ظهر مفهوم "التعليم في الهواء الطلق" كوسيلة لتنمية الجوانب المختلفة في شخصية الأطفال وغرس روح القيادة وتحمل المسؤولية والاستقلالية لديهم بعيدا عن القيود التي يفرضها الفصل و القاعة والمنزل .
هذا النوع من التعليم الخارجي يهيئ الفرصة للطفل لتنمية السلوك الأخلاقي واكتساب الثقة بالنفس والاعتماد على الذات وشحذ الهمة والانضباط الذاتي وقوة الإرادة والتحمل وكيفية التعامل مع الآخرين وحب العمل بروح الفريق وروح المنافسة والتفاؤل واتخاذ المواقف الإيجابية في الحياة، والحالة البدنية الجيدة والنمو العقلي .
من المفترض أن يبدأ هذا التعليم متى التحق الطفل بالمدرسة أي من أولى المراحل التعليمية وبعد تخرجه من المؤسسة التعليمية يكون قد نمت لديه روح القيادة واستكمل بناء شخصيته في نفس الوقت الذي يكون قد أتم فيه التعليم الرسمي بالمدرسة لكن كيف تنمي الشخصية وروح القيادة لدى الأطفال؟ … هنا السؤال !
يجب أن يمر الأطفال بمجموعة واسعة من الأنشطة تحت إشراف معلمين ومدربين مؤهلين تقنيا ولديهم خبرات واسعة في هذا المجال مع الالتزام بمعايير السلامة الصارمة والإجراءات الوقائية ويعتمد منهج التعليم الخارجي على ترك الأطفال يواجهون التحديات والمشاكل الحياتية الحقيقية ويعملون على إيجاد الحلول لها لكي يشعروا بالضرورة الأساسية لتعزيز الثقة بالنفس والاعتماد على الذات والعمل بروح الفريق وقوة الإرادة وقوة التحمل وتلك جميعها هي سمات ومقومات روح القيادة والاستقلال والمسؤولية بمعناها الشامل وعلى المستوى الشخصي فإن اشتراك الأطفال في مجموعة واسعة من الأنشطة المنظمة في الهواء الطلق يساعدهم على التكيف التدريجي "البطيء" مع البيئة الجديدة،ومن ثم، يبدأون في تنمية السلوك الأخلاقي، والانضباط وشحذ الهمة والتكيف البدني وتنمو القدرات الذهنية في بيئة تعليمية إيجابية ويتعلمون كيفية التعامل مع الآخرين كما يستكشفون أيضا مواهبهم الخفية.
أخيرا يتنامى لديهم موقف إيجابي نحو الحياة بهذا الشكل يجب أن يصير التعليم الخارجي جزءاً منهجيا تعليميا مكملا لمناهج التعليم المدرسي وحتى تأتي العملية التعليمية لدى الأطفال كاملة متكاملة يجب على المدارس والآباء أن يشجعوا أطفالهم على المشاركة في الأنشطة الخارجية ليحصلوا على تعليم شامل وكي تنمي شخصيتهم وتتفتح أمامهم أبواب مستقبل أفضل تعليميا ومهنيا.
اترككم مع بعض الصور لطلابي اثناء اجتماعي بهم و اقامة نقاشات بيني و بينهم في باحة المدرسة ..
هذا النوع من التعليم الخارجي يهيئ الفرصة للطفل لتنمية السلوك الأخلاقي واكتساب الثقة بالنفس والاعتماد على الذات وشحذ الهمة والانضباط الذاتي وقوة الإرادة والتحمل وكيفية التعامل مع الآخرين وحب العمل بروح الفريق وروح المنافسة والتفاؤل واتخاذ المواقف الإيجابية في الحياة، والحالة البدنية الجيدة والنمو العقلي .
ومع ذلك فإن نظام التعليم الحالي بالمدارس يركز دائما على تقديم عدد من "المواد" المواضيع الجديدة وطريقة التدريس الحالية قائمة على التعليم داخل الفصول الدراسية فقط الأمر الذي يجعلها أبعد ما تكون عن هذا المفهوم الحيوي في التربية.
من المفترض أن يبدأ هذا التعليم متى التحق الطفل بالمدرسة أي من أولى المراحل التعليمية وبعد تخرجه من المؤسسة التعليمية يكون قد نمت لديه روح القيادة واستكمل بناء شخصيته في نفس الوقت الذي يكون قد أتم فيه التعليم الرسمي بالمدرسة لكن كيف تنمي الشخصية وروح القيادة لدى الأطفال؟ … هنا السؤال !
تقوم أنشطة التعليم الخارجي على مشاركة الأطفال في تدريبات متنوعة تقام في معسكرات بيئية طبيعية "معسكرات برية إلى حد ما" شريطة أن تختلف تلك الأنشطة عن حياتهم الروتينية والمناخ المريح الذي يعتدون عليه في البيئة المدرسية والمنزلية وإلى جانب تزويدهم بأقل التسهيلات والأدوات أو اقامة حلقات تعليمية خارج حدود المدرسة او في باحات المدارس .
يجب أن يمر الأطفال بمجموعة واسعة من الأنشطة تحت إشراف معلمين ومدربين مؤهلين تقنيا ولديهم خبرات واسعة في هذا المجال مع الالتزام بمعايير السلامة الصارمة والإجراءات الوقائية ويعتمد منهج التعليم الخارجي على ترك الأطفال يواجهون التحديات والمشاكل الحياتية الحقيقية ويعملون على إيجاد الحلول لها لكي يشعروا بالضرورة الأساسية لتعزيز الثقة بالنفس والاعتماد على الذات والعمل بروح الفريق وقوة الإرادة وقوة التحمل وتلك جميعها هي سمات ومقومات روح القيادة والاستقلال والمسؤولية بمعناها الشامل وعلى المستوى الشخصي فإن اشتراك الأطفال في مجموعة واسعة من الأنشطة المنظمة في الهواء الطلق يساعدهم على التكيف التدريجي "البطيء" مع البيئة الجديدة،ومن ثم، يبدأون في تنمية السلوك الأخلاقي، والانضباط وشحذ الهمة والتكيف البدني وتنمو القدرات الذهنية في بيئة تعليمية إيجابية ويتعلمون كيفية التعامل مع الآخرين كما يستكشفون أيضا مواهبهم الخفية.
أخيرا يتنامى لديهم موقف إيجابي نحو الحياة بهذا الشكل يجب أن يصير التعليم الخارجي جزءاً منهجيا تعليميا مكملا لمناهج التعليم المدرسي وحتى تأتي العملية التعليمية لدى الأطفال كاملة متكاملة يجب على المدارس والآباء أن يشجعوا أطفالهم على المشاركة في الأنشطة الخارجية ليحصلوا على تعليم شامل وكي تنمي شخصيتهم وتتفتح أمامهم أبواب مستقبل أفضل تعليميا ومهنيا.
اترككم مع بعض الصور لطلابي اثناء اجتماعي بهم و اقامة نقاشات بيني و بينهم في باحة المدرسة ..