1-الشاعر ونوع الضمير المتكلم .
2-الحمامة ونوع الضمير المخاطب.
3-المناجاة .
4-الأسير والحمامة – الاسير الحزين .
السؤال الرابع:
1-طارقة : مصيبة .
– تردد: ترجعمرة بعد أخرى .
2- استخرج: الهموم – النوى – محزون الفؤاد – يندب – الحوادث – يبكي – الدمع –يعذب
3- مرادف نائي : قريب
ضد أنصف : ظلم
جمع مقلة : مقل .
4- العالي – البالي – الغالي
السؤال الخامس :
1-اهمية التواصلانه يبعد الهم والغم ويسلي صاحب الحزن في تنفيس نفسه من الحزن والهم .
2- المقارنة :
حال الحمامة : طليقة – تبكي – ما ذاقت الهم والمصائب – ساكتة –
حال الشاعر : أسير – يضحك على حاله – ذاق الهم والمصائب بأنواعها – يناجي .
-لأن الشاعر لا يريد ان يذرف دموعه أمام أعدائه حتى لا يكون ضعيفا أو جباناأمام أعدائه.
3- اكمل:
أ-من صفات الشاعر : شجاع – قوي – صابر .
ب-سميتقصائده بالروميات لأنه قالها في سجن الروم
4- أعلل:
-هل تشعرين بحالي ؟ لأنهرأى الحمامة حزينة وتنوح وهو حزين فالشخص عندما يكون حزينا يشعر بغيره ان كان حزينا .
-ما انصف الدهر بيننا ؟يعاتب الزمان أنه جعل الحمامة طليقة وهو أسير .
-تعالي أقاسمك الهموم؟ يريد أن يشكو حزنه للحمامه بأن يشاطرها حزنه.
5-تردعليه قائلة : حقيقة أنني حزينة لكنني حرة طليقة ولا أحب أن أكون مثلك أسيرة .
السؤال السادس :
1-أصل :
هل تشعرين بحالي …….. الاستعطاف
أتحمل محزون الفؤاد …….. التعجب
أيضحك مأسور وتبكي طليقة ؟……. الاستنكار
2- الجمل الانشائية :
أيا جارتا نوعها نداء
هل تشعرين بحالينوعها استفهام
اتحمل محزون الفؤاد نوعها استفهام
ما انصف الدهر بيننا نوعهانفي
ما ذقت طارقة النوى نوعها نفي
-كثرة الجمل الانشائية تفيد التوكيد علىحال الشاعر الحزين
3- ذقت الهوى : شعرت بالهوى
تبكي طليقة : تنوح الحمامة
4-الطباق : يضحك : تبكي – مأسور : طليقة – يسكت : يندب – محزون : سال
التعليل : استخدام الطباق في الشعر يوضح كمقارنه بين حال الاسير وحال الحرالطليق .
السؤال الثامن :
اوافق – لا اوافق – اوافق – لا اوافق – اوافق – اوافق – لا اوافق – اوافق
الحرية
المقدمة :
خلق الله الإنسان حراً طليقاً ، يعيش في مجتمع آمن ، يتعامل مع الناس معاملة طيبة مع سائر الكائنات في الطبيعة و منها الحيوان و الطير .
عرض الموضوع :
اشترى أخي عصفورا صغيرا و حبسه في القفص و علقه في الشرفة . كنا نستمتع إلى زغاريد هذا العصفور كل صباح ، لكن هذه التغاريد تتحول مع الأيام إلى أنين ، و توقف عن الطعام و الشراب ، و لا زال أخي مصرٍ على الإحتفاظ به بالرغم من المحاولات بإطلاق سراحه ، و فجأة في عيد ميلاد أخي ، و قد حضرنا له بعض الهداية في هذه المناسبة ، و كانت هدية أخي لهذه الأسرة لكي يفرح قلبهم و هو اطلاق سراح العصفور المسكين ليحلق في الفضاء بالحرية .
الخاتمة :
أيها الانسان ارحم الحيوان لأنه يحس كما تحس و يتألم كما تتألم و قد حث الإسلام على الرفق بالحيوان ، و قال الرسول صلى الله عليه و سلم ( ارحم من في الأرض يرحمكم من في السماء ) .
لا تنسو الردود والتقييم 🙂