وصف الحمى للمتنبي
شرح الأبيات
– شرح البيت الأول : إنها الحمّى الشديدة جاءت تزورني في الليل وكأنها فتاة خجولة لاتأتي إلا في الظلمة خوفاً من عيون الرقباء.
– شرح البيت الثاني : لقد قدّمت لها كل شيء من ثياب فاخرة وفرش ناعمة, ولكنها رفضت كل شيء وسكنت داخل جسدي .
• – شرح البيت الثالث : ولايكاد جسدي يتسع لها ولكنها تصرّ على دخوله ونشر الأوجاع والآلام فيه.
• – شرح البيت الرابع : وصف عرق الحمى الذي يتصبب من الإنسان المحموم و أنها تفارقه عند الصبح فكأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي.
• – شرح البيت الخامس : وذلك أن المريض يجزع لورود الحمى فهو يراقب وقتها خوفا لا شوقا .
– – شرح البيت السادس : يريد أنها صادقة الوعد في الورود وذلك الصدق شر من الكذب لأنه صدق يضر ولا ينفع كمن أوعد ثم صدق في وعيده .
– شرح البيت السابع : أيتها المصيبة التي رماني بها الزمان, كيف تمكّنت من الوصول إليّ من بين الكثير من المصائب والآلام التي أصابتني .
– شرح البيت الثامن : لقد أصبت جسدي الذي أثقلته الجراح ولم تترك فيه مكاناً لضربة سيف أورمية سهم.
– شرح البيت التاسع : الترنح والعجز عن القيام بأي شيء بسبب المرض كأني في حالة السكر من شرب للخمر.
– شرح البيت العاشر : يقول إن مرضه قد طال حتى مله الفراش وكان هو يمل الفراش وإن لاقاه جنبه في العام مرة واحدة لأنه أبدا كان يكون في السفر.
– شرح البيت الحادي عشر : أي أني بها غريب فليس يعودني بها إلا القليل من الناس وفؤادي سقيم لتراكم الأحزان عليه وحسادي كثير ومرامي صعب لأني أطلب الملك .
– البيت الثاني عشر : أي وربما فارقت الحبيب بلا وداع يريد أنه قد هرب من أشياء كرهها دفعاتٍ فلم يقدر على توديع الحبيب ولا على أن يسلم على أهل ذلك البلد الذي هرب منه .
– البيت الثالث عشر : أي الطبيب يظن أن سبب دائي الأكل والشرب فيقول أكلت كذا وكذا مما يضر.
– البيت الرابع عشر : وأن أسلم من مرضي لم أبق خالدا ولكن سلمت من الموت بهذا المرض إلى الموت بمرضٍ وسببٍ آخر.
شرح الأبيات
– شرح البيت الأول : إنها الحمّى الشديدة جاءت تزورني في الليل وكأنها فتاة خجولة لاتأتي إلا في الظلمة خوفاً من عيون الرقباء.
– شرح البيت الثاني : لقد قدّمت لها كل شيء من ثياب فاخرة وفرش ناعمة, ولكنها رفضت كل شيء وسكنت داخل جسدي .
• – شرح البيت الثالث : ولايكاد جسدي يتسع لها ولكنها تصرّ على دخوله ونشر الأوجاع والآلام فيه.
• – شرح البيت الرابع : وصف عرق الحمى الذي يتصبب من الإنسان المحموم و أنها تفارقه عند الصبح فكأن الصبح يطردها وكأنها تكره فراقه فتبكي.
• – شرح البيت الخامس : وذلك أن المريض يجزع لورود الحمى فهو يراقب وقتها خوفا لا شوقا .
– – شرح البيت السادس : يريد أنها صادقة الوعد في الورود وذلك الصدق شر من الكذب لأنه صدق يضر ولا ينفع كمن أوعد ثم صدق في وعيده .
– شرح البيت السابع : أيتها المصيبة التي رماني بها الزمان, كيف تمكّنت من الوصول إليّ من بين الكثير من المصائب والآلام التي أصابتني .
– شرح البيت الثامن : لقد أصبت جسدي الذي أثقلته الجراح ولم تترك فيه مكاناً لضربة سيف أورمية سهم.
– شرح البيت التاسع : الترنح والعجز عن القيام بأي شيء بسبب المرض كأني في حالة السكر من شرب للخمر.
– شرح البيت العاشر : يقول إن مرضه قد طال حتى مله الفراش وكان هو يمل الفراش وإن لاقاه جنبه في العام مرة واحدة لأنه أبدا كان يكون في السفر.
– شرح البيت الحادي عشر : أي أني بها غريب فليس يعودني بها إلا القليل من الناس وفؤادي سقيم لتراكم الأحزان عليه وحسادي كثير ومرامي صعب لأني أطلب الملك .
– البيت الثاني عشر : أي وربما فارقت الحبيب بلا وداع يريد أنه قد هرب من أشياء كرهها دفعاتٍ فلم يقدر على توديع الحبيب ولا على أن يسلم على أهل ذلك البلد الذي هرب منه .
– البيت الثالث عشر : أي الطبيب يظن أن سبب دائي الأكل والشرب فيقول أكلت كذا وكذا مما يضر.
– البيت الرابع عشر : وأن أسلم من مرضي لم أبق خالدا ولكن سلمت من الموت بهذا المرض إلى الموت بمرضٍ وسببٍ آخر.