الأجوبة النموذجيّة لأدوات الشرط غير الجازمة -للتعليم الاماراتي

نشاط (2) ص 87
– إذا أنهيْتَ عملَك فاحمدْ الله.
– إذا سافرْتَ في الصيفِ، فكُنْ حَذِرًا.
– إذا أردتَ أنْ تحقّقَ أحلامَكَ، فعليك بالجِدِّ والإخلاصِ في العمل.

نشاط (3) ص 87
إذا أردتَ أنْ تُطاعَ، فأمُرْ بما يُسْتطاع.

لولا
نشاط (1) ص 88
الشرْط الجواب الشّرْح
فضلُ الله لاتبعتم الشيطان يمتن الله تعالى على المسلمين بالإسلام والرحمة، ولولا ذلك لسلكنا سبيل الشيطان، فوجب شكره سبحانه.
كلمة الفصل لقُضي بينهم لولا أنّ الله تعالى قضى بأنّ الجزاء يوم القيامة لقُضي بين المؤمنين والكافرين في الدنيا.
أجلٌ لجاءهم العذاب قضى الله تعالى آجالَ العبادِ ومنازلَهم في الآخرة ولولا ذلك لعذَّب الكافرين في الدنيا.
طلاب العُلا لم يبتغوا بدلا طلبُ العُلا مبتغى أي إنسانٍ، ولولا ذلك ما ابتغيْنا شيئًا عن طيبِ ريَّاك.
الرياحُ، البحارُ لما رأيْتَ سخَّر الله بعضَ المخلوقاتِ لبعضٍ لتسيير حركةِ الكوْن ولولا ذلك ما استمرَّت الحياة.
العلمُ لعاشت تتقَّدم الحياةُ وتنهضُ بالعلم، ولولا ذلك لظلَّتْ في ظلامٍ دامس يُخيِّمُ عليها.

نشاط (2) ص 89
– لولا الماءُ لتوقَّفتِ الحياةُ.
– لولا خُلُقُكَ الطِّيِّبُ لنفرَ منك النَّاسُ.
– لولا رعايتُكَ لأبنائِكَ لفَسَدَ حالُهم.
نشاط (3) ص 89
لولا العلمُ لتأخَّرَ سَيْرُ النَّهضة.

لو
نشاط (1) ص 90
الشرْط الجواب
شاءَ لجمَعَهُم
شاءَ ما فعلُوه
أنَّ أهل القرى آمنوا لفتحنا عليهم بركات
أنَّ روحي في يدي وهبتُها
كنْتَ شوْكًا ما داسَك..
كنْتَ تصدقُ لأطعْتَه
كنْتُ من مازن لمْ تستبحْ إبلي
كانَ قلبي معي ما اخترْتُ غيرَكم
تشاءُ سَلَوْتَ عنها
أنَّني أستغْفرُ اللَّه لم تكتبْ
كنْتِ رميْتِ
نشاط (2) ص 91
– لو اجتهدْتَ في البدايةِ ما رسبْتَ.
– لو تعاونَ أعضاءُ الفريقِ في إنجازِ مشروعهم لفازوا.
– لو أنَّه كانَ صادقًا معها ما تركتْه.
– لو أنَّه اعتنى بصحّتِهِ جيِّدًا ما تفاقمَ عليه المرضُ.
– لو كنْتُ حاكمًا لعاقبْتُ كلَّ تاركٍ للصَّلاة.
نشاط (3) ص 91
لو عَطفَ الغنيُّ على الفقيرِ لسَادَ الحبُّ بين النَّاسِ.

لمَّا
نشاط (1) ص 93
الشرْط الجواب
نسُوا فتحنا..
أحَسَّ قالَ..
بَلَغَ أَشُدَّهُ آتيْناه حُكمًا
حصلْتُ لم أزلْ ملكًا
أطالوا عتابي قلْتُ لهم
دعا داعي لبَّيْتُهُ
رآني أبْدَى نواجذَهُ
كنْتُ صغيرًا كانت الوردةُ داري
حدَّثني اكتشفْتُ فداحة..
استيقظَتْ وجدَتْ نفسَها..
نشاط (2) ص 94
– لمَّا فكَّرْتُ في الموضوعِ ثانيةً رجعْتُ عن قراري.
– عندما كان جالسًا في زاويتِهِ البعيدةِ رأى اللّصَّ يتسلَّلُ إلى البيتِ.
– حينَ كنْتُ طفلاً صغيرًا تمنّيْتُ أنْ أصبحَ طبيبًا.
– لمَّا خرجَ من السّيَّارةِ وجَدَ صاحبَه أمامَه.
نشاط (3) ص 94
لمَّا زارَنا المديرُ في الفصلِ أوصانا بالاجتهادِ.

منقول من مدونة تعلم