخرى
من منطقة إلى أخرى
وهنا المطلب الملح والضروري بأن تقوم الجهات الرسمية المسئولة بوضع منهج
موحد يعمم على الجميع ويجب الاعتناء بمعلمات رياض الأطفال وتحسين أدائهن المهني
وعمل دورات تدريبية لهن وتحسين رواتبهن حتى يتماشى مع طبيعة رسالتهن
في بناء اللبنات الأولى في حياة الأجيال القادمة.
ومما سبق يمكن تلخيص أهداف رياض الأطفال فيما يلي:
إمتاع الأطفال في جو من الحرية والحركة.
إكساب الأطفال المعلومات والفوائد المتنوعة من خلال اللعب والمرح.
تنمية القيم والآداب والسلوك المرغوب عند الأطفال.
تنمية الثقة بالنفس والانتماء لدى الأطفال.
تدريب الأطفال على تحمل المسئولية والاعتماد على النفس.
تحفيز الأطفال وخلق الدوافع الإيجابية عندهم نحو العمل.
تنمية المهارات المختلفة والقدرات الإبداعية لدى الأطفال.
تعويد الأطفال على حب الجماعة والعمل التعاوني.
المساهمة في حل كثير من المشكلات لدى الأطفال كالخجل، والانطواء والعدوان….الخ.
إطلاق سراح الطاقات المخزونة عند الأطفال وتفريغها بطريقة إيجابية.
توطيد العلاقة بين الطفل ومعلمته من خلال التفاعل معه بصورة فردية.
الدور التربوي لرياض الأطفال:
إن أهداف التربية في رياض الأطفال لا تنفصل عن أهداف التربية بشكل عام، فإذا كانت التربية تهدف إلى بناء
المواطن الصالح الذي يسهم في بناء وطنه بشخصية متكاملة، فإن الدور التربوي لرياض الأطفال يتمثل في:
تنمية شخصية الطفل من النواحي الجسمية والعقلية والحركية واللغوية والإنفعالية والاجتماعية.
مساعدة الطفل على التعبير عن نفسه بالرموز الكلامية.
مساعدة الطفل على التعبير عن خيالاته وتطويرها.
تساعد الطفل على الاندماج مع الأقران.
تنمية احترام الحقوق والملكيات الخاصة والعامة.
تنمية قدرة الطفل على حل المشكلات.
تأهيل الطفل للتعليم النظامي وإكسابه المفاهيم والمهارت الخاصة بالتربية الدينية واللغة العربية والرياضيات
والفنون والموسيقى والتربية الصحية والاجتماعية.
يؤهل الطفل للانتقال الطبيعي من الأسرة إلى المدرسة بعد سن السادسة.
تنمية ثقة الطفل بذاته كإنسان له قدراته ومميزاته.
التعاون مع الأسرة في تربية الأطفال.
يقاس تطور الأمم والمجتمعات بمدى اهتمامها وتطويرها لنظامها التربوي بما يتلاءم مع
مستجدات العصر ومتطلباته، لذا يجب السعي حثيثاً لتحديث مناهج رياض الأطفال بما
يتناسب مع حاجات الطلاب والمستجدات التربوية والانفجار المعرفي الهائل المتلاحق.
د. محمد يوسف أبو ملوح
مدير مركز القطان للبحث والتطوير التربوي- غزة
منقول
لتعم الفائدة ولكي يصبح هذا الموقع مرجع ذو فائده رياض الاطفال..
نقلت لكم ما هو مفيد
اتمنى ان تنال اعجابكم..
وشكرا..
م.ن
ودعواتكم..
منقول