التصنيفات
الصف الثامن

حل درس و امعتصما كاااااااامل -تعليم الامارات

وامعتصماهُ


الفهمُ والاستيعابُ

1- أجبْ عمّا يأتي:
– ما النبأُ الذي حملهُ الرجلُ لمعتصمِ؟
نبأ المرأة العربية المسلمة التي أهانها الرومي.
– كيفَ كانَ وقعُ النبأ على المعتصمِ؟
ثار وصمم على تلبية ندائها واستغاثتها.
– ماذا فعلَ المعتصمُ ليأخذَ بثأرِ المرأةِ المسلمةِ؟
قاد جيشه وحاصر عمورية ثم ضربها المجانيق إلى أن استسلمت له.
– كيف تمكَّنَ الجنديُّ المسلمُ من قتلِ الفارسِ الروميِّ؟
عندما رمى عليه حبل حول عنقه فسقط وضربه ضربة فصلت رأسه.
– ما موقفُ المراةِ المسلمةِ من الروميِّ الذي اعتدى عليها؟
عفت عنه.
– علامَ يدلُّ موقفُ الخليفةِ المعتصمٍ؟
على نخوته ورجولته وعزته وغيرته على دينه ووطنه واعتزازه بكرامته ووفائه بالوعد.
2- ضعْ كلَّ عنوانٍ ممّا يأتي بجانبِ الفقرةِ التى تناسبُهُ في الموضوع:
– العفوُ عندَ المقدرةِ ← الفقرة الثانية عشرة.
– صرخةُ استغاثةٍ. ← الفقرة الثانية.
– نخوةٌ وحماسةٌ. ← الفقرة الثانية.
– براعةُ فارسٍ عربيٍّ. ← الفقرة السابعة.
– وفاءٌ بالوعدِ. ← الفقرة التاسعة.

3- أجبْ بنعمْ أو لا :
– كانت سامراءُ عاصمةَ الخليفةِ المعتصمِ.
– تقعُ عموريّةُ في بلادِ فارسَ.
– صاحتِ المرأةُ العربيةُ عندما لطَمَها الروميُّ وأهانها. نعم.
– أسرعَ المعتصمُ لنجدةِ المرأةِ العربيّةِ. نعم.
– اكتأبَ المسلمونَ لأنَّ الفارسَ الروميَّ قتلَ الفارسَ العربيَّ. لا
– عفتِ المرأةُ المسلمةُ عن الروميِّ الذي لطمَها. نعم.
4- في ضَوءِ فهمكَ للموضوعِ ، بضيِّنْ ما ياتى :
 الصفاتِ التي يتحلَّى بها الخليفةُ المعتصمُ.
– الهيبةٌ
– الوفاء بالوعد.
– النخوة والشجاعة.
 صفات المرأة العربيةِ المسلمةِ:
– حرَّةٌ تأبى الذُلَّ.
– العفو عند المقدرة
– الكرم
– عزة النفس.
– الشرف.
5- وردَ في النَّصِ ذِكْرٌ لأدواتِ الحرب القديمةِ ، ابحثْ عنها واذكُرها:
السيفُ ، الرمحُ ، الترس ، الفرس ، السهم ، البوهق.
6- ما رأيْكَ في الطريقةِ التى قتلَ بها الجنديُّ المسلمُ خصمَهُ الروميَّ؟
طريقة ذكية تدل على حسن التصرف في وقت الشدة.
– هل تحفظُ آيةً كريمةً تتفقُ مع موقفه هذا؟ اذكُرها؟
"وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى"

7- يقولُ الشاعرُ المعاصرُ عمرُ أبو ريشةَ :
أُمَّتي هلْ لكِ بينَ الأُممِ رَبَّ وامعتصماهُ انطلقتْ لامستْ اسماعَهُم لكنّها
مِنبرٌ للسَّيفِ أوْ للقلمِ مِلءَ الصَبايا اليتتَّمِ لمْ تُلامسْ نخوةَ المعتصمِ

– اشرح الأبيات السَابقةَ واربطْ معناها بموضوعِ الدرسِ (وامعتصماهُ).
هذه الأبيات تحدثنا عن واقع الأمة وضياع هيبتها وانتهاك حرماتها وتوازن بين المعتصم الذي هب لنجدة المرأة التى استغاثت له وبين المسلمين اليوم وقادتهم الذين يسمعون صرخات الاستغاثة ولا يجيبون.
– وازن بين ما كان عليه المسلمون من عزَّةٍ ومدٍ عظيمٍ ، وبين واقعهِم هذه الأيام.
كان المسلمون أصحاب عزة ومجد وكان لهم اليد العليا فتحوا البلاد من أقصاها إلى أدناها ونشروا دينهم ولغتهم .
أما اليوم فقد ضاعت هيبتهم وضاع شانهم وطمع فيهم أعداؤهم وصاروا متفرقين دولا ودويلات.

التذوّقُ

1- وضّحِ الجمالَ في الصّور الآتيةِ (مُبْرزاً المشبَّهَ والمشبَهَ بهِ ووجْه الشَبَهِ):

نموذج إجابة " وإذا بالعربيِّ قد استدارَ في سرعةِ البرقِ".
المشبّهُ: استدارةُ العربيِّ المشبَهُ بهِ: البرقُ
وجهُ الشّبهِ: السّرعةُ والخفَّةُ.
 "وتملْملوا في مجالسِهم كأنّما تنهشُهُمُ الحيَّاتُ"
المشبه جلساء المعتصم
المشبه به أناس تنهشهم الحيات وتؤذيهم.
وجه الشبه القلق والاضطراب وعدم الاستقرار.
 "سارَ يطوي الأرضَ طيَّا"
شبه المعتصم في سرعة انطلاقه على الأرض بكتاب بين يديه يطويه بسرعة وخفة.
المشبه الأرض
المشبه به
الكتاب الذي يطوى.
وجه الشبه السرعة والانطلاق.
2- أيهما أفضلُ؟ ولماذا؟
أن تقول:
هذا رجلٌ عربيٌّ يُقْبِلُ من آسيا الصغرى ، وتتطلعُ عيونُ الجالسينَ إليهِ.
أم تقول:
هذا رجلٌ أقبل من آسيا الصغرى ، وتَطلّعتْ عيونُ الجالسينَ إليهِ.
الأول لأن صيغة المضارع تدل على التجدد والاستمرار مما يبين أهمية الحدث

اللغةُ والتراكيبُ

1- ما مفردُ الجموعِ الآتية:
الجمعُ المفردُ
شؤونٌ شأنٌ
شجونٌ شجن
رنَّاتٌ رنة
شُرُفاتٌ شرفة.
2- ما الفرسُ؟

تذكّر الفرسُ الأبلقُ هو الأبيضُ والأسودُ.

– الأَدْهَمُ : الأسود
– الأغرُّ : الأبيض.
– المحجَّلُ : قوائمه بيضاء.
– الكُمَيْتُ : يجمع بين السواد والحمرة.

3- أكمل :

نموذج إجابة قالت المرأةُ للمعتصمِ:
" بحسْبي من المجدِ انَّكك تأرتَ لي."
بحسْبِ المسلمينَ من المجدِ انَّهم انتفضوا لنصرة إخوانهم.
بحسْب دولةِ الإمارات من المجدِ انَّها صنعت حضارة في زمن قليل.
4- "وامعتصماهُ" يُسمَّى هذا الأسلوبُ في اللغةِ أسلوبَ النُّدبةِ.
ومن أمثلتِهِ: وارَبّاهُ ، واإسلاماهُ ، وا أبنتاهُ.
– هات أمثلةً أخرى:
واقدساه ، وا عراقاه ، واعروبتاه

منقو9و9و9و9و9و9و9و9ول 🙂

لقراءة ردود و اجابات الأعضاء على هذا الموضوع اضغط هناسبحان الله و بحمده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *