حل درس العفة / للصف للعاشر / المادة : تربية اسلامية للصف العاشر

أستنبط ص 48
* من خلال ما سبق استنبط:
– ضد العفة: الدناءة.
– نواتج عدم العفة: انعدام الحياء، والوقوع في الرذائل والقبائح من الأقوال والأفعال.
* اختر من بين القوسين:
– من مظاهر العفة: (ضبط الشهوة والاستعلاء بها)
– دور العقل: (رقيب على تحقيق العفة).
أناقش ص 49
1- عفة الجوارح عن الوقوع في الحرام. ووسائل الأخذ بها استخدام الجوارح في طاعة الله عز وجل.
2- العفة عن المآثم هي الورع، ومعناه التزام أوامر الله عز وجل واجتناب نواهيه، وترك كثير من المباحات خشية الوقوع في الحرام.
3- العفة عن المحارم، لقوله صلى الله عليه وسلم: "إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام".
4- عفة البصر، عفة السمع، عفة اللسان، عفة النفس.
أفكر وأجيب ص 50
* لا، بل يشمل المرأة العفيفة أيضا؛ لأن الضمير في قوله تعالى "لفروجهم" يعود على لفظ "المؤمنون" وهي تشمل الرجال والنساء.
* الصوم.
* أتعفف عن الوقوع في الحرام، وأكثر من الصيام لكسر حدة الشهوة، وأطلب من الله عز وجل أن يغنيني من فضله لأتمكن من الزواج.
* من خلال الأدلة…
1- غض البصر، لأن العين بريد الزنا. 2- الزواج.
3- تذكر الثواب العظيم الذي أعده الله عز وجل للعفيف.
أتخيل ص 50
المجتمع الأول مجتمع قوي متماسك، يتمتع أفراده بالأمن، وتتضافر جهودهم في سبيل رفعة وطنهم ورفع مستوى معيشتهم، ويتعاونون على البر والتقوى.
المجتمع الثاني مجتمع مفكك، تنتشر فيه الجريمة، وينعدم الأمن، وتهدر الطاقات والثروات، وينخفض الإنتاج.
أفكر وأجيب ص 51
1- يجمع بينها تعلقها بجوارح الإنسان التي تشهد عليه يوم القيامة إن لم يحقق العفة فيها.
2- أن يكف الإنسان جوارحه عن المحرمات، فلا يستمع إلى كلام محرم، ولا ينظر إلى ما يغضب الله عز وجل، ولا يلوث لسانه بالكذب والغيبة والنميمة والقذف وشهادة الزور، ولا يمد يده إلى مال حرام، ولا يمشي إلى مكان يعصى فيه الله عز وجل.
3- أن استخدم كل واحدة من تلك الجوارح فيما يرضي الله سبحانه وتعالى، وأصونها عن الوقوع في المعصية، فلا أعصي الله تعالى بها.
4- عفة البصر. – عفة السمع. – عفة البصر واللسان.
حدد مجالات العفة التالية ص 52
* عفة النفس وصيانتها كرامتها بالعمل وطلب الرزق الحلال وعدم التذلل للآخرين.
* عفة النفس بالقناعة بما في اليد والتنزه عن الطمع.
* من حفظ جوارحه عن الحرام في شبابه، حفظها الله له ومتعه بها في كبره.
* في رأيك ما الأساليب …
– الندم والاستغفار والعزم على عدم الوقوع في المعصية.
– استشعار رقابة الله عز وجل الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور.
– غض البصر وكف الأذى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
– غض البصر، وحفظ اللسان، والقناعة بما قسم الله تعالى لي.
* ما الوسائل الأخرى التي تتحقق بها العفة ص 53
1- تحريم الاختلاط والخلوة والقذف. 2- إيجاد فرص عمل ومكافحة البطالة.
3- تفعيل قوانين العقوبات لردع ضعاف النفوس.
* ماذا تتعلم من النموذج السابق؟ احفظ الله تعالى يحفظك.
* المجتمعات التي تشيع فيها الفاحشة: ينعدم فيها الحياء، تنتهك فيها أعراض الناس، وتمتهن كرامة الإنسان.
المجتمعات التي تسود فيها العفة: تصان فيها الأعراض، وتحفظ كرامة الإنسان، وتتوفر البيئة الصالحة لتربية النشء.
* صنف نوع العفة في الحديث السابق ص 54
عفة عن المحارم (عفة النفس).
* ماذا نتعلم من الحديث؟ عدم أكل أموال الناس بالباطل، وعدم استغلال المناصب العامة لتحقيق مكاسب فردية.
استنتج ص 55
اختلاط الأنساب، وضياع النشء، وهدر الطاقات والثروات، وضعف الإنتاج، وانخفاض مستوى المعيشة، انتشار الأمراص وحلول الكوارث.
ما أثر الصلاة والصيام في ترسيخ قيمة العفة ص 56
الصلاة تعود المسلم على الصبر، وتجعله دائم الصلة بالله عز وجل، وتنهى المسلم عن الفحشاء والمنكر.
الصوم يكبح جماح الشهوة، وينمي التقوى والخوف من الله تعالى.
أفكر ص 57
1- الإكثار من صلاة وصوم النوافل والحرص على صلاة الجماعة.
2- اللجوء إلى الله عز وجل وطلب التثبيت والتسديد.
3- تجنب الخلوة والاختلاط، وابتعاد النساء عن التبرج.
أسئلة التقويم
السؤال الأول ص 58
1- عدم الالتزام بوسائل تحقيق العفة وأهمها التقوى والمروءة والورع.
2- عدم الالتزام بالتشريعات الوقائية التي شرعها الإسلام لتحقيق العفة.
3- ضعف الأخوة الإيمانية وانعدام الشعور بالمسؤولية.
4- التأثر بالثقافات الأخرى، والتقليد الأعمى للجوانب السلبية فيها.
السؤال الثاني ص 58
الصدق والأمانة، الحياء، عزة النفس، القناعة، المروءة، التقوى والورع، الصبر، قورة الإرادة والعزيمة، حسن التوكل على الله تعالى.
السؤال الثالث ص 58
آثارها على الفرد: حسن السيرة والسلوك، نيل رضا الله تعالى، التقدم والنجاح في الحياة الدنيا والفلاح في الآخرة، الراحة النفسية والصحة البدنية.
آثارها على المجتمع: قوة المجتمع وتماسكه، شيوع المحبة بين أفراده، التمتع بالأمن والاستقرار، توجيه الطاقات نحو التنمية ورفع مستوى معيشة الأفراد.
السؤال الرابع ص 59
الشهوة الجنسية أمر غريزي لا ينكره الإسلام، بل يعمل على تنظيمها وإشباعها عن طريق الزواج، الذي يحقق عفة الفرج، وهي من أهم أنواع العفة.